دار الإفتاء: رعاية المرأة لأهلها أو أهل زوجها والعكس هو من باب الإحسان والبر منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، دار الإفتاء رعاية المرأة لأهلها أو أهل زوجها والعكس هو من باب الإحسان والبر،أكدت دار الإفتاء أن رعاية المرأة لأهلها أو أهل زوجها، ورعاية الرجل لأهله أو أهل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دار الإفتاء: رعاية المرأة لأهلها أو أهل زوجها والعكس هو من باب الإحسان والبر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أكدت دار الإفتاء أن رعاية المرأة لأهلها أو أهل زوجها، ورعاية الرجل لأهله أو أهل زوجته داخلة في عموم الأمر بالإحسان إلى الوالدين وذي القربي، المذكور في قوله تعالى: ﴿وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَانٗا وَذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ ﴾ [البقرة: 83]، وهي كذلك من باب التعاون على البر المأمور به في قوله تعالى: [وَتَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلۡبِرِّ وَٱلتَّقۡوَىٰۖ].
واوضحت دار الإفتاء ـــ على صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي/ فيس بوك/، مساء اليوم/الخمس/ ـــ أنه إذا كان أحد من أبوي الزوجة أو الزوج مريضًا، ويحتاج إلى رعايةٍ، ولا يوجد مَن يرعاه كانت رعايته على ولده أولى وأكثر ثوابًا وأعظم أجرًا، بشرط الموازنة في أداء الحقوق والواجبات الزوجية.
وأشارت إلى أنه ينبغي التنبيه للزوج أن يأذن لزوجته في زيارة أبويها من وقتٍ لآخر، فقد نهى الإسلام عن قطع الرحم، لقوله تعالى: ﴿فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ﴾ [محمد: 22].
وأكدت أنه ينبغي أن تشيع روح التفاهم والتعاون بين الزوجين على ما تستقر به أمور الأسرة والحياة الزوجية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دار الإفتاء من باب
إقرأ أيضاً:
تخريج 50 طالباً وطالبة في مراكز رعاية أصحاب الهمم
أبوظبي: «الخليج»
كرّمت سناء سهيل، وزيرة الأسرة، 50 خريجاً وخريجة من مراكز رعاية وتأهيل أصحاب الهمم، خلال حفل ملهم أُقيم أمس الأول الخميس في المركز الثقافي بعجمان.
ولأول مرة، جمع هذا الحدث طلاباً من مراكز أصحاب الهمم في كل من دبي، وعجمان، ورأس الخيمة، والفجيرة، ودبا الفجيرة، إلى جانب طلاب من مراكز مشاغل للتأهيل المهني، في احتفال بإنجازاتهم المتميزة وجهودهم الاستثنائية.
أشادت سناء سهيل بما أظهره الخريجون من عزيمة والتزام، مؤكدة أن هذا الإنجاز يُعدّ شهادة على إرادتهم الصلبة، وعلى التأثير الإيجابي العميق للبرامج التي ترعاها وزارة الأسرة لبناء مجتمع أكثر شمولاً وعدالة.
ويُعدّ هذا الحدث محطة مهمة للاحتفاء وترسيخ مفاهيم الدمج والتمكين، والسعي نحو مستقبل أكثر إشراقاً لأصحاب الهمم، عبر الاستثمار في قدراتهم، وتوفير بيئة داعمة، تُمكّنهم من الإسهام بفاعلية في مسيرة التنمية الوطنية.
كما سلّط الحدث الضوء على جهود وزارة الأسرة في تعزيز الدمج المجتمعي، وضمان المساواة في فرص التعليم والرعاية الصحية والعمل، لأصحاب الهمم. وتُشرف الحكومة الاتحادية في دولة الإمارات، من خلال وزارة الأسرة، على تشغيل مراكز التأهيل في عدد من إمارات الدولة، وتقدّم هذه المراكز برامج تعليمية وتدريبية وتأهيلية مصممة خصيصاً للفئة العمرية من 4 إلى 18 عاماً.