شمسان بوست:
2025-05-30@10:00:15 GMT

تسعة أخطاء شائعة يرتكبها الأشخاص على الإنترنت

تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT

شمسان بوست / متابعات:


الإنترنت عالم واسع ومعقد حيث يمكن أن تكون الأخطاء مكلفة، ابتداء من الإفراط في مشاركة المعلومات الشخصية إلى إهمال الأمان عبر الإنترنت.

فيما يلي تسعة أخطاء شائعة يرتكبها الكثيرون على الإنترنت، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:

استخدام كلمات مرور ضعيفة
يختار العديد من الأشخاص كلمات مرور سهلة التذكر، مما يعرض أمنهم على الإنترنت للخطر، إذ يمكن اختراق كلمات المرور الضعيفة بسهولة، مما يؤدي إلى احتمال سرقة الهوية وفقدان البيانات الحساسة.


الإفراط في المشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي
يمكن أن تؤدي مشاركة الكثير من المعلومات الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي إلى انتهاكات الخصوصية، وهذا ما يجعل الأفراد عرضة للمطاردة، وسرقة الهوية والمخاطر الأخرى.


النقر على الروابط المشبوهة
يعد النقر على الروابط غير المعروفة بمثابة دعوة مباشرة لهجمات البرامج الضارة والتصيد الاحتيالي، ويمكن أن تصيب هذه الروابط الأجهزة، أو تؤدي إلى مواقع ويب احتيالية تهدف إلى سرقة المعلومات الشخصية.


تجاهل تحديثات البرامج
يؤدي إهمال تحديث البرامج إلى تعرض الأجهزة إلى ثغرات أمنية، إذ غالباً ما يستغل المتسللون البرامج القديمة للوصول غير المصرح به إلى الأنظمة والبيانات.


الوقوع في عمليات الاحتيال عبر الإنترنت
غالباً ما يقع الكثير من الأشخاص فريسة لعمليات الاحتيال التي تعدهم بثروات سريعة أو منتجات مزيفة أو خدمات غير موجودة.


إهمال إعدادات الخصوصية
قد يؤدي الإخفاق في ضبط إعدادات الخصوصية على وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الأخرى عبر الإنترنت إلى كشف المعلومات الشخصية لجماهير غير مقصودة، بما في ذلك أصحاب العمل المحتملين أو مجرمي الإنترنت.


استخدام شبكة واي فاي العامة للمعاملات الحساسة
قد يكون إجراء المعاملات المالية أو الوصول إلى البيانات الحساسة عبر شبكات واي فاي العامة أمراً خطيراً، حيث إن هذه الشبكات غالباً ما تكون غير آمنة ويمكن اعتراضها بسهولة.


الثقة بالمعلومات المضللة
الإنترنت مليء بالمعلومات الكاذبة، ويمكن أن يؤدي تصديق معلومات لم يتم التحقق منها ونشرها إلى عواقب وخيمة، بدءاً من الإحراج الشخصي، وحتى التأثير على الصحة العامة أو السلامة العامة.

عدم النسخ الاحتياطي للبيانات
ينسى العديد من المستخدمين إجراء نسخ احتياطي للبيانات المهمة بانتظام، فبدون النسخ الاحتياطية، يكون الشخص معرضاً لخطر فقدان المعلومات المهمة بسبب تعطل الأجهزة، أو الحذف العرضي، أو الهجمات السيبرانية



هنا هي تسعة أخطاء شائعة يرتكبها الأشخاص على الإنترنت:

1. عدم حماية الخصوصية: عدم اتخاذ تدابير حماية للمعلومات الشخصية، مثل استخدام كلمات مرور قوية وتحديث البرامج الضرورية لحماية البيانات.

2. تقديم المعلومات الشخصية لغرض المحتالين: الاحتيال الإلكتروني والهجمات الاحتيالية تعتمد على استدراج الأشخاص لإفشاء معلومات شخصية، مثل أرقام الضمان الاجتماعي أو معلومات الحساب المصرفي.

