صديق أحمد البدري يكشف تطورات حالته الصحية ويطلب دعم الوسط الفني
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
كشف هاني الشيخ، صديق المخرج أحمد البدري والذي خضع منذ أيام لعمليه جراحية أدت إلى بتر قدمه، تطورات حالته الصحية بعد تدهور حالته الصحية، مطالبا الوسط الفني بدعمه.
وكتب الشيخ قائلا: «ليه الناس بقت قاسية كده ووحشة مع بعضها، صديقي الغالي المخرج أحمد البدري كان كويس مع كل الناس وياما خرج نجوم وطول عمره صاحب واجب مع الكل، ليه لما يبقى في أصعب أيام حياته ومحتاج الدعم حتى لو بكلمة مايلاقيش، ده زيارة المريض صدقة إحنا بنتصل بالناس عشان يجوا يزوروه بس ويعملوا له دعم نفسي بعد بتر رجله وإن الحالة عمالة تتدهور، وكله قال مش فاضي ولا واحد من زمايله وأصدقائه زاره.
وأضاف قائلا: «لكن طبعا لو توفاه الله كله هايروح عامل بوست على الفيسبوك ويقول صاحبي وحبيبي، مش كده؟، الراجل رجله اتشالت.. وفيروس في الدم ومشكلة في الرئة وسكر مرتفع وتنفس صناعي.. ومحدش من زمايله زاره، زوروا المرضى عشان لما تمرضوا تلاقو اللي يسأل عليكم ادعو لبعض بالشفاء عشان لما تتعبو تلاقوا اللي يدعلكم».
واختتم قائلا: «الناس اللي بتقعد تسأل عن العنوان، هو في معهد ناصر اللي على الكورنيش، الرعاية المركزة من 4 إلى 5 روحوا زوره واخلصوا النية لله ربنا يشفيك ويعافيك يا بدري ويشفي ويعافي كل مريض».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد البدري المخرج أحمد البدري مرض أحمد البدري الوسط الفني
إقرأ أيضاً:
أنا من أسرة مصرية متوسطة الدخل.. النائب محمد أبو العينين يكشف بداية رحلته من الصفر
قال النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، إن رحلته مع النجاح لم تكن مفروشة بالورود، ولم تبدأ من قمة الهرم.
وأضاف أبو العينين، خلال برنامج "ضيفي" تقديم الإعلامي معتز الدمرداش: “أنا من أسرة مصرية متوسطة الحال، ماكنّاش نملك كتير، لا ورثت تجارة ولا شركات، وكل شيء بدأته من الصفر، من لا شيء تقريبًا، وكانت البداية الحقيقية بعد التخرج من الجامعة”.
من صحراء العاشر إلى العالمية.."أبو العينين" يروي كواليس تأسيس “سيراميكا كليوباترا"وتابع: "قررت أعتمد على نفسي، واخترت بورسعيد كنقطة انطلاق لتأسيس “سيراميكا كليوباترا"، بدأت أشتغل في التجارة، وركزت وقتها على السيراميك، رغم إن الناس ماكانوش لسه فاهمين يعني إيه سيراميك، وكان التسويق له صعب جدًا، كنت أتنقل بعينات من مكان لمكان، ولفيت بيها الفجالة".
وأوضح أبو العينين التحديات التي واجهها في إقناع التجار بالبضاعة الجديدة قائلًا: "كنت أوزع العينات، ودائمًا كنت أسمع ردود زي: خلّيه لما نشوف، فاكر مرة، تاجر خد مني بضاعة وسابها عنده 6 شهور من غير ما تتحرك، ولما كلمته، قاللي ببساطة سيبها، ودخل سبّاك بسيط وقال لي: يا أستاذ محمد، أنا عندي محلين في شبرا، أقدر أديك واحد تعمل فيه عرض نص".
ووصف أبو العينين المحل قائلا: "كان نصه فوق الأرض ونصه تحت، لكني قررت أراهن على الفكرة، جبت فني إيطالي، وركّبنا السيراميك في 15 يوم، واشتغلنا على الإضاءة والزجاج، وفتحنا بالليل وقت المغرب".
وأضاف أبو العينين: "الافتتاح كان مفاجأة للناس"الناس كانت منبهرة، وكله جاي يتفرج، وهنا جه صاحب المحل وقال لي: محمد، متسيبنيش، كل اللي عندك هاخده منك وهديلك فلوسك كلها بكره".
واختتم أبو العينين حديثه قائلاً: “الموضوع مش منتج وبس، الموضوع إنك تعلّم الناس يعني إيه تركيبة صح، يعني إيه جماليات في التشطيب، مش مجرد بلاط”.