العرموطي: القوانين الجدلية تتطلب مناقشتها في دورة عادية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن العرموطي القوانين الجدلية تتطلب مناقشتها في دورة عادية، البوصلة – ليث النمراتأكد النائب صالح العرموطي عدم الحاجة لعقد دورة استثنائية لمناقشة القوانين المعروضة على مجلس النواب، مشيرا إلى أن .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العرموطي: القوانين الجدلية تتطلب مناقشتها في دورة عادية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
البوصلة – ليث النمرات
أكد النائب صالح العرموطي عدم الحاجة لعقد دورة استثنائية لمناقشة القوانين المعروضة على مجلس النواب، مشيرا إلى أن الدورة الاستثنائية تتطلب بطبيعة الحال قوانين استثنائية.
ورفض النائب العرموطي في تصريح لـ”البوصلة” تقديم قوانين جدلية تحتاج إلى وقت وجهد إلى مجلس النواب، وتحويل إلى لجان ومشورة المختصين والخبراء خارج نطاق مجلس النواب، وهو أمر يتطلب عقد دورة عادية.
وبين بأن من القوانين الجديلة المعروضة على مجلس النواب في الدورة الاستثنائية، مشروع قانون السير الذي يغلظ العقوبات على مخالفي القواعد المرورية، مؤكدا بأنه قانون جدلي ويهم كافة المواطنين ويجب مناقشته في الدورة العادية.
وأوضح العرموطي بأن من القوانين الجدلية المعروضة على مجلس النواب، قانون الجرائم الإلكترونية، لافتا إلى أن المجلس الثامن عشر رد هذا القانون، وأحيل إلى مجلس الأعيان ولم يبت فيه.
وأضاف “هذا القانون جدلي يوسع الجريمة، إذ إن هناك أكثر من 23 ألف قضية في المحاكم تتعلق بالجرائم الإلكترونية”، مؤكدا بأن التوسع في التجريم لا يخدم الوطن، فنجن نسعى لإطلاق الحريات وحرية الرأي والتعبير المحصنة دستوريا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماكرون يستقبل رئيس مجلس النواب الطالبي العلمي
زنقة20ا الرباط
استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء يوم الجمعة 11 يوليوز 2025 بقصر الإليزيه، رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، إلى جانب رؤساء البرلمانات المشاركين في أشغال الدورة 50 للجمعية البرلمانية للفرنكوفونية، التي تحتضنه العاصمة الفرنسية باريس في الفترة من 9 إلى 13 من الشهر الجاري.
ويترأس السيد الطالبي العلمي الوفد البرلماني المغربي المشارك في أشغال الجمعية البرلمانية للفرنكوفونية ، الذي يضم في عضويته النواب حسن بن عمر، والحسين وعلال، ولطيفة لبليح، إلى جانب أعضاء من مجلس المستشارين وهم رضا الحميني، ويوسف علوي، ومحمد زيدوح ومينة حمداني.
وتعد الجمعية البرلمانية للفرنكوفونية، التي تأسست سنة 1967، منظمة دولية تضم في عضويتها 95 برلمانا ومنظمة برلمانية من القارات الخمس.
وتهدف إلى تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون بين الدول الأعضاء، فضلا عن تشجيع الحوار وتبادل الخبرات بين البرلمانات ودعم التنوع اللغوي والثقافي، والمساهمة في تحقيق التنمية المستدامة والتعاون الاقتصادي والتضامن في الفضاء الفرنكفوني، من خلال مبادرات برلمانية مشتركة وتوصيات موجهة للحكومات والمنظمات الدولية.