حصد فيلم العميل صفر، بطولة الفنان أكرم حسني، وأسماء أبو اليزيد، أمس الأحد، إيرادات بلغت 58 ألفًا و998 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .

 

فيلم “العميل صفر” سيناريو وحوار عبد الله، فكرة محمد سامي، إنتاج لؤي عبد الله، إخراج كريم العدل، ومن المقرر عرضه اليوم في دور العرض السينمائي .

العميل صفرأبطال فيلم العميل صفر

فيلم "العميل صفر" فكرة أكرم حسنى، وسيناريو وحوار وائل عبد الله، ويشارك فى بطولته مع نيللى كريم، لبلبة، بيومى فؤاد، محمد علاء، دارين حداد، ليلى عز العرب وعدد آخرمن الفنانين.

 

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حول فرد أمن يحلم أن يكون بطلاً مثل جيمس بوند؛ لكنه يفشل في ذلك ويتعرض للعديد من المواقف الكوميدية.

 

كشفت الشركة المنتجة لفيلم العميل صفر بطولة أكرم حسني، البوسترات الترويجية للعمل، وطرحت عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة أفيشات لجميع أبطال العمل المقرر طرحه يوم 16 أغسطس الجاري بجميع دور العرض السينمائي .

 

شخصية أكرم حسني في العميل صفر 

ويجسد أكرم حسني شخصية فرد أمن يحلم بأن يكون بطلًا مثل جيمس بوند، وخلال تحقيق حلمه يتعرض للعديد من المواقف الكوميدية.

 

كشف الفنان أكرم حسني، عن البوستر الرسمي لفيلمه الجديد "العميل صفر"، والذي مقرر أن يطرح خلال الأيام المقبلة بجميع دور العرض، ويضم مجموعة من الفنانين.

 

ونشر أكرم حسني البوستر الرسمي لـ “العميل صفر” عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، معلقًا:" البوستر التشويقي لفيلم العميل صفرمن ملفات شركة الرخا للأمن و النظافة، انتظرونا قريبًا صيف 2023".

 

وظهر “حسني” في البوستر منفردًا، مرتديًا بورنس حمام وفي قديمه حذاء الغطس، وفي رأسه بونيه بلاستيك، حاملًا مسدسًا في يده، وتفاعل الجمهور على السوشيال ميديا مع البوستر، وانهالت عليه التعليقات، وجاء من بينها:" ملك الكوميديا العبقرية، وعلق متابع، قائلًا:" اكرم انت هتكون فتى الشاشه الاول فى الكوميديا قريبا جدا وستتربع على عرش الكوميديا سنوات عديدة، وقالت متابعة:" من الروب مبين مرتب، وقال أخر:" الفكرة نفسها مسخرة متخيل السيناريو ".

 

مسلسل مكتوب عليا

يذكر أن آخر أعمال أكرم حسني مسلسل "مكتوب عليا" ، وحقق نجاحا كبيرا، وشارك في بطولته عمرو عبد الجليل، آيتن عامر، هنادي مهنا، حنان سليمان، إسماعيل فرغلي، عزة لبيب، محمد طعيمة، محمود السيسي، وهلا رشدى، هنا زهران، أحمد عثمان، حنان حسن، مصطفى عبد السلام، عزت زين،  والعمل من تأليف إيهاب بليبل، وإخراج خالد الحلفاوي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم العميل صفر أكرم حسنى أسماء أبو اليزيد دور العرض السينمائي الفن إيرادات فيلم العميل صفر فیلم العمیل صفر أکرم حسنی دور العرض

إقرأ أيضاً:

الدن تقدم عرضها المونودرامي تمثال من مدينة سندان

في تجربة جديدة، قدمت فرقة مسرح الدن للثقافة والفن عرضها المسرحي المونودرامي الجديد "تمثال" بمقر الفرقة بمدينة سندان على مدى يومين 1 و2 من يونيو. والعرض المسرحي من تأليف الكاتبة الكويتية تغريد الداود وإخراج وسينوغرافيا الفنان عمير أنور، وأدى دور التمثال الممثل محمد الضبعوني، وكان في تنفيذ الديكور خالد العبري وحسين السالمي، وفي الأزياء والمكياج إبراهيم الجساسي، وفي الصوتيات حسين السالمي، وإضاءة ناصر النبهاني، وفي إدارة الإنتاج سلطان الدرمكي، و في الفريق الإداري حمد الرواحي ومحمد السليمي وهيثم المعولي وعبدالحميد القاسمي، وفي الإشراف العام محمد النبهاني.