3. الوقوع في فخ البريد الإلكتروني الاحتيالي: فتح البريد الإلكتروني المشبوه أو النقر على روابط غير موثوقة يمكن أن يؤدي إلى اختراق الحسابات الشخصية أو تثبيت البرمجيات الخبيثة.

4. تبادل المعلومات السرية عبر الشبكات العامة: إرسال المعلومات الحساسة، مثل أرقام البطاقات الائتمانية، عبر شبكات عامة وغير مشفرة قد يؤدي إلى سرقة البيانات.

5.تواصل الاجتماعي: عدم الاهتمام بإعدادات الخصوصية على منصات التواصل الاجتماعي يمكن أن يؤدي إلى تعرض المعلومات الشخصية والمشاركات للعامة أو للأشخاص الذين لا ترغب في مشاركتها معهم.

6. الوثوق بالمعلومات المضللة والأخبار الزائفة: نشر المعلومات أو الأخبار دون التحقق من صحتها يمكن أن يؤثر سلبًا على الثقة ويؤدي إلى نشر معلومات غير صحيحة.

7. تجاهل الحقوق الفكرية: نسخ ونشر المحتوى الحمايًا بدون إذن صاحبه يشكل انتهاكًا لحقوق الملكية الفكرية ويعرضك للمسائلة القانونية.

8. استخدام كلمات مرور ضعيفة: اختيار كلمات المرور الضعيفة والسهلة يجعل حساباتك عرضة للاختراق وسرقة المعلومات الشخصية.

9. تحميل الملفات غير الآمنة: تحميل الملفات غير المألوفة من مصادر غير موثوقة يمكن أن يسمح بتثبيت البرمجيات الخبيثة أو الفيروسات

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: المعلومات الشخصیة التواصل الاجتماعی على الإنترنت کلمات مرور یؤدی إلى یمکن أن

إقرأ أيضاً:

أخطاء ديكور تفسد جمال المنزل هذا الصيف

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- مع بداية فصل الصيف، يتّجه الكثيرون إلى تجديد ديكور المنزل بحثًا عن أجواء منعشة ومشرقة تتماشى مع حرارة الموسم وروحه الحيوية، لكن قد يسبب التغيير الموسمي في وقوعهم بالكثير من الأخطاء.

قال مصمم الديكور اللبناني مارك الدادا في حديث لموقع CNN بالعربية إن الكثير من الأشخاص يقعون في فخ المبالغة عند تزيين منزلهم لفصل الصيف، الأمر الذي قد يُفقد المساحة طابعها المنعش والبسيط. 

يعود ذلك برأيه إلى أسباب عدّة أبرزها الإفراط في استخدام العناصر الزخرفية خلال فصل الصيف، حيث أن إدخال عدد كبير من الإكسسوارات قد يجعل المساحة تبدو مزدحمة وفوضوية بدلًا من أن تكون مريحة ومنعشة. 

كما يلفت الانتباه إلى خطأ شائع آخر يتمثل في تجاهل التناسب بين حجم الأثاث ومساحة الغرفة، حيث أن اختيار قطع كبيرة الحجم في أماكن صغيرة يؤدي إلى الشعور بالازدحام، ويُفقد المساحة تنفسها البصري.

View this post on Instagram

A post shared by D A D A Design & Architecture (@dada_design_architecture)

أما السبب الذي يجعل بعض ديكورات الصيف تبدو خانقة أو ثقيلة على العين بدلًا من أن توحي بالانتعاش، فقد أوضح الدادا أن الأمر يكمن بأهمية اختيار الألوان بدقة، حيث أن اختيار درجات داكنة أو مشبعة بشكل مفرط قد يصنع جوًا خانقًا لا يتماشى مع روح الصيف. 

وأضاف أن استخدام عدد كبير من النقشات والخامات من دون وجود تناغم بينها يُحدث فوضى بصرية تضعف الانسجام العام. 

كما أن الاعتماد على قطع أثاث ضخمة وثقيلة يثقل المكان ويمنع الإحساس بالخفة والرحابة التي يجب أن تميز ديكور الصيف.

