لو بتدور.. نصائح لاختيار الحضانة المناسبة لطفلك مرأة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
مرأة، لو بتدور نصائح لاختيار الحضانة المناسبة لطفلك،الذهاب إلى الحضانة بالنسبة للأطفال يمثل nbsp;لهم التجربة nbsp;الأولى مع بيئة بها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لو بتدور.. نصائح لاختيار الحضانة المناسبة لطفلك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الذهاب إلى الحضانة بالنسبة للأطفال يمثل لهم التجربة الأولى مع بيئة بها معلمون، وتجمعات من الاطفال به ، لذلك فهي فرصة كبيرة ليتعلم الطفل قيمة المشاركة وأهمية اتباع تعليمات من هم أكبر منه، وبذلك تكون الحضانة حجر الأساس لما سيتعلمه طفلكِ في المدرسة، ولكن يجب علي الاباء حسن اختيار الحضانة المناسبة لطفلك حتي لا تؤثر بسكل سلبي علي الطفل .. نرصد في هذا التقرير وفقا لموقع Pregnancy Birthbaby
نصائح لاختيار الحضانة المناسبة لطفلك⁃ اﻷمان من اهم العناصر التي يجب التأكد منها وهل يوجد مكان لوضع احتياجات الطفل الشخصية من الملابس وأدوات الطعام مثلًا .. هل يمكن لطفلك الخروج بمفرده لأي سبب
⁃ التغذية وصحة طفلك ومعرفة من سيقوم بإطعامه
⁃ احصلي على أكبر عدد ممكن من آراء الأمهات حول الحضانة التي قمت باختيارها. فربما لديهن تعليق على أمر يجدنه سلبياً، أو حدث معهم موقف غير مريح
⁃ تأكدي من وجود تهوية بكل غرفة يدخلها الطفل؛ حتى يتجدد الهواء ويصبح المكان آمناً لكل طفل حيث إن وجود منفذ جيد للهواء مهم جداً لتقليل فرصة انتشار العدوى بين الأطفال
⁃ الحرص على نظافة الحمامات لضمان عدم إصابته بالأمراض. توافر مربية برفقته بغرفة الألعاب، لضمان عدم تعرضه لأي إصابة. وتوافر معدات الإسعافات الأولية، لإنقاذ طفلك في حال تعرضه لأي أذى محتمل .
⁃ لا بد من اختيار مكان الحضانة، بالصورة التي تجعله قريباً من المنزل، أو العمل في حالة عمل الأم.
⁃ قبل ذهاب الطفل فعلياً، يُنصح بملاحظة تأثير الحضانة في سلوكيات الطفل؛ هل أثارت مشاعر عدوانية لديه أو عملت على تخفيف م ثم الاندماج مع الاخرين
⁃ لا بد من ملاحظة طفلك جيداً منذ اليوم الأول الذي يعود فيه من الحضانة، ولاحظي كيف يكون مزاجه؟ هل يبدو سعيداً او مرحاً
⁃ مع ملاحظة أي تغيير في السلوك أو المواقف سواء كانت سلبية أو إيجابية يجب أن يكون أهمية كبيرة لهذه الملاحظات على طفلك؛ بها يمكن أن يستمر بالحضانة أو العكس تمنعينه من الذهاب إليها.
⁃ تأكدي من توافر عوامل السلامة واﻷمان للصغار من تأمين للأبواب والشبابيك، كاميرات مراقبة، وان يوجد بها فوم وفرش اﻷرضيات واﻷلعاب .
⁃ متابعة سنّ اﻷطفال الذين يلتحقون بالحضانة وعددهم حتى لا تُفاجئين بأن طفلك سنّه أصغر من اللازم وسط هؤلاء اﻷطفال وبالتالي لا يحظى بالرعاية الكافية والمطلوبة لسنه، وكذلك التطور الاجتماعي المرغوب من وجوده بالحضانة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف تقود بأمان وسط الضباب؟ نصائح ذهبية لتجنّب حوادث السير
تشكل القيادة أثناء الضباب في فصلي الخريف والشتاء تحديا كبيرا للسائقين، إذ يؤدي انخفاض مدى الرؤية إلى زيادة خطر الحوادث، ويجعل ردود الفعل في الطريق أكثر صعوبة. ولهذا، يشدد نادي السيارات الألماني على ضرورة اتباع مجموعة من القواعد الدقيقة لضمان القيادة الآمنة في مثل هذه الظروف الحساسة.