ومن غرفة مغلقة أقرب إلى قاعة في متحف، بدأ التمثال الثائر ضد واقعه، طالبا الخروج من المكان الذي يعيش فيه، وحالما بالحرية وشاكيا الوحدة، في مونودراما تأرجحت بين الصمود والتصدع، وبين العزلة والصراع الداخلي، بين الحيرة والتوتر النفسي.

وقال محمد النبهاني رئيس الفرقة، في سؤاله حول هذه التجربة الأولى من مقر الفرقة بمدينة سندان في صالة تتسع فقط ل60 متفرج، أن الفكرة من تقديم العرض بطريقة مختلفة -خاصة في ظل نقص دور العرض وصعوبة الحصول عليها سواء بتنسق لوجستي أو اجراءات مالية- هي استثمار إقامة العرض في مقر الفرقة وتهيئته بحيث يكون العرض هو المكان والمكان هو العرض خاصة أن العرض يتحدث عن تمثال في متحف. وأضاف: "أعتقد أن العرض خدمنا وناسب المكا فحعله أكثر حميمية وقرب الممثل من الجمهور ، أردنا من خلال ذلك أن نثبت لأنفسنا قبل أي أحد آخر أن بإمكان المسرحي أن يقدم عرضا في البيئة والمكان الذي يتناسب مع حدود إمكانياته، فهو من يصنع المكان والإمكانات والظروف المصاحبة للعرض وتهيأتها بحيث تكون متوائمة مع جمالية العرض." وتابع: "أرى أن بإمكان الفرق المسرحية أن تصنع لأنفسها أماكن عرض داخل مقر داخل فصل أو حتى في ساحة ما بحيث يتأقلم العرض في البيئة المتاحة له وأتمنى فعلا أن عرضنا استطاع أن يوصل نفسه من خلال مقر الفرقة ولم يكن عائقا. والجمهور سيأتي مهما كان عددهم المهم أن تستمر".

وتحدث محمد الضبعوني مؤدي دور التمثال: "المونودراما هو لون من ألوان المسرح له عشاقه والمهتمين به، وهو فن صعب، ممثل واحد على خشبة المسرح يجسد شخصيات مختلفة ويسرد حالات شعورية مختلفة، ويغوص في مضامين القصة وفي مضامين الفكرة نفسها، ويجب أن يتعمق في الرسائل نفسها ويكون مثقفا وواعيا، لأنه يقدم هذه الرسالة والفكرة بنفسه فإن لم يكن الممثل واع لما يقوله لن تصل هذه الفكرة للمتلقي".

وحول تجربته في "تمثال" قال: "كانت لي تجربة سابقة في المونودراما عبر مسرحية "هذه المدينة لا تحب الخضار" والتي قدمت في الكويت، وهذه تجربة ثانية وعلى الصعيد الجسدي والصوتي والحسي المونودراما تجربة منهكة تستنزفك وتحتاج حضور على صعيد اللياقة الجسدية، والتنويع في المستوى والإيقاع الصوتي حتى تصل الرسائل بسلاسة وجمالية للمتلقي، وإن لم تكن صادق حسيا وتستشعر ما تقول فكل ما تقوله لن يصل، لذلك هذا فن صعب وكان فيه شيء من العبء، فهل نجحنا ؟ هذا يعتمد على الجمهور، أما التجربة فكانت تجربة مختلفة في صالة مغلقة تتسع ل60 متفرج على يومين لنخلق حميمية وكيمياء بين الجمهور والممثل ويكون الجمهور جزء من العرض والممثل الذي أمامه

في النهاية هي تجربة يراد لها أن تتجه لفضاءات أرحب وما كانت هذه إلا بداية لتجارب أكبر".

وحول تحدي المكان و استغلاله بالشكل الأمثل قال مخرج العرض عمير أنور: "جاء عرض مسرحية تمثال كتجربة فنية نوعية تراهن على الشغف أكثر من الإمكانيات، وعلى الفكر أكثر من المساحة. ورغم أن القاعة صغيرة، فإن رؤيتنا الإخراجية والسينوغرافية اعتمدت على استثمار المكان بأقصى طاقاته، فكان التحدي فرصة لاختبار مرونة الإبداع لا عائقًا أمامه."

