الجهاد الإسلامي: إعلان اليمن منع السفن من الوصول إلى الكيان الغاصب موقفٌ تاريخي
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
الثورة نت../
أشادت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بالموقف اليمني بشأن منع السفن المتجهة إلى الكيان الغاصب من المرور ما دامت غزة محرومة من دخول المواد الحياتية.
وقالت الحركة في بيان لها مساء اليوم السبت: “إننا نرى في موقف الشعب اليمني وقيادته وقواته المسلحة، موقفاً عربياً وإسلامياً أصيلاً”.
وأكدت أن القرار اليمني يأتي في لحظة تاريخية، ويعبر عن عمق الانتماء الأصيل للشعب اليمني وقيادته الباسلة.
وتابعت حركة الجهاد الإسلامي قائلة: “إننا بهذه المناسبة ندين العجز العربي وارتهانه بالموقفين الصهيوني والأمريكي”.
وكانت القوات المسلحة اليمنية، قد أعلنت مساء اليوم، عن منع مرور السفن المتجهة إلى الكيان الصهيوني من أي جنسية كانت، إذا لم يدخل لقطاع غزة حاجته من الغذاء والدواء.. مؤكدة أنها ستقوم بتطبيق قرار منع مرور السفن كافة إلى كيان العدو من لحظة إعلان هذا البيان (07:00 مساء بتوقيت صنعاء).
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
على مدار 18 ساعة يوميا.. «حافلات المدينة» تُسهّل الوصول إلى مسجد قباء عبر مسارين ميسّرين
أعلنت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة ممثلةً في مشروع حافلات المدينة عن تسهيل الوصول إلى مسجد قباء، أول مسجد بُني في الإسلام، عبر مسارين رئيسيين ضمن شبكة النقل العام.
ويتيح المسار الأول (390) الوصول إلى مسجد قباء انطلاقًا من محطة موقف حي الملك فهد حتى محطة مسجد قباء، مرورًا بعدد من الأحياء والمحطات، وتعمل الحافلات على هذا المسار من الساعة 6:00 صباحًا حتى 12:00 منتصف الليل، مع تقاطر كل (20) دقيقة.
أما المسار الثاني (109)، فينطلق من محطة موقف سيد الشهداء مرورًا بعدد من الأحياء والمواقع المهمة مثل المركزية الشمالية المجاورة للمسجد النبوي، ومحطة مسجد قباء، وصولًا إلى موقف العالية مول، ويعمل هذا المسار طوال (24) ساعة، بتقاطر منتظم كل (20) دقيقة، كما يُمكن للمستفيدين من الخدمة معرفة أقرب محطة لموقعهم عبر تطبيق "حافلات المدينة".
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الهيئة لتسهيل التنقل داخل المدينة المنورة وتعزيز تجربة ضيوف الرحمن والزائرين والمقيمين، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تطوير خدمات النقل العام.
مسجد قباءأخبار السعوديةشبكة النقل العامحافلات المدينةأهم الأخبارقد يعجبك أيضاًNo stories found.
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق