مصادرنا: أعضاء مجلس الدولة الـ25 الممنوعين من السفر كانوا متجهين إلى تركيا لطلب بقاء خالد المشري رئيسًا لمجلس الدولة ومنع خطة الدبيبة والاخوان للإطاحة به
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن مصادرنا أعضاء مجلس الدولة الـ25 الممنوعين من السفر كانوا متجهين إلى تركيا لطلب بقاء خالد المشري رئيسًا لمجلس الدولة ومنع خطة الدبيبة والاخوان للإطاحة به، مصادرنا أعضاء مجلس الدولة الـ25 الممنوعين من السفر كانوا متجهين إلى تركيا لطلب بقاء خالد المشري رئيسًا لمجلس الدولة ومنع خطة الدبيبة والاخوان .
مصادرنا: أعضاء مجلس الدولة الـ25 الممنوعين من السفر كانوا متجهين إلى #تركيا لطلب بقاء خالد المشري رئيسًا لمجلس الدولة ومنع خطة الدبيبة والاخوان للإطاحة به.
الأعضاء كانوا مُتجهين إلى تركيا بحجة أخذ دورة حول الانتخابات.
تم إيقاف 5 من الأعضاء المسافرين وهم من ضمن المصوتين لصالح خارطة الطريق لتغيير حكومة الدبيبة وإجراء الانتخابات، وتم سحب جوازات سفرهم بناء على تعليمات من رئيس الأمن الداخلي لطفي الحراري.
الأمن الداخلي قام بالتحفظ على جوازات باقي الأعضاء الـ20 بعد احتجاجهم على الإجراء في حق زملاءهم ورفضهم السفر بدونهم.
الأعضاء دعوا إلى اجتماع في فندق المهاري لإصدار بيان احتجاجي على ما حدث.
وصلت رسالة هاتفية إلى جميع الاعضاء الـ34 الذين صوتوا لصالح خارطة الطريق على هواتفهم.. نصها: (كلمني.. لطفي الحراري).
من تواصل مع الحراري بناء على الرسالة طُلب منه أن يمر عليه في مقر الأمن الداخلي بالدريبي المعروف كمكان للاعتقال خارج القانون والتعذيب.
أغلب الأعضاء رفضوا الذهاب إلى الحراري وتحججوا بوجود حصانة لديهم وأن إجراءات الاستدعاء لابد أن تتم عبر رئاسة المجلس.
المشري لا يخضع للإقامة الجبرية كما تم الترويج من قبل بعض المقربين منه قبل ساعات.
======
ليبيا برس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بيان لأهالي بني وليد يندد بقرارات حكومة الدبيبة بشأن الحدود الإدارية وضم مدينتهم كفرع لبلدية مصراتة
أهالي ورفلة يرفضون خطوة ضم أراضٍ تابعة لهم إلى مجلس مصراتة
ليبيا – عبّر أهالي ورفلة – بني وليد عن رفضهم لمحاولة حكومة الدبيبة ضم أراضٍ تابعة إداريًا لورفلة إلى مجلس مصراتة، معتبرين أن الخطوة تفتقر إلى السند القانوني وتمس حقوق المكوّن المحلي.
رفض لقرارات أحادية تمس وحدة ليبيا وسيادتها الإدارية
أكد الأهالي أن وحدة ليبيا وسيادتها الإدارية لا يجوز المساس بهما عبر قرارات أحادية تفتقر إلى الشرعية الدستورية، مشيرين إلى أن ترسيم الحدود المحلية يقع ضمن اختصاصات السلطة التشريعية وليس التنفيذية، وأن تجاوز هذه الصلاحيات يمثل مخالفة للقانون رقم (59) لسنة 2012 بشأن الإدارة المحلية.
التعديلات الإدارية لا تتم إلا عبر جهة تشريعية مختصة
وأوضح البيان أن أي تعديل يتعلق بتبعية الأراضي أو الاختصاصات الإدارية يجب أن يصدر بقرار من مجلس النواب، استنادًا إلى دراسة تراعي البعد الاجتماعي والاقتصادي وتوافق مجتمعي حقيقي، مؤكدين أن ما أقدمت عليه الحكومة يُعدّ عملاً منعدمًا لا يترتب عليه أثر قانوني.
انتقادات لتعامل الحكومة مع أراضي ورفلة كملكية قابلة للتصرف الإداري
وانتقد أهالي ورفلة ما اعتبروه تعاملاً من حكومة الدبيبة مع أراضيهم كملكية اجتماعية قابلة للنقل دون مراعاة للحقوق التاريخية والجغرافية، ودون الالتفات إلى الحساسيات الاجتماعية المعروفة بين المكوّنات أو إرادة السكان وارتباطهم بأرضهم.
ورفلة تؤكد دورها الوطني وتعتبر الخطوة تهديدًا للسلم الأهلي
وأشار البيان إلى أن ورفلة بتاريخها ودورها الوطني تمثل عنصر استقرار اجتماعي في ليبيا، وأن محاولات إعادة رسم الحدود وفق اعتبارات نفوذ أو مصالح ظرفية تهدد السلم الأهلي وتفتح الباب أمام صراعات لا تحتاجها البلاد.
تحذير من تسييس الإدارة المحلية والتعدي على حقوق المكوّنات
وحذّر الأهالي حكومة الدبيبة من تسييس ملف الإدارة المحلية أو استخدامه كأداة لفرض النفوذ، مؤكدين أن القرارات غير المدروسة قد تتسبب في توترات اجتماعية وتمثل تعديًا على حقوق المكوّنات بما يضر بالتماسك الوطني.
مطالب بإلغاء الإجراءات وإحالة الملف إلى لجنة وطنية محايدة
وطالب بيان أهالي ورفلة بإلغاء أي إجراءات تتعلق بضم أراضٍ من ورفلة إلى أي مجلس أو بلدية أخرى، وإحالة ملف ترسيم الحدود إلى لجنة وطنية محايدة ترتبط بالسلطة التشريعية، مع دعوة البعثة الأممية لمتابعة الالتزام بالمعايير القانونية وتحميل الحكومة مسؤولية أي توتر قد ينشأ عن الخطوة.
ورفلة تؤكد رفضها المساس بحقوقها وهويتها الإدارية
وشدد الأهالي على أن ورفلة ليست ضد التعاون بين المدن الليبية، لكنها ترفض تمامًا أي مساس بحقوقها أو هويتها أو حدودها الإدارية، مؤكدين تمسّكهم بحقوقهم الاجتماعية والتاريخية والقانونية، ورفضهم أن تكون أراضيهم مجالًا لإعادة توزيع النفوذ تحت أي ستار.