وينصح مصمم الديكور اللبناني بالابتعاد عن بعض الاتجاهات الصيفية القديمة التي لم تعد تناسب الذوق المعاصر مثل التي تعتمد على الطابع المباشر والمبالغ فيه، مثل العناصر الزخرفية التي تُمثّل رموز الصيف بشكل صريح كالفلامنغو البلاستيكي، والتي قد تبدو مبتذلة أو طفولية، أو وضع الأزهار والنباتات الاصطناعية التي تعجز عن نقل الحيوية والانتعاش كما تفعل النباتات الطبيعية. 

View this post on Instagram

A post shared by D A D A Design & Architecture (@dada_design_architecture)

عند الانتقال من ديكور الربيع إلى الصيف، حذّر الدادا من خطأ شائع يتمثل بالإبقاء على الأقمشة الثقيلة التي تلائم الطقس البارد، في حين أن فصل الصيف يتطلب خامات خفيفة ومنعشة مثل الكتان والقطن. 

أشار مصمم الديكور اللبناني إلى أن هناك ضرورة لعدم إهمال المساحات الخارجية، حيث تشكل الشرفات والحدائق امتدادًا مهمًا للأجواء الصيفية في المنزل، ويجب أن تنال الاهتمام ذاته الذي يُمنح للمساحات الداخلية.

أما عن التعديلات السريعة التي يمكن أن تمنح المنزل طابعًا صيفيًا مبهجًا، فينصح الدادا باستخدام أقمشة خفيفة الوزن للستائر والمفروشات، ما يسمح بدخول الضوء الطبيعي ويعزز الإحساس بالخفة. كما يشجّع على إدخال الزهور الطبيعية والنباتات المنزلية.

 يمكن أيضًا إدخال بعض الإكسسوارات الملوّنة مثل المزهريات أو اللوحات الفنية التي تعكس أجواء الصيف، إلى جانب اعتماد ألوان جدران ناعمة وفاتحة تعكس الضوء وتوسّع بصريًا المساحات.

View this post on Instagram

A post shared by D A D A Design & Architecture (@dada_design_architecture)

وعن أبرز ألوان وخامات صيف 2025، لفت الدادا إلى أن الباستيل الناعم، ودرجات الأزرق البحري، والألوان الحيادية الدافئة ستكون في الطليعة، مع لمسات مشرقة من الأصفر، والكورال لإضافة الطاقة إلى المكان. 

أما من حيث الخامات، فإن الألياف الطبيعية مثل الخيزران ستسيطر على المشهد، إلى جانب الأقمشة الخفيفة مثل الكتان، والقطن التي تمنح الراحة والبساطة في آنٍ واحد.

كما يجب الاستفادة من الضوء الطبيعي في الديكور الصيفي، وذلك من خلال استخدام ستائر شفافة تسمح بدخول الضوء مع الحفاظ على الخصوصية، واستخدام المرايا بطريقة استراتيجية لعكس الإضاءة الطبيعية داخل المساحات، مما يضفي إحساسًا بالاتساع . 

لبنانتصاميمديكورفنوننشر الخميس، 29 مايو / أيار 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • وزارة التربية تُشدد: التشويش في قاعات الامتحان قد يؤدي إلى إلغاء المادة للمخالفين
  • استشهاد تسعة فلسطينيين في قصف الاحتلال على قطاع غزة
  • ابتكار فستان وردي اللون يمزج بين التكنولوجيا والموضة يضيء ويتحرك تلقائيًا
  • إنفجار إطار مقطورة يؤدي لإحتراقها على طريق الراشدية
  • أخطاء يقع بها بعض الحجيج يوم عرفة .. احذرها
  • أخطاء ديكور تفسد جمال المنزل هذا الصيف
  • الإنترنت كما لم تعرفه من قبل.. أسرار الجيل الخامس في مصر
  • 19 شهيدا في مجزرة جديدة يرتكبها العدو الإسرائيلي في مخيم البريج وسط قطاع غزة
  • ويكي توك.. هل يمكن تصفح ويكيبيديا بأسلوب تيك توك؟
  • حادث إطلاق نار بمدينة فيلادلفيا يسفر عن سقوط قتيلان وتسعة جرحى