بوابة الفجر:
2025-06-21@02:52:20 GMT

ليلي جلادستون تصنع التاريخ بترشحها للجولدن جلوب

تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT

صنعت ليلي جلادستون لنفسها تاريخًا لأول مرة في هوليوود بعد أن أصبحت اول ممثلة من السكان الأصليين في الولايات المتحدة، تحصل على ترشح لجائزة افضل ممثلة بدور رئيسي من جوائز جولدن جلوب.

ووفق ما ذكره موقع "ديد لاين"، ترشح ليلي، جاء عن دورها في فيلم Killers Of The Flower Moon الناجح للمخرج مارتن سكورسيزي.

 

وتم الإعلان رسميًا عن القائمة الكاملة لترشيحات جوائز جولدن جلوب لعام 2024، والتي من المقرر إقامتها بتاريخ السابع من يناير المقبل.

 

وجاءت الترشيحات حسب مصادر متعددة، للمرشحين لجوائز التليفزيون والسينما كما يلي:

أفضل فيلم سينمائي – موسيقي أو كوميدي

 

“Barbie”

“Poor Things”

“American Fiction”

“The Holdovers”

“May December”

“Air”

أفضل فيلم سينمائي – لغة أجنبية

 

“Anatomy of a Fall”

“Io Capitano”

“Past Lives”

“Society of the Snow”

“The Zone of Interest”

أفضل فيلم سينمائي – دراما

 

“Oppenheimer”

“Killers of the Flower Moon”

“Maestro”

“Past Lives”

“The Zone of Interest”

“Anatomy of a Fall”

أفضل سيناريو – فيلم سينمائي

 

“Barbie”

“Poor Things”

“Oppenheimer”

“Killers of the Flower Moon”

“Past Lives”

“Anatomy of a Fall”

أفضل أغنية أصلية – فيلم سينمائي

 

“Addicted to Romance،” Bruce Springsteen، “She Came to Me”

 

“Dance the Night،” Caroline Ailin، Dua Lipa، Mark Ronson and Andrew Wyatt، “Barbie”

 

“I’m Just Ken،” Mark Ronson and Andrew Wyatt، “Barbie”

 

“Peaches،” Jack Black، Aaron Horvath، Michael Jelenic، Eric Osmond and John Spiker “The Super Mario Bros. Move”

 

“Road to Freedom،” Lenny Kravitz، “Rustin”

 

“What Was I Made For?” Billie Eilish & Finneas، “Barbie”

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود فیلم سینمائی

إقرأ أيضاً:

واشنطن وحروب المنطقة.. ذاكرة التاريخ لا تزال مفتوحة

ما يجري في المنطقة في هذه اللحظة الحاسمة من لحظات تاريخ الشرق الأوسط ليس حرجا بالنسبة لدولة فقط، إنما للعالم أجمع بما في ذلك الولايات المتحدة نفسها.. فهي تجد نفسها أمام اختبار لقدرتها على اتخاذ قرارات عقلانية في منطقة مثقلة بالندوب القديمة، وفي لحظة يقول فيها كتبة التاريخ إن القرن الأمريكي قد انتهى.

لكنّ الخطاب المتقلب للرئيس ترامب، الذي يراوح بين الدعوة للسلام والحديث عن استسلام إيراني كامل، يفتح الباب أمام سيناريوهات لا يمكن فصلها عن خطر التورط العسكري المباشر والعودة إلى دائرة الحرب الممتدة التي لم تنتج خلال العقود الماضية إلا الخراب.

ويصعب تصور أن ذاكرة صناع القرار في واشنطن قد أصبحت قصيرة إلى حد نسيان تكلفة الحروب التي خاضتها أمريكا بالأمس القريب في المنطقة نفسها، في أفغانستان، ثم في العراق، وما نتج عن ذلك من نظام دولي أقل استقرارا وشرق أوسط أكثر هشاشة. ويتذكر الأمريكيون آلاف الجنود الذين قتلوا، وملايين المدنيين الذين دفعوا ثمنا باهظا دون أن يتحقق الأمن أو تزدهر الديمقراطية التي كان المحافظون الجدد يريدون نشرها في العالم بقوة السلاح. وإذا كانت تلك الحروب بدأت بأهداف «معلنة» لم تصمد أمام اختبار الزمن، فإن تورط أمريكا في حرب جديدة ضد إيران سيعيد تكرار دورة الفشل السياسي والعسكري نفسها تحت عنوان مختلف.. لكن ربما بكلفة أكبر مما كان عليه الأمر في العراق وأفغانستان رغم عظم الثمن هناك. أما من الناحية العسكرية فإن واشنطن تدرك تماما أن الضربات الجوية لن تدمّر مشروع إيران النووي بالكامل، بل قد تدفع به إلى السرعة القصوى. أما من الناحية السياسية، فإن أي تدخل أمريكي مباشر سيُنظر إليه كاصطفاف ضد دولة إقليمية قوية، في لحظةٍ كان يمكن للدبلوماسية أن تُعيد التوازن بدل أن تُمزق خرائط المنطقة مجددًا.. وما يجري اليوم لن يظل شأنا محصورا في الإقليم، بل ستبني عليه قوى دولية أخرى طموحاتها، من شرق العالم إلى غربه، مستندة إلى منطق القوة لا القانون.

لقد اختارت إسرائيل عندما أقدمت على عدوانها الخطير على إيران وهي تدرك تماما أن ما بعد ذلك العدوان لن يكون شبيها لما قبله، لأن الحروب المفتوحة تبدأ بشعارات حاسمة، لكنها نادرا ما تُنهي النزاع أو تضمن نتائج مستقرة. لكن واشنطن، بما تملك من ثقل ومسؤولية دولية، مطالبة بكبح هذا المسار لا بمرافقته والمشاركة في تصعيده، وهو ما يكرّس عالما بلا قواعد أو أفق سياسي واضح، أو ما يمكن أن نسميه «اللانظام» الدولي.

لا تحتمل المنطقة حربا جديدة في لحظة لا يبدو أنها قد تعافت من تداعيات حروبه السابقة، والعراق خير دليل على ذلك.. وكان من المنطقي، بالنظر إلى شعار «أمريكا أولا» الذي يتبناه ترامب، أن يتجنب التورط في أي حرب جديدة، سواء عبر التمهيد السياسي أو التدخل العسكري المباشر، بل أن يضغط في اتجاه إلزام الجميع بمنطق العقل السياسي والمبادرات الرصينة التي تحول دون اتساع رقعة العنف.

على أنه ما زال بوسع أمريكا أن تختار موقعها في هذه اللحظة المفصلية، إما شريكا في التصعيد الذي لن يملك أحد السيطرة عليه، أو قوة عاقلة تعيد الاعتبار للوسائل السياسية وتحترم حدود القانون الدولي. وقد أثبت التاريخ ـ مرارا ـ أن قرارات الحروب لا تندم عليها الشعوب وحدها، بل تدفع ثمنها الأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الاستخبارات الوطنية الأمريكية: إيران لم تصنع أسلحة نووية
  • كريس براون ينفي تهمة التسبب في أذى جسدي بعد واقعة ملهى ليلي بلندن
  • ميسي يشيد برونالدو: أسطورة لا تزال تسطر التاريخ
  • سُمية تصنع النجاح بين صقيع روسيا وشغف العودة إلى الإمارات
  • بريزرين.. جوهرة البلقان وسحر التاريخ والطبيعة الخلابة
  • الأولى من نوعها ..آبل تصنع كاميرا آيفون خصيصا لتصوير سباقات فورمولا 1
  • الهلال يصنع التاريخ في كأس العالم للأندية
  • مشهد صادم.. مكغريغور يوجه لكمات لرجل داخل ملهى ليلي (شاهد)
  • واشنطن وحروب المنطقة.. ذاكرة التاريخ لا تزال مفتوحة
  • مكغريغور يضرب رجلًا بعنف داخل ملهى ليلي.. فيديو