مواليد هذه الأبراج الصينية سيحالفهم الحظ في عام 2024
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
البوابة - سيكون عام 2024 هو عام الحظ الناري بالنسبة لمواليد الأبراج الصينية التي ترمز إلى سنوات الميلاد. خلال هذه الفترة، ستتغير حظوظ بعض الناس. ربما أولئك الذين كانوا محظوظين في السابق سيواجهون تراجعاً، وأولئك الذين كانوا محبطين في السابق سيكون حظهم أفضل. دعونا نرى ما هي الأبراج الصينية التي ستحظى بمهنة أكثر ازدهارًا في عام 2024.
هل أنت محظوظ هذا العام؟
الثور
في عام 2024، على الرغم من أن الثور سيواجه مشكلة الصراع مع تاي سوي، إلا أن مسيرته المهنية ستزدهر. بفضل النجم الميمون "Tian De" و"Fu Xing" و"Ba Zuo"، سيكون لدى الثور أداء ممتاز في مكان العمل؛ يمكنهم الحصول على المساعدة من رؤسائهم عند مواجهة الصعوبات، وكل شيء سينتهي الى نهاية سعيدة على الرغم من الصعوبات. أولئك الذين يشاركون في العمل التقنية سوف يتم تعزيز قدرتهم على التعلم بشكل أكبر، ومن المتوقع أن يتقنوا التكنولوجيا الجديدة، الأمر الذي سيؤدي إلى تحسين حياتهم المهنية. أولئك الذين يمارسون الأعمال التجارية بمفردهم سيرون أعمالهم مزدهرة ومزدهرة، وسوف تتحسن نوعية حياتهم بشكل ملحوظ هذا العام.
التنين
على الرغم من أن عام 2024 سيكون عام تراجع تاي سوي وأيضًا عام برج التنين بحسب الأبراج الصينية ، إلا أن النجوم المشؤومة لن يكون لها أي تأثير على الحياة المهنية. بدلاً من ذلك، سيتم تفضيلهم من قبل النجوم الثلاثة الميمونة "Jiang Xing" و"Sui Jia" و"Hua Gai"، مما سيعزز تطوير حياتهم المهنية ويجعلهم يفسحون المجال كاملاً لمواهبهم ويصبحون أكثر نشاطًا وتحسنًا. في القدرة على الإدارة هذا العام. بالنسبة لأولئك الذين يعملون لحسابهم الخاص، يمكنهم ممارسة مزاياهم الفريدة لإنقاذ المشاريع السابقة اليائسة على الرغم من أن الآخرين ينظرون إليها نظرة قاتمة.
القرد
في عام 2024، ستكون القرود في انسجام وتوافق مع تاي سوي بحسب قراءة الأبراج الصينية . في هذا الوقت، النجوم الميمونة "سان تيان"، "تيان جي" و"هوا جاي" ونجوم آخرون سيقدمون أيضًا الكثير من المساعدة. خاصة بالنسبة للعاملين في المكاتب العادية، سيتم التعرف على قدرتهم. سوف ينسجمون جيدًا مع زملائهم الجدد في العمل. على الرغم من أنه خلال رحلة النضال، قد لا يزال هناك الكثير من الشك، ولكن طالما تمكنوا من المضي قدمًا بثبات، سيتمكن القرود قريبًا من إثبات أنفسهم، والصعود إلى ذروة حياتهم.
الديك
في عام 2024، سيهبط الديوك على أقدامهم وسيمارسون قوتهم بالكامل. بما أن هذا العام سيكون عام "Liu He (التناغمات/التوافقات الستة)"، فإن نجوم "Sui He" الميمونة ستجلب فرصًا جيدة للتعاون. وفي حالة الاستثمار سيكون تعاونهم ممتعًا للغاية، وستتطور المشاريع بشكل أفضل وأفضل. مع قدوم نجم "Zi Wei" الميمون، سيحصل الديوك على مساعدة الزعماء، وسيتم مساعدتهم في أشياء كثيرة، ويحققون ضعف النتائج بنصف الجهود. باختصار، سيكون عام 2024 هو عام الحظ السعيد بالنسبة إلى الديوك، وسيكون حظهم المهني جيدًا للغاية، لذا عليهم أن يعتزوا بهذه الفرصة النادرة.
المصدر: yourchineseastrology
اقرأ أيضاً:
5 سمات سامة لمواليد برج السرطان
الأبراج الأسوأ حظًا لعام 2024
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الأبراج الصينية برج الثور حظ التاريخ التشابه الوصف سیکون عام هذا العام فی عام 2024
إقرأ أيضاً:
“الجمعة الأسود 13”.. معتقدات “يوم الحظ السيئ” ما علاقته بالأحداث الفظيعة؟
الولايات المتحدة – يعد “الجمعة 13” اليوم الأسوأ فألا على الإطلاق بالنسبة للبعض في العديد من المعتقدات، حيث يعاني بعض الأشخاص من خوف مرضي في هذا اليوم يعرف باسم “باراسكيفيديكاتريافوبيا”.
