توافد كبير من المواطنين على لجان الانتخابات الرئاسية بأسيوط
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
عرضت قناة تن، مقطع فيديو لـ توافد المواطنين على الانتخابات الرئاسية بمحافظة أسيوط.
وظهر في الفيديو إقبال كبير من المواطنين على التصويت بالانتخابات الرئاسية 2024.
وتضم قائمة المرشحين فى انتخابات الرئاسة وفقا لما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات كلا من:
المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى رمز النجمة
المرشح الرئاسى فريد زهران رئيس الحزب المصرى الديمقراطى رمز الشمس
المرشح الرئاسى عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة
المرشح الرئاسى حازم عمر رمز السلم.
لجان الاقتراع الفرعية التي سيدلي أمامها المواطنون بأصواتهم عددها11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيًا بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية.
وشملت تجهيزات المراكز الانتخابية عددا كافيا من الصناديق الزجاجية المخصصة للاقتراع بداخل كل مركز، والأماكن المزودة بالستائر والتي يدلي بداخلها الناخب بصوته بما يحقق سرية الاقتراع، وأجهزة القارىء الإلكتروني التي يتم من خلالها الاستعلام عن قيد الناخب في قاعدة بيانات الناخبين من واقع الرقم القومي لتمكينه من الإدلاء بصوته، فضلا عن التجهيزات التقنية اللازمة لنقل وقائع سير العملية الانتخابية عن بُعد إلى غرفة عمليات الهيئة الوطنية للانتخابات بالقاهرة، عبر بث تلفزيوني مباشر.
الإشراف على انتخابات الرئاسة
ويشرف على انتخابات الرئاسة 2024، 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، داخل البلاد، ما بين رؤساء لجان فرعية أو لجان حفظ، أن القضاة المشرفين على العملية الانتخابية، بدأوا في تسلم الأوراق وأن الهيئة تتابع عن كثب كافة الإجراءات الخاصة بنقلهم إلى مقار اللجان التي سيشرفون عليها، مشيرا إلى أن عملية فرز أصوات الناخبين ستكون بداخل لجان الاقتراع الفرعية في نهاية اليوم الثالث من العملية الانتخابية.
طريقة الانتخاب الصحيحة
وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات طريقة الإدلاء الصحيحة بالصوت، فلابد أن يكون اسم الناخب مقيدًا بلجنة الانتخابات التى سيدلى فيها بصوت، وتقديم إثبات شخصيته -بطاقة الرقم القومى أو جواز السفر، وإثبات رئيس اللجنة حضوره فى كشف الناخبين وتستكمل الإجراءات، ويتسلم الناخب بطاقة اقتراع ممهورة بخاتم اللجنة أو توقيع رئيسها، وإذا كان من ذوى الاحتياجات الخاصة، يمكن إبدائه الرأي على انفراد لرئيس اللجنة الذى يثبته فى البطاقة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة طنطا يستقبل وفد من جمعية خريجي الهيئة اليابانية لتطوير التعليم
استقبل الدكتور محمد حسين، رئيس جامعة طنطا، بمكتبه اليوم، وفدًا من جمعية خريجي الهيئة اليابانية لتطوير العلوم، وذلك لعقد اجتماع تنسيقي للمؤتمر العلمي المصري الياباني حول نظم الطاقة الذكية من أجل مستقبل مستدام، والمقرر عقده يوم الأحد 15 فبراير 2026 بجامعة طنطا.
ضم الوفد الدكتور إبراهيم طنطاوي رئيس قسم الكيمياء بكلية العلوم جامعة المنوفية الأسبق، ورئيس جمعية خريجي الهيئة اليابانية لتطوير العلوم، والدكتور عادل نصار عميد كلية العلوم بجامعة المنوفية الأسبق وسكرتير عام الجمعية، والدكتور صلاح سالمان رئيس قسم هندسة التعدين والبترول بكلية الهندسة جامعة الأزهر بنين بالقاهرةوعضو مجلس إدارة الجمعية، والدكتور عبدالله أحمد بكلية العلوم جامعة المنوفية، وقد حضر الاجتماع من جانب الجامعة الدكتور السيد العجوز، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور محمد النمر، مدير المركز الرئيسي للخدمات الإلكترونية والمعرفية.
أكد الدكتور محمد حسين أن استضافة جامعة طنطا لهذا المؤتمر الهام يأتي في إطار استراتيجية الجامعة لتعزيز الشراكات الدولية، خاصة مع الجانب الياباني الذي يمثل نموذجاً للتميز في البحث العلمي والتكنولوجيا، متطلعاً إلى أن يكون هذا المؤتمر منصة حقيقية لتبادل الخبرات الأكاديمية والبحثية بين الباحثين المصريين واليابانيين، خاصة في المجالات التكنولوجية والعلمية ذات الأولوية، مضيفاً أن تضافر الجهود المشتركة هو السبيل الأمثل لرفع كفاءة المخرجات التعليمية، وإثراء البحث العلمي التطبيقي، بما يخدم أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، من خلال التركيز على نظم الطاقة الذكية والنظيفة التي تسعى إلى تحقيق الاستدامة من خلال زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة (الشمس – الرياح – الطاقة النووية – الهيدروجين الأخضر)، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة، تقليل الانبعاثات، وتأمين إمدادات الطاقة.
أوضح الدكتور إبراهيم طنطاوي أن المؤتمر سيشهد مشاركة عدد من المتحدثين من الجامعات اليابانية والمصرية، بالإضافة إلى حضور واسع من أعضاء هيئة التدريس والطلاب من جامعة طنطا وعدد من الجامعات المصرية.
وأضاف الدكتور صلاح سلمان أن المؤتمر سيتضمن عرضًا لأبرز برامج الدراسات العليا التي تقدمها الجامعات والهيئات اليابانية، بما يساهم في تعزيز التعاون العلمي والتعليمي بين مصر واليابان وفتح آفاق جديدة للبحث العلمي، بما يحقق المنفعة المتبادلة للبلدين.