تعبيرات وجه غريبة لرئيسة وزراء إيطاليا خلال قمة الناتو تثير الجدل .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
خاص
أثار مقطع فيديو لرئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن ظهرت بتعبيرات وجه غير معتادة خلال لقاء صحفي في قمة الناتو التي أُقيمت مؤخرًا في هولندا.
وظهرت ميلوني وهي ترمش بسرعة وتلوح بوجهها بشكل لا إرادي أثناء حديثها، مما دفع كثيرين للتساؤل عن حالتها الصحية، وسط موجة من التكهنات والتعليقات الساخرة.
وكتب أحد المستخدمين: “ما الذي يحدث مع رئيسة الوزراء الإيطالية؟”، فيما علق آخر: “هل جورجيا ميلوني بخير؟”.
وليست هذه المرة الأولى التي تتصدر فيها ميلوني حديث المنصات بسبب ردود أفعالها، ففي قمة مجموعة السبع بكندا، وثق مقطع لحظة انحناء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للحديث معها، وردت عليه بنظرة حادة أثارت تفاعلًا كبيرًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/X2Twitter.com_PMcu5oeurySKWVqF_480p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جورجيا ميلوني رئيسة وزراء إيطاليا قمة الناتو مقطع فيديو
إقرأ أيضاً:
ذهبية إيمان خليف تثير الجدل مجددا.. ومطالبات من الاتحاد الدولي بسحب الميدالية الأولمبية من الجزائرية
#سواليف
طالب رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة “IBA” عمر كريملف اللجنة الأولمبية الدولية بسحب #الميدالية_الأولمبية الذهبية من الملاكمة الجزائرية #إيمان(خليف التي حصدتها في #اولمبياد_باريس 2024.
وفي حوار مثير للجدل مع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية كشف كريملف أن خليف خضعت لاختبارين منفصلين للجنس في عامي 2022 و2023، أظهرا بحسب قوله أنها “لا تستوفي الشروط البيولوجية للمنافسة في فئة السيدات” مؤكدا أن النتائج أبلغت بها اللجنة الأولمبية لكنها تجاهلتها مما سمح لها بالمشاركة والفوز بالميدالية.
وقال رئيس “IBA”: “إيمان خليف لم يكن يفترض بها أن تكون على منصة التتويج في باريس على اللجنة الأولمبية أن تعتذر للرياضيات اللواتي تضررن من هذا القرار وأن تسحب الميدالية فورا”.
مقالات ذات صلة ملك العرب في المونديال.. سالم الدوسري يكتب التاريخ / شاهد 2025/06/27ولم يكتف كريملف بمهاجمة القرار فحسب بل اتهم رئيس اللجنة الأولمبية السابق توماس باخ بتسييس الرياضة والفرار من المسؤولية مشيرا إلى أن الأخير وضع السياسة على منصة التتويج بدلا من الرياضيين على حد تعبيره.
وأضاف: “توماس باخ يجب أن يعتذر علنا لجميع الرياضيات المتضررات ويعوضهن ماليا لأن ما حصل يعد خرقا واضحا لقيم الرياضة”.
ووفقا لرواية “IBA” فإن اللجنة الأولمبية لم تأخذ بعين الاعتبار نتائج الاختبارات البيولوجية، واعتمدت بدلا منها على وثائق السفر الرسمية حيث تنافست خليف بجواز سفرها الجزائري الذي يحدد جنسها “أنثى”.
كما أوضح كريملف أن الاتحاد أخطر اللجنة الأولمبية بنتائج الاختبارات وقدم الأدلة مشيرا إلى أن خليف لم تطعن في النتائج لدى محكمة التحكيم الرياضي (CAS) وهو ما يعزز برأيه شرعية القرار السابق بإقصائها من بطولات IBA.
تجدر الإشارة إلى أن خليف المتوجة بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس تخطط للدفاع عن لقبها في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في لوس أنجلوس 2028 رغم ما تتعرض له من ضغوط وتشكيك.