لا أتحمل نفاقكم.. فنانة شهيرة تعلن انسحابها من السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي إعلان فنانة مغربية شهيرة انسحابها من الظهور أو استخدام منصات “السوشيال ميديا” لفترة بعد سوء حالتها الفسية.
وأعلنت الفنانة هناء مستقيم، المعروفة باسم هناء الفقيه، انسحابها المفاجئ من منصات التواصل الاجتماعي. وكتبت هناء في رسالة مؤثرة نشرتها على حسابها الشخصي أسباب ابتعادها وتوقفها عن بث المحتوى.
في رسالتها، عبرت هناء الفقيه عن أسفها للغياب وانقطاعها عن بث الفيديوهات، وأشارت إلى أن قرارها جاء نتيجة لتعرضها للنفاق والجذب، ولصداقات المصلحة والتعليقات الجارحة على الإنترنت. أكدت أنها كشخص لا تستطيع تحمل تلك الظروف والتوتر النفسي الذي يرافقها، وأنها تسعى دائمًا للخير وتتمنى الخير للجميع.
تفاعل المتابعون مع قرارها بشكل ملحوظ، حيث عبّروا عن حزنهم واستياءهم من انسحاب هناء المستقيم، التي اشتهرت بمحتواها الإيجابي على مدار السنوات الماضية.
يعكس انسحابها ظاهرة لا تزال تشكل تحديًا للأشخاص الذين يعيشون حياة عامة عبر الإنترنت حيث يواجه الفنانون والمؤثرون الرقميون ضغوطًا عديدة، وصولاً إلى التعليقات السلبية والضغط النفسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليقات السلبية التواصل الاجتماعي التوتر النفسي
إقرأ أيضاً:
حفيدة الشيخ محمد رفعت: الأزهر قدر جدي ولقاء الإمام الأكبر مؤثر
عبرت هناء حسين محمد رفعت، حفيدة الشيخ الجليل محمد رفعت، عن بالغ شكرها وامتنانها لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وذلك خلال لقائها مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ في برنامج العاشرة على قناة إكسترا نيوز.
وصفت هناء حسين محمد رفعت لقاءها بفضيلة الإمام الأكبر بأنه كان "رائعاً ومؤثراً"، مشيدة بحفاوة الاستقبال والتقدير الكبير الذي لمسته من الجميع في مشيخة الأزهر، بدءاً من رجال الأمن وصولاً إلى فضيلة الإمام، مؤكدة أن هذا التقدير يعكس المكانة الكبيرة التي يحظى بها جدها الراحل في قلوب علماء الأزهر.
أشارت هناء حسين محمد رفعت حفيدة الشيخ رفعت إلى تواضع فضيلة الإمام الأكبر وبساطته في التعامل، مما جعلها تشعر وكأنها تعرفه منذ زمن طويل، لافتة إلى أنها لمست فيه محبة صادقة وعميقة لجدها، وسعادة بالغة بتبني الأزهر لمشروع ترميم تراثه الصوتي.
الشيخ رفعت.. أزهري الهوىتطرقت هناء حسين محمد رفعت إلى العلاقة الوطيدة التي كانت تربط جدها بعلماء الأزهر، حيث كان بيته ملتقى لكبار العلماء، الذين كانوا ينبهرون بقدرته على استخراج معاني جديدة من القرآن الكريم رغم عدم دراسته النظامية في الأزهر، مؤكدة أنه كان "أزهري القلب" والهوى.