شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مديريات مارب الواقعة تحت سيطرة المليشيا تعلن العودة إلى حضن ”العرادة”، أفادت مصادر محلية، اليوم الجمعة، أن مديريات محافظة مارب الواقعة تحت سيطرة المليشيا الحوثية اعلنت اعتزامها العودة إلى حضن الشرعية بقيادة اللواء .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مديريات مارب الواقعة تحت سيطرة المليشيا تعلن العودة إلى حضن ”العرادة”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مديريات مارب الواقعة تحت سيطرة المليشيا تعلن العودة...

أفادت مصادر محلية، اليوم الجمعة، أن مديريات محافظة مارب الواقعة تحت سيطرة المليشيا الحوثية اعلنت اعتزامها العودة إلى حضن الشرعية بقيادة اللواء سلطان العرادة، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، ومحافظ المحافظة.وقالت المصادر لـ " المشهد اليمني "، إن الاف المواطنين خاطبوا قيادات المليشيا بالسماح لهم بإيصال التيار الكهربائي من محطة مأرب الغازية الواقعة تحت سيطرة الحكومة المعترف بها.وسبق وأن ناشد المواطنون في المديريات الواقعة تحت سيطرة المليشيا ووزارة الكهرباء بحكومة الجماعة غير المعترف بها، الوفاء بوعودهم التي قطعوها بتوفير بديل عن كهرباء المحطة الغازية، والتحرك العاجل لإنقاذهم من موجة الحر غير المسبوقة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أوضاع إنسانية مأساوية في سجن ودمدني بعد سيطرة الجيش على المدينة

أغلب المتوفين توفوا بسبب مضاعفات مرض السكري، ومنهم من تُوفي ودُفن بملابسه، ومنهم من تم رميه في الماء، وآخرون أُصيبوا بالعمى والجنون، وآخرون كانوا مصابين في كُلاهم بسبب التعذيب.

ود مدني: التغيير

يحكي النزيل السابق بسجن مدني (ي، ق) عن تجربة قاسية عاشها خلال 55 يومًا في السجن، حيث كان ضمن 7000 نزيل في سجن عاصمة ولاية الجزيرة، تعرّضوا للضرب والإهانة والجوع، وظل في السجن دون أي اتهام واضح طيلة فترة بقائه، إلى أن تم الإفراج عنه ومعه قرابة ألفي نزيل بعد أن بدأ وكلاء النيابات العمل في الإفراج عن المئات من النزلاء، بعد فضيحة الموت الجماعي التي حدثت داخل السجن بسبب أمراض الكوليرا والتعذيب والجوع ونقص الرعاية الصحية.

شهد النزيل (ي، ق) وفاة 137 سجينًا قُتلوا بمرض الكوليرا والتعذيب. تم إدخاله إلى المستشفى لمدة 22 يومًا، وعندما رجع إلى المعتقل، وجد أن نفس العدد من النزلاء قد قُتلوا في فترة غيابه.

يُذكر أن أغلب المتوفين توفوا بسبب مضاعفات مرض السكري، ومنهم من تُوفي ودُفن بملابسه، ومنهم من تم رميه في الماء، وآخرون أُصيبوا بالعمى والجنون، وآخرون كانوا مصابين في كُلاهم بسبب التعذيب.

موت بسبب الزحام

قال (ي، ق) إنه حُبس في ثلاثة معتقلات مختلفة، أولها معتقل في حنتوب بعد الكبري مباشرة، وثانيها معتقل في القاعة التي تتبع لاتحاد المزارعين، حيث كانت تُستخدم كمعتقل.

في هذا المعتقل، قُتل العديد من المواطنين بسبب الزحام الشديد، حيث كانوا معتقلين في مكتب ضيق به 77 شخصًا دون تهوية كافية. كان الطعام عبارة عن مديدة فتريتة بدون ملح، وتوفي بعض النزلاء بسبب فقر الدم والضرب.

ذكر (ي، ق) أن قوات العمل الخاص قامت بتصفية المئات من المدنيين الذين بقوا في منازلهم ولم يغادروا. واشتبكت قوات درع السودان مع قوات جهاز الأمن التي نفّذت التصفيات، مما أدى إلى توقفها. كما حالت قوات مشتركة دون مواصلة التصفيات داخل المدينة.

تصفيات من عدة جهات

وأشار النزيل إلى أن التصفيات كانت تتم من عدة جهات، حتى الشرطة قامت بقتل الشرطيين الذين سلّموا أنفسهم لأقسام الشرطة، واعتبرت أن عدم انسحابهم مع الجيش حين دخول الدعم السريع للمدينة تواطؤ.

تم اعتقال المئات من العجزة وكبار السن والنساء والأطفال دون سن 16 عامًا، ووصل عدد المعتقلين إلى 7 آلاف معتقل داخل سجن مدني. بالإضافة إلى ذلك، كان الجوع والعطش والنقص الشديد في أوزان المعتقلين سببًا في وفاة المئات منهم. كل من كان مصابًا بمرض الضغط أو السكري تُوفي بسبب عدم توفر العلاج.

كان الطعام عبارة عن بليلة وكوز ماء، ولم تكن هناك مقدرة على الاستحمام في المعتقل، مما أدى إلى انتشار القمل على أجساد النزلاء وتسبب في العديد من الأمراض والحُمّيات.

وذكر النزيل أن أكثر من 100 نزيل ماتوا بسبب الكوليرا، وأن الجثث كانت تظل مرمية في الشمس داخل أكياس الجثث لمدة 4 أو 5 أيام حتى تتعفن ولا يتم دفنها.

وسمحت السلطات لفريق طبي بزيارة المعتقل بسبب الوفيات المتزايدة نتيجة انتشار المرض. فيما أوضح النزيل أن أغلب الذين خرجوا من المعتقل الآن مصابون بعاهات نفسية مثل الجنون، ومن خرجوا من المعتقل خرجوا وهم عبارة عن هياكل عظمية.

لا يزال الآلاف من النزلاء، بمن فيهم النساء والأطفال وكبار السن، يواجهون نفس المصير داخل المعتقل.

الوسومآثار الحرب في السودان انتهاكات الجيش السوداني بولاية الجزيرة سجن ود مدني مدينة ود مدني

مقالات مشابهة

  • فعاليات خطابية في مديريات إب بذكرى الصرخة
  • أوضاع إنسانية مأساوية في سجن ودمدني بعد سيطرة الجيش على المدينة
  • قوات الدعم السريع تكثّف استخدام المسيّرات ضد مناطق سيطرة الجيش في السودان
  • 15 مليون دولار مكافأة لتفكيك شبكات المليشيا.. ضربات إسرائيل الجوية تعمق أزمة الحوثيين
  • مسابقة بين مديريات التضامن لاختيار الأفضل في تقديم الخدمات للمواطنين
  • تفقد سير الانشطة الصيفية في عدد من مديريات الأمانة
  • القوات السعودية تقصف مواقع وتحصينات المليشيا الحوثية بمحافظة صعدة..
  • أبناء مديريات مدينة الحديدة يؤكدون الجاهزية لمواجهة التصعيد الأمريكي والإسرائيلي
  • احتفالًا بيوم السلامة والصحة المهنية.. قائمة أنشطة مديريات العمل الميدانية في المحافظات
  • تركيا تعلن استنكارها استهداف المرافق الحيوية ببورتسودان وكسلا بمسيرات المليشيا المتمردة