قنبلة موقوتة بالجوال.. التجارة تحذر: توقف فورا عن استخدام هذه الشواحن
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
أعنلت وزارة التجارة، استدعاء 88,518 شاحن متنقل من ANKER، لاحتمالية حدوث ماس كهربائي داخلي في البطارية قد يؤدي إلى ارتفاع حرارتها، ما يزيد من خطر نشوب حريق.
وطالبت الوزارة، بالتوقف الفوري عن استخدام المنتج المشمول والتواصل مع الشركة لاستبدال المنتج أو استرداد مبلغ الشراء.
لسلامتكم..
أخبار متعلقة الهيئة السعودية للمياه توقّع اتفاقية لتمويل مشروع إنشاء منظومتي إنتاج الجبيل والخبر بقيمة (650) مليون دولارتعرف إلى حالات إيقاف صرف المعاش وفقًا لنظام الضمان الاجتماعينعلن عن #استدعاء 88,518 شاحن متنقل
من ANKER
(A1257, A1681, A1689, A1647, A1652)
(سبتمبر 2023م إلى يونيو 2025م)
لاحتمالية حدوث ماس كهربائي داخلي في البطارية قد يؤدي إلى ارتفاع حرارتها، مما يزيد من خطر نشوب حريق .
(ندعوكم إلى التوقف الفوري عن استخدام المنتج... pic.twitter.com/Kamb6YGZSj— وزارة التجارة | Ministry of Commerce (@MCgovSA) June 27, 2025
وشمل التحذير طرازات (A1257, A1681, A1689, A1647, A1652) المصنوعة في الفترة من سبتمبر 2023م إلى يونيو 2025م.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات اليوم الدمام التجارة شواحن الحريق ماس كهربائي
إقرأ أيضاً:
انهيار صومعة قمح حديثة يثير جدلاً واسعًا في العراق
صراحة نيوز- شهدت محافظة ذي قار جنوبي العراق، حادثة انهيار صومعة معدنية لتخزين القمح حديثة الإنشاء، ما أدى إلى تسرب آلاف الأطنان من الحبوب دون وقوع إصابات بشرية، وسط موجة انتقادات واسعة ومطالبات بمحاسبة المقصرين.
وتداول ناشطون ووسائل إعلام محلية، مقطع فيديو يوثق لحظة الانهيار في بلدة الشطرة، حيث انهارت الصومعة بشكل مفاجئ أثناء مرور سيارات وتواجد مواطنين قريبًا من الموقع.
وبحسب تقارير عراقية، فإن الصومعة التي دشنت عام 2022 تبلغ طاقتها الاستيعابية القصوى نحو 27 ألف طن، إلا أن تحميلها بما يزيد عن 32 ألف طن يُرجح أنه تسبب في الانهيار.
النائب في البرلمان العراقي أمير المعموري نشر الفيديو معلقًا: “المخازن المعدنية كلفت الدولة 27 مليار دينار، لماذا انهارت؟ شاهدوا الغش في التنفيذ!”، مضيفًا أن ثلاث صوامع على الأقل انهارت حتى الآن، محملاً وزارة التجارة المسؤولية عن الخلل وسوء الإدارة.
من جانبها، أعلنت وزارة التجارة العراقية فتح تحقيق فوري، بتوجيه من الوزير أثير الغريري، الذي أمر بتشكيل لجنة تقصي حقائق تقدم تقريرًا خلال 72 ساعة، ومحاسبة أي مسؤول يثبت تقصيره أو تورطه في فساد أو خلل فني.
وأثارت الحادثة ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط مطالب شعبية بالكشف عن تفاصيل المشروع ومحاسبة الجهات المنفذة، حفاظًا على المال العام وسلامة الأمن الغذائي للبلاد.
هجوم روسي عنيف بمسيرات يقطع الكهرباء عن خيرسون