أعلنت وزارة الثقافة بحكومة الوحدة إدراج منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة إيسيسكو 21 موقعا تاريخيا وعنصرا ثقافيا جديدا في ليبيا على قوائم التراث المادي وغير المادي في العالم الإسلامي.

وقالت الوزارة إن هذا القرار يجعل ليبيا على رأس قائمة التراث المادي النهائية في العالم الإسلامي، على حد تعبيرها.

وأشارت الوزارة إلى أنها كانت قدمت قائمة بـ51 موقعا تاريخيا وعنصرا ثقافيا للمنظمة وتنتظر المصادقة على بقية المواقع الـ30 خلال اجتماع المنظمة المقبل.

المصدر: وزارة الثقافة

الثقافة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الثقافة

إقرأ أيضاً:

الفلك يحدد أول أيام «عيد الأضحى» في معظم العالم الإسلامي

أعلن مركز الفلك الدولي، في بيان صدر اليوم الأحد، أن أول أيام عيد الأضحى لعام 1446 هـ / 2025 م سيكون على الأرجح يوم الجمعة الموافق 6 يونيو، وذلك استنادًا إلى الحسابات الفلكية المتعلقة برؤية هلال شهر ذي الحجة.

وأوضح المركز أن تحري هلال شهر ذي الحجة سيتم مساء يوم الثلاثاء 27 مايو 2025، مشيرًا إلى أن إمكانية رؤية الهلال في ذلك اليوم ستكون متفاوتة بحسب الموقع الجغرافي: رؤية الهلال ممكنة باستخدام التلسكوب من مناطق في وسط وغرب آسيا، ومعظم أنحاء إفريقيا وأوروبا، رؤية الهلال بالعين المجردة ممكنة من أجزاء واسعة من أميركا الشمالية والجنوبية، ما يعزز فرص الإعلان الرسمي عن دخول الشهر القمري في اليوم التالي.

وأضاف: بناءً على هذه المعطيات، من المتوقع أن يكون يوم الأربعاء 28 مايو هو غرة شهر ذي الحجة، ويترتب عليه أن يكون يوم الوقوف بعرفة الخميس 5 يونيو، وعيد الأضحى يوم الجمعة 6 يونيو في غالبية الدول الإسلامية.

توحيد الرؤية الفلكيةوتفاوت في إعلان العيد

رغم دقة الحسابات الفلكية التي أصبحت مرجعًا لكثير من الدول الإسلامية، إلا أن إعلان موعد العيد رسميًا لا يزال يعتمد في بعض البلدان على الرؤية الشرعية للهلال بالعين المجردة أو التلسكوب، مما قد يؤدي إلى تفاوت يوم العيد بين بعض الدول، ومع ذلك، من المتوقع أن تتبع معظم الدول العربية والإسلامية هذا التقدير الفلكي، خاصة في ظل إمكانية رؤية الهلال مساء الثلاثاء من مواقع واسعة حول العالم.

عيد الأضحىالشعيرة الكبرى في الإسلام

هذا ويُعد عيد الأضحى المبارك ثاني أهم الأعياد الإسلامية، ويأتي بعد انتهاء مناسك الحج، حيث يحتفل المسلمون بهذه المناسبة بذبح الأضاحي تقرّبًا إلى الله، وتوزيع لحومها على الفقراء والمحتاجين، إلى جانب أداء صلاة العيد وزيارة الأقارب وصلة الرحم.

ويُعد مركز الفلك الدولي ومقره في أبو ظبي من أبرز الهيئات العلمية المتخصصة في رصد الأهلة وتحديد بدايات الشهور القمرية وفق معايير علمية دقيقة، وقد اكتسب مصداقية واسعة في الأوساط الفلكية والدينية على السواء، وتستند تقاريره إلى بيانات الرصد العملي ومتابعة حركة القمر في السماء وفقًا للمواقع الجغرافية المختلفة حول العالم، وتحظى تقارير المركز بمتابعة مكثفة من الجهات الرسمية ودور الإفتاء في الدول الإسلامية، لا سيما مع تعاظم الحاجة لتوحيد التقويم الهجري من أجل التنسيق في المواعيد الدينية والمناسبات الإسلامية الكبرى.

مقالات مشابهة

  • روائع فايزة أحمد والموسيقى العربية تتألق في أوبرا الإسكندرية ضمن فعاليات وزارة الثقافة
  • رابطة العالم الإسلامي تُدين اقتحام مسؤولين ومستوطنين إسرائيليين باحات الأقصى
  • "الإيسيسكو" تحتفي بسمرقند عاصمةً للثقافة في العالم الإسلامي
  • أول صورة لهلال شهر ذي الحجة من العالم الإسلامي
  • وزير الثقافة يبحث مع وفد من منظمة اليونيسكو آليات دعم التراث الثقافي السوري
  • جمعية التراث غير المادي: حصر المهنيين في مناطق المملكة
  • موقع “الفاية” يتقدم بثبات في مسار إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو
  • "الفاية" يتقدم من الشارقة بثبات في مسار إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو
  • موقع الفاية يتقدم بثبات في مسار إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو
  • الفلك يحدد أول أيام «عيد الأضحى» في معظم العالم الإسلامي