سياسيون ومفكرون يحثون الشعب على أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
حث العديد من السياسيين والخبراء والمفكرين، الشعب المصري على أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية 2024 خلال أيام الأحد والاثنين والثلاثاء.
وقال عماد قطارة، استشاري تدريب، إن الانتخابات الرئاسية على الأبواب، ولابد من المشاركة بها كونه تمثل أهمية كبرى، موجها رسالة للمواطنين لا، سيما الشباب: «يجب أن يكن لكم دور فعال.
بينما أكد أحمد كمال الحليوة، استشاري سياسات صناعية، على ضرورة أن يكن لكل المواطنين دور في بناء مستقبل هذا الوطن، فهذا استحقاق دستوري وواجب وطني علينا جميعا، داعيا كل فئات الشعب المصري بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية.
وفي نفس الصدد، ناشد طارق سعده، رئيس نقابة الإعلاميين، المواطنين بضرورة المشاركة في الانتخابات، والنزول للجان الانتخابية لاختيار رئيس جمهورية مصر العربية من 2024 إلى 2030، مشددا على كونه واجب وطني على كل مصري ومصرية في هذا التوقيت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات نقابة الإعلاميين المشارکة فی الانتخابات الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
"خرافة الثوم" تحت المجهر.. استشاري قلب يفجّر مفاجأة حول فعاليته في خفض الكولسترول
صورة تعبيرية (مواقع)
في وقت يروّج فيه كثيرون لفوائد الثوم كعلاج طبيعي متعدد الفوائد، خرج استشاري وأستاذ أمراض القلب وقسطرة الشرايين، الدكتور خالد النمر، بتصريح مفاجئ قد يُعيد النظر في هذه "الخرافة الشعبية" حول الثوم.
عبر منشور له على منصة "إكس"، كشف الدكتور النمر أن التأثير الحقيقي للثوم في خفض الكولسترول أقل بكثير مما يتوقعه البعض. وأوضح أن فعاليته ضعيفة للغاية، إذ لا تتجاوز خفض 8 ملغم/دسل، أي ما يعادل 0.2 مليمول فقط، وهو تأثير يُعتبر ضئيلاً وغير ذي جدوى من الناحية الطبية، خصوصاً لمن يعانون من ارتفاع كبير في مستويات الكولسترول.
اقرأ أيضاً انفجار قريب؟: وثائق سرية تكشف خطة إسرائيل لضرب إيران 30 مايو، 2025 توقعات جديدة لـ ليلى عبداللطيف تثير ضجة.. بلد عربي على موعد مع حدث هام 29 مايو، 2025وبنبرة لا تخلو من الطرافة والواقعية، أضاف النمر: "الثوم تأثيره ضعيف جداً في خفض الكولسترول، لكنه قوي جداً في إيذاء الملائكة والبشر من حولك!"، في إشارة ساخرة إلى الرائحة النفاذة التي يتركها تناول الثوم، والتي كثيراً ما تكون مزعجة للآخرين.
تصريح النمر يأتي ليكسر المألوف في ثقافة الطب الشعبي، ويؤكد على أهمية العودة للمصادر الطبية الموثوقة وعدم الاعتماد الكلي على العلاجات المنزلية دون استشارة المختصين.
فهل حان الوقت لمراجعة قناعاتنا الغذائية؟.