ربما هو للبعض، مجرد يوم جمعة عادي، وبالنسبة لآخرين، إنه تاريخ يجب تجنبه.
وكان “الجمعة 13 بالنسبة لكثيرين حول العالم، أن يصادف الـ13 من أي شهر، يوم جمعة، فهو ما يجلب الحظ السيئ. لكن من أين جاءت هذه الأسطورة؟ وهل هناك أيام أخرى في السنة تعتبرها الشعوب حول العالم جالبة للمآسي؟
ارتبط يوم الجمعة 13 بداية بالمسيح، وخيانة أحد تلاميذه له وهو يهوذا الإسخريوطي، وتسليمه للرومان. اليوم الذي صلب فيه المسيح، ولذلك، فإن يوم الجمعة يعد دائما مناسبة للتكفير عن الذنوب، وامتد هذا الاعتقاد الديني إلى جعل الجميع يكره القيام بأي شيء مهم في يوم الجمعة، والذي اقترن مع مرور الوقت بالرقم 13 ليصبح بذلك يوما “مرعبا” للكثيرين.
ومن بين أحداث هذا اليوم في يوم الجمعة 13 أكتوبر 1307، قام الملك الفرنسي فيليب الرابع باعتقال مئات من أعضاء تنظيم فرسان الهيكل (تنظيم مسيحي عسكري، شارك في الحروب الصليبية)، وقام بتعذيبهم وإعدامهم بمحرقة. ما دفع بابا روما كليمان الخامس إلى إعلان حل التنظيم.
وعند شعوب أخرى تحديدا تلك التي تتحدث الإسبانية وفي اليونان، يعد يوم الشؤم بالنسبة لها هو الثلاثاء 13. أما في إيطاليا فهو الجمعة 17، بحسب ما تشير صحيفة “إندبندنت” البريطانية.
وبغض النظر عن القصص والخرافات التي جعلت من “الجمعة 13″، اليوم الأسوأ حظا والأكثر شؤما، إلا أن هناك العديد من الأحداث المأساوية التي ساهمت عبر التاريخ في ترسيخ هذا المفهوم، وفيما يلي بعضها:
* غرق سفينة الرحلات البحرية كوستا كونكورديا قبالة ساحل إيطاليا:
غرقت السفينة السياحية كوستا كونكورديا في المحيط، الجمعة 13 يناير 2012، وأصبحت بذلك أكبر سفينة ركاب تتحطم على الإطلاق، حيث كان على متنها ركاب بمعدل الضعف تقريبا لأولئك الذين كانوا على متن سفينة تيتانيك.
ولقي حتفه خلال هذه الكارثة 32 شخصا، فيما أدين القبطان بتهمة القتل الخطأ في عام 2015.
* ولاية كانساس تشهد كميات قياسية من الأمطار والفيضانات:
يوم الجمعة 13 يوليو 1951، تعرضت ولاية كانساس إلى هطول أكثر من 63 سم من الأمطار، وتأثرت مدن مانهاتن ولورنس وتوبيكا بهذه الكارثة أكثر من غيرها، وتضرر قرابة مليون هكتار من الأراضي بسبب الفيضانات.
* رحلة عبر جبال الأنديز انتهت بكارثة:
كانت الرحلة الجوية 571 متوجهة من الأوروغواي إلى تشيلي، عندما سقطت في جبال الأنديز يوم الجمعة 13 أكتوبر 1972. وفي الأيام التالية بعد تحطم الطائرة، أجبر الناجون على الاختباء في جسم الطائرة واضطروا إلى أكل لحوم الركاب المتوفين للبقاء على قيد الحياة وفقا لصحيفة بيبول.
وأوقفت جهود الإنقاذ بعد 10 أيام فقط من تحطم الطائرة، لذلك كان ظهور رجلين بعد 72 يوما أمرا مثيرا للصدمة، وساهما في إبلاغ السلطات بوجود 16 ناجيا آخرين محاصرين في الجبال.
* نهاية غريبة لرجل حاول تجنب سوء الحظ في “الجمعة 13”:
بقي أحد سكان نيويورك، يدعى داز باكستر، في فراشه يوم “الجمعة 13” في أغسطس 1976، لأنه كان خائفا من أي أحداث سيئة قد تطاله، لكن خطته للأسف، انتهت بشكل مأساوي عندما انهارت الأرضية تحت سريره وسقط عبر 6 طوابق حتى توفي.
ويصادف هذا اليوم شن إسرائيل، هجوما على إيران في عملية أطلقت عليها اسم “الأسد الصاعد أسفرت عن اغتيال بعض كبار قادة المؤسسة العسكرية والأمنية الإيرانية”.
المصدر: وكالات
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق