حيروت – متابعات

أكدت جماعة الحوثي، الأربعاء، استمرار وقوف اليمن، إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة.

 

 

 

وقال ناطق جماعة الحوثي محمد عبدالسلام في تغريدة على منصة إكس: “على خلفية العمليات في البحر الأحمر والبحر العربي نتلقى اتصالات ورسائل عدة من دول فاعلة تؤكد دعمها لوقف إطلاق النار في غزة والتزامها بالعمل على إدخال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني وأنهم ضد توسع الصراع”.

 

 

 

 

 

 

وأضاف: “مع تشجيعنا لكل المواقف المطالبة بوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات فإننا نؤكد على أهمية ترجمة هذه المواقف على أرض الواقع، وسيبقى موقف اليمن مستمرا وثابتا إلى جانب الشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة”.

 

 

 

وكانت جماعة الحوثي “توعدت مرارا باستهداف السفن التي تملكها أو تشغلها شركات إسرائيلية، “تضامنا مع فلسطين”، ودعت الدول إلى “سحب” مواطنيها العاملين ضمن طواقم هذه السفن.

 

 

 

 

المصدر: موقع حيروت الإخباري

إقرأ أيضاً:

إسطنبول تحتضن قممًا مصيرية.. تحركات دبلوماسية مكثفة ورسائل حاسمة من أنقرة

تواصل تركيا تعزيز موقعها كلاعب محوري في الساحة الدولية، مستفيدةً من موقعها الاستراتيجي بين الشرق والغرب، حيث تحولت إسطنبول مؤخرًا إلى مركز للقمم والمشاورات الحاسمة، في وقت تتزايد فيه الأزمات العالمية.

اتفاق تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا بوساطة تركية

في تطور لافت، استضافت مدينة إسطنبول جولة ثالثة من المحادثات بين الوفدين الأوكراني والروسي، برعاية وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، وذلك في قصر “تشيراغان” التاريخي. وأسفرت المحادثات عن اتفاق بين الطرفين على تنفيذ عملية تبادل للأسرى تشمل 1200 جندي.

وفي تصريح له عقب القمة، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي:
“اتفقنا على المزيد من عمليات التبادل، وآمل أن نتمكن من استعادة المزيد من جنودنا الأسرى. لدينا اتفاق على عودة 1200 جندي، ونسعى لوضع جدول أعمال على مستوى القيادة، يشمل أيضًا إطلاق سراح المدنيين.”

في السياق ذاته، كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن جهود تبذلها أنقرة لجمع الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في إسطنبول خلال الأيام المقبلة، في محاولة لإنهاء الحرب الدائرة.

القضية النووية الإيرانية تعود إلى طاولة الحوار في إسطنبول

وفي قمة أخرى استضافتها إسطنبول، اجتمعت وفود من إيران وبريطانيا وفرنسا وألمانيا في القنصلية العامة الإيرانية لمناقشة مستقبل الاتفاق النووي، المعروف باسم خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA)، الموقع عام 2015.

وتركزت المناقشات حول بند أساسي يتيح لأي طرف اللجوء إلى مجلس الأمن لإعادة فرض العقوبات في حال ثبتت خروقات إيرانية جسيمة. ومن المقرر أن ينتهي العمل بهذا البند في 18 أكتوبر/تشرين الأول 2025، ما يفتح الباب أمام مفاوضات جديدة أو تصعيد محتمل.

اقرأ أيضا

تركيا تحت لهيب موجة حر جهنمية.. تحذيرات رسمية ودرجات حرارة…

السبت 26 يوليو 2025

منصة السلام في البلقان.. إسطنبول تستقبل وزراء خارجية المنطقة

تُعقد اليوم في إسطنبول أولى اجتماعات منصة السلام في البلقان، التي أطلقتها تركيا بمشاركة دول المنطقة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الاستقرار والحوار بين دول البلقان.

مقالات مشابهة

  • "باستهداف كل السفن".. جماعة الحوثي تعلن التصعيد ضد إسرائيل
  • قيادي بحماس : شعبنا لن يقبل الابتزاز على كرامته مقابل لقمة مغمسة بالدم
  • قيادي بـ«مستقبل وطن»: اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية ثمرة لجهود مصر الدبلوماسية
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: شاحنات المساعدات المصرية لا تتوقف.. والوضع في غزة كارثي
  • مقتل وإصابة 18 شخصًا جراء هجوم مسلح استهدف مبنى القضاء في إيران
  • قيادي في حماس يرد على تصريحات ترامب الأخيرة ضد الحركة
  • إسطنبول تحتضن قممًا مصيرية.. تحركات دبلوماسية مكثفة ورسائل حاسمة من أنقرة
  • قيادي في حماس يكشف لـCNN ما دار في مفاوضات وقف إطلاق النار قبل انسحاب أمريكا وإسرائيل
  • المجلس الوطني الفلسطيني يؤكد ثقته بالدور الريادي لمصر بقيادة الرئيس السيسي
  • نائبة: مصر دائما بالصفوف الأمامية لدعم الشعب الفلسطيني