ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني الأمريكي على غزة إلى 18787 شهيد
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
يمانيون../
ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الصهيوني الأمريكي على قطاع غزة، اليوم الخميس، الى 18787 شهيدا، منذ السابع من أكتوبر الماضي.وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، اعلن المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، أشرف القدرة في مؤتمر صحفي، ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 18.787 شهيدًا، و50.897 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأضاف القدرة، في اليوم ال 69 للعدوان الغاشم على قطاع غزة: ارتكبت قوات العدو الإسرائيلي 18 مجزرة وجرائم إبادة جماعية خلال الساعات الماضي في قطاع غزة.
وأفاد بوصول 179 شهيدا و303 إصابات خلال الساعات الماضية إلى مستشفيات القطاع في حين لا يزال عدد كبير من الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات.
وأشار إلى أن العدو الصهيوني يحول مستشفى كمال عدوان إلى ثكنة ومسرحا لعملياته العسكرية ويطلب تحت التهديد إخلاء الجرحى والمرضى إلى مجمع الشفاء الطبي الذي يفتقر إلى كل المقومات العلاجية وهذا يشكل اعداما لهم.
وقال: إن قوات العدو تهدد 12 طفلا في العناية نتيجة عدم توفر الحليب وأجهزة دعم الحياة عنهم، مشيرًا إلى اعتقال الاحتلال 70 من الطواقم الطبية والجرحى على راسهم مدير المستشفى د.احمد الكحلوت.
وطالب المؤسسات الأممية بالعمل على توفير المقومات المعيشية والرعاية الصحية لمراكز الإيواء ولأكثر من 700 ألف طفل و50 ألف سيدة حامل وآلاف المرضى والجرحى. #ضحايا العدوان الصهيوني على غزة#فلسطين المحتلةُ#قطاع غزة
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات جنوب أفريقيا إلى 57.. وعمليات الإنقاذ معطلة
ارتفع عدد ضحايا الفيضانات في جنوب أفريقيا إلى 57 اليوم الخميس، بينما قال مسؤول كبير إن عمليات الإنقاذ "مُعطّلة" بسبب نقص الموارد.
الفيضانات في جنوب أفريقياولا تزال فرق الإنقاذ تعمل وسط الأنقاض ومياه الفيضانات في جنوب أفريقيا، للعثور على المفقودين بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة في فيضان نهر عن ضفافه في ساعات ما قبل فجر يوم الثلاثاء.
وضربت أسوأ الفيضانات بلدة مثاثا إحدى أفقر مقاطعات جنوب أفريقيا والمناطق المحيطة بها، ما أدى إلى جرف الضحايا وأجزاء من منازلهم وسياراتهم.
صرح أوسكار مابويان، رئيس وزراء مقاطعة كيب الشرقية، بأن الفيضانات ضربت بينما كان الكثير من الناس نائمين.
وأضاف مابويان أن ارتفاع المياه بلغ 3-4 أمتار (10-13 قدمًا) في بعض الأماكن عندما تدفقت من النهر إلى المجتمعات المجاورة.
وقال مابويان لقناة إس إيه بي سي التلفزيونية الحكومية: "إنه وضع مروع. لقد حدث في الوقت الخطأ"، موضحا أن السلطات المحلية واجهت صعوبة في إطلاق جهود إنقاذ فعّالة، إذ وقعت الكارثة في منطقة وصفها بأنها تفتقر إلى الموارد.
وأضاف أن مقاطعة كيب الشرقية، ذات الطابع الريفي في جنوب شرق جنوب أفريقيا، والتي يسكنها حوالي 7.2 مليون نسمة، لا تملك سوى مروحية إنقاذ واحدة.
ووصلت المروحية إلى مثاتا من مدينة غكيبيرها، التي تبعد أكثر من 500 كيلومتر (310 أميال). كما استُقدمت مروحية ثانية للمساعدة.
وأشار إلى أن المنطقة تفتقر إلى غواصين متخصصين في الإنقاذ أو وحدات كلاب بوليسية، ما استدعى استدعائهم من جهات أخرى للمساعدة في عمليات البحث.
وقال مابويان: "عندما تحدث مثل هذه الأمور، نجد أنفسنا دائمًا عاجزين نشعر بالشلل".