حضنت طفلك النهارده؟ فوائد مهمة لحضن أبنائك لازم تعرفها المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، حضنت طفلك النهارده؟ فوائد مهمة لحضن أبنائك لازم تعرفها،يعتبر حضن الآباء لأطفالهم أمرًا مهمًا للغاية، حيث يشعر الطفل في هذا الحضن بالأمان .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حضنت طفلك النهارده؟ فوائد مهمة لحضن أبنائك لازم تعرفها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر حضن الآباء لأطفالهم أمرًا مهمًا للغاية، حيث يشعر الطفل في هذا الحضن بالأمان والراحة والحب والتقدير، ولا يعرف الكثير من الآباء للأسف أهمية الحضن للأطفال، لذا يستعرض اليوم السابع خلال السطور التالية أهم فوائده وفقًا لما جاء في موقع Parentingforbrain
الفوائد العاطفية عند حضن طفلكفوائد تجعلك تحضن طفلك: يعزز ذكاء الطفل:
اللمسات والاحتضان من أكثر الأشياء المطلوبة لنمو الدماغ والتفكير ، وتعتبر من أفضل المحفزات الحسية الطبيعية التي تساعد في نمو الطفل بشكل أسرع وتزيد من نسبة ذكائه
العناق يحافظ على صحة الأطفالهناك فوائد صحية عديدة بسبب العناق، فهو قادر على تعزيز الصحة الجسدية، يساعد في زيادة هرمون الأوكسيتوسين يؤدي زيادته إلى تقوية استجابتنا المناعية عن طريق خفض مستويات هرمونات الغدة الدرقية في البلازما وتقليل الالتهاب يساعد في سرعة التئام الجروح، تقليل من الاجهاد النفسي وكثرة التفكير.
العناق يمنع الغضب:العناق من أفضل أنواع العلاجات للصحة العاطفية عند الطفل، لذا يمكنكِ أن تتخلصي من غضبه الناتج عن القلق والتوتر بواسطة العناق، ولكن العناق دون الاستسلام للطفل لكي يكون منظم ذاتيًا.
العناق يساعد على المرونة :يساعد العناق الأطفال على أن يصبحوا أكثر مرونة من خلال تقليل التأثير السلبي والسلوكيات غير المرغوب فيها، أيضًا التخلص من النزاعات بسهولة
العناق يجعل الطفل سعيدا:يعزز الموارد النفسية للشخص، مثل التفاؤل والإتقان واحترام الذات والفروق الفردية، يجعل الطفل دائم التوقعات الإيجابية، يجعل الطفل يشعر بالحب تجاه الأشخاص المحيطين به.
فوائد الحضن للأطفال فوائد الحضن للطفل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نيزك فضائي يكشف عن معادن لم تعرفها الأرض من قبل
عثر السكان المحليون في بلدة جيبيون، بالقرب من صحراء ناميبيا، على نيزك حمل اسم البلدة نفسها، ليصبح بعد مرور مئات السنين سببا في اكتشاف خصائص ميكانيكية غير مسبوقة للمعادن، لم تشهد الأرض مثلها من قبل.
هذا النيزك، الذي استخدمه السكان الأصليون في ناميبيا (قبائل الهيريرو) لصناعة الأدوات والأسلحة مثل رؤوس الحراب، قبل أن يدرك العلماء قيمته العلمية، تعرَض العديد من شظاياه في متاحف عالمية مثل المتحف البريطاني ومتحف التاريخ الطبيعي في نيويورك، كما استخدم في العديد من الدراسات لتحديد الخواص الميكانيكية، والبلورية، والمغناطيسية للمعادن.
ومؤخرا، أعلن علماء ومهندسون من جامعة نوتنغهام البريطانية، في دراسة نشرتها دورية "سكريبتا ماتيرياليا"، عن الدور الذي لعبه هذا النيزك في الكشف عن خصائص ميكانيكية غير مسبوقة لمعادن فضائية، لم تشهد الأرض مثلها من قبل.
وباستخدام تقنية مبتكرة وغير مدمرة تُعرف بـ"التحليل الطيفي الصوتي المكاني المعتمد على الليزر"، طورها باحثو جامعة نوتنغهام وسجلوا براءة اختراعها، نجح العلماء في قياس صلابة نيزك "جيبيون"، وهو إنجاز يحدث للمرة الأولى مع نيزك فضائي، ليفاجؤوا بتراكيب وأنماط بلورية مذهلة للحديد والنيكل، لا يمكن محاكاتها على الأرض.
وتعد التقنية الجديدة طريقة مبتكرة وغير مدمرة تستخدم لقياس الخصائص الميكانيكية للمواد، خصوصا الصلابة والمرونة البلورية، بدقة عالية ومن دون الحاجة إلى لمس العينة أو تعديلها.
وتتضمن هذه التقنية 4 خطوات، تبدأ بإطلاق نبضة ليزر قصيرة للغاية على سطح العينة، لتوليد موجات صوتية صغيرة (أشبه بالاهتزازات)، لتنتقل هذه الموجات بدورها عبر سطح المادة، وتتأثر بخصائصها مثل الصلابة، والكثافة، والمرونة، ثم يوجه ليزر آخر لقياس كيفية انتشار هذه الموجات على السطح، ومن خلال تحليل سرعة واتجاه انتشار الموجات، يتم تحديد الخصائص الميكانيكية الدقيقة، خصوصا المرونة البلورية.
إعلان تراكيب لا تتكرروتقول وينتشي لي، الباحثة الرئيسية في الدراسة من مجموعة أبحاث البصريات والفوتونات بجامعة نوتنغهام في بيان صحفي رسمي نشره الموقع الإلكتروني للجامعة "باستخدام هذه التقنية، وجدنا أن معادن الحديد والنيكل في نيزك جيبيون تشكلت في ظروف لا يمكن تكرارها على الأرض".
وتضيف "هذه المواد تطورت في بيئات فريدة استمرت ملايين السنين، مما منحها تراكيب وأنماطًا بلورية مذهلة لا يمكن محاكاتها على الأرض، وهذه البنية الدقيقة تمنحها خصائص ميكانيكية ومرنة تختلف جذريًا عن السبائك التي نصنعها نحن من الحديد والنيكل".
ويطمح العلماء، من خلال دراسة خصائص المعادن الفضائية، إلى فهم أفضل لتكوين الكواكب وتطور النظام الشمسي، إذ توفر النيازك نافذة نادرة ومباشرة على مكونات الأجرام السماوية القديمة. كما قد تمهد هذه الدراسات الطريق لتصميم سبائك جديدة مخصصة للاستخدام في الفضاء، وربما لتصنيع الهياكل خارج الأرض باستخدام مواد مستخرجة من النيازك.
وأوضح البروفيسور ريتشارد سميث، أحد المشاركين في الدراسة، أن التقنية المستخدمة تمكن العلماء من "قياس خواص البلورات المفردة في مواد حبيبية، وهو أمر لم يكن ممكنا من قبل دون تدمير العينة".
وأعرب البروفيسور مات كلارك من كلية الهندسة بالجامعة عن حماسه قائلا "نحن متحمسون للغاية للحصول على عينات أكبر من هذه النيازك مستقبلا، حتى نتمكن من رسم خريطة لتغير الخواص المرنة من مركز النيزك إلى أطرافه، مما يساعدنا في فهم كيفية تشكل هذه المواد المعقدة".
ويضيف "هذا الاكتشاف لا يسلط الضوء فقط على جمال وتعقيد المعادن الفضائية، بل يفتح آفاقا جديدة لتطبيقات صناعية قد تغير مستقبل السفر والاستيطان في الفضاء".