تكليف نواب جدد لرؤساء أحياء الهرم والمنيرة الغربية والطالبية وأبو النمرس بالجيزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
أصدر اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة قراراً بتكليف نواب جدد لرؤساء أحياء الهرم والمنيرة الغربية والطالبية ومركز ومدينة أبوالنمرس.
المحافظة على رفع كفاءة العمل وزيادة فاعلية الأداء الميدانيوقالت محافظة الجيزة في بيان إن القرار يأتي في إطار حرص المحافظة على رفع كفاءة العمل وزيادة فاعلية الأداء الميدانى وتكثيف الدور الرقابي بالشارع لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين بكافة القطاعات وذلك بعد الإطلاع على القوانين المنظمة لذلك والتعديلات الصادرة بشأنها.
وأضاف محافظ الجيزة أنه تم اختيار النواب الجدد بناءاً على الاحتياجات الفعلية لتنفيذ عدد من المهام الخاصة بأعمال التطوير الجارية بتلك الجهات لضمان تنفيذ الأعمال وفق الجداول الزمنية المحددة وبأعلى معدلات الجودة إلى جانب تحسين الأداء بالجهات المكلفين للعمل بها.
النواب الجدد لروؤساء الاحياءوشمل القرار تكليف «رامي بسيوني بسيوني علي، وأشرف سيد محمد علي النجار» نوابا لرئيس مركز ومدينة أبوالنمرس، و«أشرف محمد علوان فراج، أبو بكر عبدالرحمن عبدالباري» نوابًا لرئيس حي الهرم، و« تامر جمال الدين محمود مرزوق، أحمد محمود بدوي حسن» نوابا لرئيس حي المنيرة الغربية، و«محمد أحمد عبدالعزيز أحمد» نائباً لرئيس حي الطالبية.
كما تضمن القرار إنهاء تكليف «صفوت محروس محمد مهران» من العمل كنائب لرئيس حي الهرم لقطاع النظافة، و«أحمد سيد إمام سيد» من العمل كنائب لرئيس حي الهرم، و«محمد حسين السيد الشافعي» من العمل كنائب لرئيس حي الطالبية وعودتهم للعمل بجهات عملهم السابقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ الجيزة تحسين الخدمات الجداول الزمنية
إقرأ أيضاً:
اختار الرحيل رغم حاجة ريبييرو لاستمراره.. أحمد حسن يكشف مصير نجم الأهلي
كشف أحمد حسن نجم منتخب مصر السابق، مصير نجم الاهلي أليو ديانج عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب أحمد حسن: خاص.. ريبييرو يريد استمرار أليو ديانج بالأهلي إلا أن اللاعب يرغب في الرحيل لامتلاكه عروضا خليجية.
وودّع النادي الأهلي منافسات البطولة بشكل مبكر بعد تعادل مخيب في الجولة الأخيرة، ليُنهي مشواره في دور المجموعات برصيد نقطتين فقط.
الفريق جمع النقطتين من تعادلين أمام كل من إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي، في حين تلقى خسارة أمام بالميراس البرازيلي.
هذه النتائج وضعته في المركز الثالث، ليغادر البطولة رفقة بورتو الذي جاء في المركز الأخير.
ودفع الأهلي فاتورة الأخطاء الدفاعية و"آفة" الفرص الضائعة وتعادل 4-4 مع بورتو البرتغالي في مباراة مُثيرة.
أداء مخيّب وتحديات واضحة
شكلت هذه المشاركة خيبة أمل لجماهير الأهلي، التي كانت تأمل في رؤية فريقها يحقق نتائج أفضل على الساحة الدولية. الأداء الدفاعي كان هشاً، وشهدت المباريات تراجعاً واضحاً في التنظيم والانضباط التكتيكي. أما على مستوى الهجوم، فقد افتقد الفريق للمسة الأخيرة والفعالية أمام المرمى، ما جعله عاجزًا عن ترجمة الفرص إلى أهداف حاسمة.
من المنتظر أن يُجري الجهاز الفني بقيادة المدرب تقييمًا شاملًا لما قدمه الفريق خلال البطولة، مع التركيز على معالجة الثغرات الدفاعية وتعزيز الأداء الهجومي. كما يُتوقع أن تكون هناك تحركات على مستوى التعاقدات أو التغييرات الفنية خلال الفترة المقبلة، استعداداً للبطولات القادمة.
ويبقى الأمل معقودًا على أن يكون هذا الخروج المبكر دافعًا لإجراء تغييرات جذرية، تُعيد للأهلي قوته وهيبته على الساحة القارية والدولية.