ذي قار... اقدام فتاة على الانتحار شنقا داخل منزلها
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
افاد مصدر أمني، اليوم الاربعاء، باقدام فتاة على الانتحار داخل منزلها في ذي قار. وقال المصدر لـ السومرية نيوز" ان "فتاة عمرها 16 عاما أقدمت على الانتحار شنقاً بواسطة شال نسائي داخل منزلها بقضاء الغراف شمالي محافظة ذي قار".
واشار الى انه "لم يتم التعرف على دوافع الانتحار". >> انضم الى السومرية على واتساب ذي قار انتحار شنق +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر لقوا حتفهم بحادث "مؤسف".
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2023 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2023 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة الحلقة ٢٣ الحلقة ٣٠ ذی قار
إقرأ أيضاً:
نظر الاستئناف على إعدام زوجه أنهت حياة زوجها بمساعدة عشيقها بالدقهلية
تنظر الدائرة الاستئنافية الثانية بمحكمة جنايات المنصورة اليوم الاستئناف على حكم الاعدام الصادر بحق زوجه والمتهمه بإنهاء حياة زوجها بمساعدة عشيقها بمركز ميت غمر .
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار مجدي على قاسم، وعضوية المستشارين وائل صفوت راشد، ومحي الدين محمد الكناني، وأحمد عز الدين عواض، وسكرتارية أحمد كمال، محمود عبد الكريم
وكان المحامي العام لنيابة جنوب المنصورة الكلية
قد أحال كلا من كريم محمد فوزي عبد الحميد 20 سنة، منه أيمن صلاح محمد 20 سنة، في القضية رقم 2197 لسنة 2024 جنايات مركز ميت والمقيدة برقم 466 لسنة 2024 كلى جنوب المنصورة، لأنهما في يوم 2024/126 بدائرة مركز شرطة ميت غمر، حيث قام المتهم الأول بقتل المجني عليه "مصطفي عادل إبراهيم الدسوقي" عمدًا مع سبق الإصرار والترصد بأن عقد العزم وبيت النية على قتله بعدما اختمرت في ذهنه والمتهمة الثانية - زوجة المجني عليه - فكرة الخلاص من المجني عليه ارضاءًا لرغباتهما الدنية ولرغبته في الاستئثار بالمتهمة الثانية وظنًا منه أن الجنين الذي تحمله بين احشائها هو نتاج علاقتهما الأثمة وخشية من بطش المجني عليه بهما بعدما تملكته الشكوك حول وجود علاقة غير مشروعة بينهما ونفاذًا لما انتويا فعله أعد المتهم الأول لذلك الغرض - السكين محل الاتهام الثالث - خبأه بمكان الواقعة وتربص للمجني عليه بميعاد عودته من عمله الذي أعلمته به المتهمة الثانية وبالمكان الذي أيقن بناء علي اتصال مسبق مروره منه وبوصوله استدرجه لمكان قصي - الزراعات المجاورة - وما أن ظفر به حتى استل السكين المخبأة وعاجله بطعنة نافذة استقرت بيمين الظهر مقابل الصدر محدثًا إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته وبقراره هاتف المتهمة الثانية وأبلغها بتمام مخططهما الاجرامي وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
كما خطف بالتحايل المجني عليه بزعم نهو خلاف بينهما لإشاعته الأخير اخبارًا كاذبة حول شقيقتة وتمكن بتلك الوسيلة من استدراجه إلى مكان الواقعة بعيدًا عن أعين الرقباء وبه نفذ الجريمة محل الاتهام الأول وذلك على النحو المبين بالتحقيقات كما أحرز بغير ترخيص سلاح أبيض " سكين "
كما ورد بتقرير الصفة التشريحية ان إصابة المجني عليه عبارة عن جرح مستوي الحواف يقع بوضع مائل يمين الظهر طوله نحو 4 سم يبعد عن المنتصف للظهر 6 سم أسفل لوح الكتف الأيمن نحو 8 سم وهي إصابة حيوية حديثة ذات طبيعة طعنية نافذه حدثت من الطعن بجسم صلب ذو حافة حادة وطرف مدبب أيا كان نوعه وجائزة الحدوث من مثل السكين المنوه عنها بمذكرة النيابة أو ما في حكمها وجائزة الحدوث وفق التصوير الم
الوارد باعتراف المتهم وتعزي الوفاة إلى الإصابة الطعنية النافذة بالصدر مقابل الصدر لما أحدثته من قطع نافذ بالرئة اليمني ونزيف دموي اصابي غزير أدي إلى حدوث صدمة نزيفية غير مرتجعة انتهت بالوفاة.
وثبت بتقرير قسم المساعدات الفنية
أنه بفحص الهاتف النقال ملك المتهم الأول تبين احتوائه على مجموعة ملفات محلية باسترجاعها تبين وجود صور شخصية للمتهمة الثانية وصور اخري تتعلق بفحوصات طبية باسم المتهمة.
وأقر المتهمان بارتكاب الواقعة تفصيلًا بتحقيقات النيابة العامة وصور المتهم الأول كيفية ارتكابه لها وأنه اشتري السكين المستخدم في ارتكاب الواقعة من أحد محلات الجزارة لا يتذكر مكانه.
وجاء بتحريات الرائد رامي محمد محمود أبو شتية رئيس مباحث مركز شرطة ميت غمر، أن تحرياته السرية دلته إلى أنه على إثر نشوب علاقة عاطفية بين المتهم الأول والثانية تطورت إلى معاشرته لها معاشرة الأزواج غير مرة بمسكن الزوجية ورغبة منه في الاستئثار بها لنفسه تولدت لديه فكرة الخلاص من المجني عليه وتعاظمت تلك الفكرة في ذهنه بعدما وعدته المتهمة الثانية بأنه بالخلاص منه ستكون زوجًا له وسينعم بتربية جنينها الذي ظنا أنه نتاج علاقتهما الأثمة ولشك المجني عليه في سلوكها وخشية بطشه بها فعادت تحرضه على قتل زوجها فعقدا العزم وبينا النية على ذلك واتفقا سويًا على تهيئة ظروف انفراد المتهم الأول بالمجني عليه فأنبأته بموعد عودة زوجها من عمله وقبل الواقعة بيوم أعد المتهم الأول سكين وخبأه بالمكان الذي اختاره مسرحًا لجريمته ثم عاشر المتهمان بعضهما البعض بمسكن الزوجية وهاتف المتهم الأول المجني عليه طالبًا مقابلته لتنفيذ مخططهما الاجرامي غير أن المجني عليه اعتذر في ذلك اليوم لشعوره بالإرهاق واتفق على مقابلته في اليوم الثاني وبالموعد المحدد تربص للمجني عليه بطريق عودته وما أن قابله حتي استدرجه لمكان خال اختاره محلًا لجريمته بزعم هو خلف بينهما لإشاعة المجني عليه أخبارًا كاذبة حول شقيقة المتهم الأول وما أن ظفر به حتي استل السكين المخبأ وعاجله بطعنة نافذة بيمين الظهر اردته قتيلًا وفاضت روحه إلى بارئها محدثًا به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته وبقراره أبلغ المتهمة الثانية بتمام مخططهما الاجرامي، وأردف أنه بضبط المتهمان اعترفا بالواقعة وأعزي القصد إلى ازهاق روح المجني عليه