وتابع: "العمل هو مونودراما من تأليف الكاتبة تغريد الداوود، وتمثيل الفنان محمد الضبعوني، وسينواغرافيا و اخراج عمير أنور، وقد شكّل هذا الثلاثي، مع فريق فرقة مسرح الدن و طاقم العمل الفني و الاداري ، نواة جادة لصياغة عرض مكثف يلامس أعماق المتلقي. نحن كشباب الدن نؤمن بأن المسرح الحقيقي لا يُقاس بحجم القاعة، بل بمدى صدقه وقوة حضوره. وما قدمناه في تمثال هو امتداد لروحنا الفنية التي لا تتوقف عن التجريب والسعي إلى التجاوز."

وعن الاعتماد على الأسلوب البصري المبتكر في تكوين المشهد و تكامل عناصر العرض مع أداء الممثل قال: "في تمثال كان الاشتغال البصري عنصرًا محوريًا في بناء المشهد المسرحي. لم نتعامل مع السينوغرافيا كخلفية صامتة، بل كشريك فاعل في السرد، يُعبّر ويُكثّف المعنى، ويُحفّز الخيال. حرصنا على أن يكون كل عنصر بصري - من الضوء إلى الفراغ إلى حركة الممثل – جزءًا من شبكة متناغمة تخلق حالة مسرحية مكتملة. ولأن العمل مونودراما، كان لا بد أن تتكامل لغة الأداء مع التكوين البصري حتى لا يشعر المتلقي بأي فراغ أو تكرار. وهنا لعب الأداء المتزن للفنان محمد الضبعوني دورًا كبيرًا في ملء الفضاء بطاقة شعورية عالية، تقاطعت بذكاء مع الإخراج والسينوغرافيا. نحن نؤمن أن المسرح لا يُروى بالكلمة فقط، بل يُرى ويُشعر ويُعاش، ولهذا سعينا إلى أن يكون تمثال تجربة حسية وفكرية وصورة بصرية متكاملة."

واختتم حديثه حول التجربة قائلا: "تجربتي في إخراج مسرحية “تمثال” كانت مختلفة بامتياز. ليست فقط لأنها مونودراما تتطلب حساسية مضاعفة في التعامل مع الفضاء والممثل، بل لأنها أيضًا وُلدت في ظروف مسرحية فيها الكثير من التحدي. القاعة صغيرة، والإمكانات محدودة، لكن الرغبة في خلق عرض حيّ ومؤثر كانت أقوى من كل ذلك. عملتُ على أن يكون المشهد البصري جزءًا من الحكاية، لا مجرد ديكور. فكل إضاءة، وكل زاوية، وكل لحظة صمت كانت محسوبة لتخدم النص وتدعم أداء الممثل. كان عليّ كُمخرج أن أوازن بين التجريد والواقعية، بين الرمز والوضوح، وأن أخلق إيقاعًا داخليًا للعروض يرافق تحوّلات الشخصية ويمنح الجمهور فرصة للتأمل والتلقي العميق. كنا نحمل همّ العرض بروح واحدة، وكان واضحًا أن تمثال ليس مجرد تجربة مسرحية عابرة، بل عمل يعكس وعينا كفنانين شباب بأن المسرح قادر على أن يقول الكثير بأبسط الوسائل، إذا كان فيه صدق وشغف وفكر."

مقالات مشابهة

  • طرح البوستر الرسمي لفيلم "آخر رجل في العالم"
  • إطلاق البوستر الرسمي لفيلم أخر راجل في العالم
  • المنافسة تشتعل بيت "ريستارت" لـ تامر حسني و"المشروع x" لـ كريم عبدالعزيز على صدارة المركز الأول بشباك تذاكر السينمات
  • الدن تقدم عرضها المونودرامي تمثال من مدينة سندان
  • تامر حسني يرحب بديو عمرو دياب
  • تامر حسني وهنا الزاهد رقم 1 في شباك تذاكر السينما بالسعودية
  • فيلم "سيكو سيكو" يكتفي بتحقيق 318 ألف جنيه في دور العرض السينمائية
  • قائمة أفلام عيد الأضحى 2025.. المنافسة تشتعل بين نجوم الصف الأول على صدارة شباك التذاكر
  • "ريستارت" ينافس فيلم "المشروع X" بجدارة في شباك التذاكر
  • مهرجان القومي للمسرح المصري يطرح البوستر الرسمي لدورته الـ 18