الشويهدي: تشكيل حكومة جديدة مهمة مجلسي النواب والدولة ودعوة الدبيبة للحوار الخماسي “عبث”
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
الوطن| رصد
قال رئيس لجنة 6+6 عن البرلمان جلال الشويهدي إن التعديلات التي طلبتها المفوضية والبعثة الأممية على القوانين الانتخابية تعديلات فنية لا جوهرية، مضيفاً: “لم نخضع لأي ضغوط وما توصلنا إليه من نقاط توافقية ترضي الجميع وتستند إلى الواقع الليبي”.
ولفت إلى أن حكومة الدبيبة حكومة جاءت عن طريق الرشوة وعلى ستيفاني وليامز تقديم الاعتذار للشعب الليبي، مشيراً أن مهمة تشكيل حكومة جديدة منوطة بمجلسي النواب والدولة، ودعوة باثيلي الدبيبة إلى الحوار عبث.
وبين أن البعثة الأممية تجاوزت مهامها؛ فهي لم تعد معنية بتقديم الدعم لليبيا، إنما تمارس دور الانتداب وتوجيه الأوامر، مؤكداً أنه من غير المقبول أن تشرف الحكومة المنتهية على الانتخابات وهي من الأساس لا تريد إجراءها.
الوسوم#عبدالله باتيلي الدبيبة جلال الشويهدي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: عبدالله باتيلي الدبيبة جلال الشويهدي ليبيا
إقرأ أيضاً:
الإطار:لن”ننام الليل” إلا بعد “كشف” الجهة التي قصفت حقل السليمانية الغازي وموضوع تشكيل الحكومة ضمن خارطة المحاصصة
آخر تحديث: 2 دجنبر 2025 - 9:47 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر الإطار الإيراني في بيان ،الثلاثاء، أن “زعماء الاطار استمعوا إلى عرض شامل قدّمه رئيس مجلس الوزراء حول تطورات الوضع الأمني والسياسي في البلاد، وما يتطلبه ذلك من تنسيق مؤسسي ومسؤولية وطنية مشتركة لضمان الاستقرار وحماية “مصالح” المواطنين”.وأضاف أن “المجتمعين شددوا على ضرورة متابعة نتائج اللجنة التحقيقية العليا الخاصة بقصف حقل خورمور، بوصفه ملفاً يمس الأمن الوطني والمنشآت الحيوية التي تعتمد عليها الدولة”.وأكد الإطار التنسيقي “عزمه على حسم الاستحقاقات الوطنية ضمن المدد الدستورية، بالتعاون مع الشركاء في العملية السياسية”.وتعرض حقل غاز كورمور في قضاء جمجمال بمحافظة السليمانية، ليلة 26 على 27 من تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، لهجوم “بطائرات مسيرة” من قبل فصيل حشدوي معروف لدى الزعامة الاطارية وهذا القصف اخذ الرقم 11 ضمن سلسلة القصف الحشدوي وتشكيل لجان تحقيقية بدون نتائج أو محاسبة الجهة المنفذة. .وكانت لجنة تقييم المرشحين لمنصب رئيس الوزراء التابعة للإطار التنسيقي، قد وجدت أن الأسماء المرشحة ينحدر أصحابها من كتل نيابية مختلفة، وآخرين من أحزاب متعددة، فضلاً عن بعض المرشحين المستقلين، لكن أغلب هؤلاء لا تنطبق عليهم معايير التنافس على منصب رئيس الوزراء، وفق قولها.هذا وانضم عدد من المرشحين البارزين الجدد إلى القائمة المصغرة، أبرزهم رئيس حكومة تصريف الأعمال محمد شياع السوداني، ورئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، ورئيس هيئة المساءلة والعدالة باسم البدري، إضافة إلى محافظ البصرة المتهم بالفساد والجرائم الولائي أسعد العيداني، الذي دخل دائرة التنافس حديثاً، مع ترجيحٍ بارز باستبعاد الولائي رئيس جهاز المخابرات حميد الشطري.