السرعة ومسافة الأمانخبراء النادي يؤكدون أن الخطوة الأولى عند مواجهة الضباب هي خفض السرعة وزيادة مسافة الأمان بين المركبات. ويُوصى بأن تكون المسافة بين سيارتك والسيارة الأمامية بالأمتار مساوية تقريبا للسرعة بالكيلومترات في الساعة.
فإذا كنت تقود بسرعة 50 كيلومترا في الساعة، يجب أن تبقي مسافة لا تقل عن 50 مترا أمامك، وهي قاعدة بسيطة لكنها حيوية لتفادي الاصطدامات المفاجئة.
ويذكّر الخبراء بأن القاعدة الذهبية في مثل هذه الظروف هي أن يقود السائق بالسرعة التي تتيح له التوقف داخل حدود المسافة التي يستطيع رؤيتها بوضوح.
أما إذا انخفض مدى الرؤية إلى أقل من 50 مترا -أي عندما يصبح عمود تحديد المسافات الجانبي في الطرق السريعة بالكاد مرئيا- فيحظر تجاوز سرعة 50 كيلومترا في الساعة.
وفي هذه الحالة فقط، يُسمح بتشغيل ضوء الضباب الخلفي لتحسين الرؤية بالنسبة للمركبات القادمة من الخلف.
تشغيل الأضواء المناسبةيشير خبراء نادي السيارات الألماني إلى أن تشغيل الأضواء أثناء الضباب ليس خيارا، بل ضرورة.
وينصحون باستخدام الضوء المنخفض دائما في حالة ضعف الرؤية، لأن أنظمة الضوء النهاري التلقائي في السيارات الحديثة قد لا تكون كافية، إذ إنها تعمل غالبا على المصابيح الأمامية فقط دون الخلفية، وهذا يجعل السيارة أقل وضوحا من الخلف في الأجواء الغائمة أو الضبابية.
كما يلفت النادي إلى أن أنظمة الإضاءة الأوتوماتيكية لا تؤدي عملها على النحو الأمثل في ظروف الضباب أو الأمطار الكثيفة، ولذلك من الأفضل تشغيل الأضواء يدويا لضمان وضوح الرؤية في الاتجاهين.
تجنّب الضوء العالي!من أكثر الأخطاء شيوعا أثناء القيادة في الضباب استخدام الضوء العالي ظنا بأنه يحسّن الرؤية، بينما يؤدي في الواقع إلى نتيجة عكسية.
فالأشعة المنعكسة عن قطرات الماء في الهواء تُكوّن جدارا من الضوء أمام السائق، وهذا يزيد المشهد غموضا ويُقلّل القدرة على تمييز الطريق.
ولهذا، ينصح الخبراء بالاكتفاء بالضوء المنخفض أو تشغيل مصابيح الضباب الأمامية إن وُجدت، فهي تصدر ضوءا أفقيا منخفضا قريبا من سطح الطريق، ما يُحسّن الرؤية بدون التسبب في الانبهار البصري.
ويجب إطفاؤها فور تحسّن الأحوال الجوية لتجنّب إزعاج السائقين الآخرين.
أما ضوء الضباب الخلفي فهو حالة خاصة، إذ يُسمح بتشغيله فقط عندما تنخفض الرؤية إلى أقل من 50 مترا، ويُمنع استخدامه بعد ذلك لأنه يسبب إبهارا شديدا للسائقين في الخلف ويُعرّضهم للخطر.
في الختام، يؤكد نادي السيارات الألماني أن القيادة في الضباب تتطلّب حذرا مضاعفا وانتباها دائما، وأن الالتزام بالسرعة الآمنة والمسافة الكافية وتشغيل الإضاءة المناسبة يمكن أن يجنّب السائقين الكثير من المواقف الخطرة.
فالضباب لا يحدّ من الرؤية فحسب، بل يُضعف الإحساس بالسرعة والمسافة، ما يجعل السيطرة على السيارة أصعب مما يظنّ السائق.