عبدالله بن زايد: تعهد الإمارات بمواجهة ندرة المياه يؤكد الالتزام بإيجاد حلول مستدامة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
قال سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية: إن التعهد المقدّم من الإمارات باستثمار 150 مليون دولار أميركي لمواجهة تحدي مشكلة ندرة المياه، يؤكد التزام الدولة بالإسراع في إيجاد حلول مستدامة لهذا التحدي.
وكتب سموه، على موقع «إكس» (تويتر سابقا): «إن التعهد المقدّم من دولة الإمارات باستثمار 150 مليون دولار لمواجهة تحدي مشكلة ندرة المياه، يؤكد التزام الدولة بالإسراع في إيجاد حلول مستدامة لهذا التحدي عبر تسريع الابتكار التكنولوجي وتوسيع التعاون الدولي بما فيها الحكومات والمنظمات والأفراد وتسخير كل الجهود لتحقيق استجابة عاجلة منسقة وفاعلة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد ندرة المياه الاستدامة
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإفتاء»: العيد فرصة لصلة الرحم والتواصل مع الأهل
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة هزاع بن زايد يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بعيد الأضحى المبارك حمدان بن زايد يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بحلول عيد الأضحىرفع معالي رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، العلامة عبدالله بن بيّه، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ونائبه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حاكم دبي ورئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وأصحاب السمو حكام الإمارات وأولياء العهود ونواب الحكام، بمناسبة هذه الفرحة العظيمة، داعياً الله تعالى أن يعيدها على دولة الإمارات، قيادةً وشعباً، وعلى المسلمين والعالم أجمع بالخير والمسرات، واليُمن والبركات.
وفي هذه المناسبة، أكد معالي العلامة بن بيّه - رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي ورئيس منتدى أبوظبي للسلم - أن للفرحة بالعيد أبعاداً متعددة، حيث يُظهر عيد الأضحى المبارك الفرح بما يسّر الله من الطاعات والأعمال الصالحات في أيام العشر الأوائل من ذي الحجة، ويحمده سبحانه على حفظ الأوطان ونعمة الأمن والأمان. وهو أيضاً فرصة للدعاء لولاة الأمور على جهودهم الجليلة ومهامهم النبيلة في خدمة الوطن والإنسان في كل مكان.
البعد الاجتماعي
أشار معاليه إلى أهمية البعد الاجتماعي للعيد، مؤكداً أنه فرصة لصلة الرحم والتواصل مع الأهل والجيران، وزيارة المحتاجين وإصلاح ذات البين، وممارسة أبواب الإحسان التي تجسد فضائل الخير وقيم البذل والإحسان إلى الآخرين.
وفي الختام، دعا معاليه الله العلي القدير أن يحفظ الحجيج ويتقبل مناسكهم، ويعيدهم سالمين غانمين إلى أهلهم، وأن يحفظ بلدنا المبارك ويكلأ قيادته الرشيدة بعنايته، ويوفقهم لكل خير، إنه ولي ذلك والقادر عليه.