منافسة قوية يشهدها اليوم الثالث من منافسات البطولة السعودية للجولف
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
شهدت منافسات اليوم الثالث لبطولة السعودية المفتوحة للجولف المقامة على ملاعب نادي الرياض للجولف، منافسة قوية بتقدم فاشارا خونغواتماي إلى الجولة الأخيرة بفارق ضربة واحدة عن 12 تحت المستوى بعد أن صنع لاعب الجولف التايلاندي 6 نقاط دون المعدل في طريقه إلى دور 67 السبت.
وأنهى دينويت بوريبونسوب، الذي يتقاسم الصدارة مع خونغواتماي متجهًا إلى الدور الثالث، تسديدة واحدة خلفه بينما سجل كل من ترافيس سميث وفير أهلاوات أفضل جولاتهما في الأسبوع.
ويحتل خونغواتماي المركز الثامن في وسام الاستحقاق للجولة الآسيوية ضمن المراكز الخمسة الأولى في 2023، وبإنهاء أربعة نقاط (طيور) في خمسة ثقوب.
وحصل الأسترالي سميث على المركز الثاني واثنين من المراكز الثلاثة الأولى في عام 2023، إذ شملت جولته الـ"64" , 6 ضربات أقل من المعدل.
وسجل الكوري وي-لون شانغ أفضل جولة في اليوم برصيد 63 لينتقل إلى 6 ضربات تحت المعدل، بينما أنهى 4 لاعبين، بمن فيهم قائد ليف جولف هنريك ستنسون 3 تسديدات والكل لديه الفرصة لرفع الكأس يوم الأحد في ختام البطولة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بطولة السعودية للجولف
إقرأ أيضاً:
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًا وتُسجّل إنجازًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
حققت المملكة إنجازًا جديدًا في مجال ريادة الأعمال، بتقدم العاصمة الرياض 60 مركزًا خلال السنوات الثلاث الماضية ضمن تصنيف أفضل 100 بيئة أعمال ناشئة صاعدة عالميًّا، لتحتل المرتبة الـ23 في تقرير «منظومة الشركات الناشئة العالمية 2025» الصادر عن منظمة Startup Genome بالشراكة مع شبكة ريادة الأعمال العالمية.
ويعكس هذا التقدم اللافت النمو المتسارع الذي تشهده المملكة في بيئة ريادة الأعمال، لا سيما في مؤشرات رأس المال الجريء، وتطور البنية التحتية للمنظومة الريادية، إلى جانب ارتفاع مستويات الابتكار والاستثمار في التقنيات الناشئة، في ظل ما تقدمه الجهات الحكومية في المملكة من دعم وتمكين للمستثمرين في القطاع، ومنها ما تقدمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» من جهود في بناء منظومة ريادية متكاملة، من خلال مبادراتها وبرامجها الداعمة لنمو وتوسع الشركات الناشئة، وتعزيز البيئة التشريعية والتنظيمية لرواد الأعمال، لرفع حصة تلك المنشآت في الناتج المحلي تحقيقا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
وبحسب التقرير سجلت المملكة ثاني أعلى أداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وجاءت في المرتبة الثالثة من حيث حجم التمويل وقيمة الاستثمار مقابل الأثر، فيما حلّت في المرتبة الرابعة من حيث توفر المهارات والخبرات؛ ما يعزز من قدرتها على استقطاب وحفظ المواهب الريادية.
وسلّط التقرير الضوء على القطاعات الواعدة التي أسهمت في هذه النتائج، وفي مقدمتها الذكاء الاصطناعي، والتقنيات المالية، والأمن السيبراني، والمدن الذكية، والبنية التحتية، إضافة إلى الصحة الرقمية، التي تمثل ركائز أساسية في خطط التحول الاقتصادي للمملكة.
واستند التقرير إلى تحليلات بيانات لأكثر من 5 ملايين شركة ناشئة ضمن أكثر من 350 منظومة عالمية، مستعرضًا أبرز الاتجاهات الاستثمارية والسياسات المحفزة لنجاح الابتكار وريادة الأعمال على المستوى الدولي.