نصائح لتوفير طاقة بطارية الهاتف والحفاظ على عمرها
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
يعاني الكثير من الناس في نفاذ بطارية الهاتف في وقت قصير خلال اليوم وبالتالي مع الوقت ينتهي عمر البطارية حتى في حال أن الهاتف نفسه حالته مازالت جيدة، لذلك تنصح الشركات المصنعة ببعض الخطوات للحفاظ على عمر البطارية وتوفير الطاقة لأطول ساعات ممكنة، حيث أن طول عمر البطارية يعطى قوة وميزة للهاتف المحمول.
-نصائح للحفاظ على عمر البطارية:
إغلاق التطبيقات المفتوحة يعمل على توفير طاقة البطارية.
خفض سطوع الشاشة يعمل على توفير طاقة البطارية.
العرض على هاتفك المحمول يستهلك الكثير من عمر البطارية ويستهلك أكثر إذا كانت الشاشة ساطعة وأكثر إشراقًا لذلك لتوفير طاقة البطارية يجب خفض سطوع الشاشة بقدر ما هو مريح ومن المفيد أيضًا تقصير مدة غلق الشاشة ذاتيًا.
يمكن أن يساعد إيقاف السطوع التلقائى أو ميزة السطوع على التكيف مع عمر البطارية لأن الإعداد التلقائي غالبا ما يترك الشاشة أكثر إشراقا.
إلغاء تنشيط الميزات الغير مستخدمة يعمل على توفير طاقة البطارية.
إيقاف وظيفة البحث الصوتي.
إغلاق أجهزة البلوتوث مثل سماعة الرأس وأجهزة التحكم فى الألعاب وجعل البلوتوث على الوضع المغلق.
يفضل إلغاء ميزة الدوران التلقائي للشاشة كل هذه الاحتياطات تعمل على توفير طاقة البطارية.
تصغير أو تعطيل نشاط الخلفية يعمل على توفير طاقة البطارية.
تقليل الإشعارات يعمل على توفير طاقة البطارية.
تحديث التطبيقات بإنتظام يعمل على توفير طاقة البطارية.
يجب الحفاظ على البرامج على هاتفك المحمول فى حالة تحديث لتحسين عمر البطارية واستخدام الذاكرة.
استخدام الـ واي فاي عند الحاجة يعمل على توفير طاقة البطارية.
تغيير إعدادات الموقع يعمل على توفير طاقة البطارية.
تعطيل وضع الاهتزاز vibration يعمل على توفير طاقة البطارية.
تنبيهات الاهتزاز تستخدم المزيد من الطاقة عن النغمات والتنبيهات المسموعة فيجب استخدام التنبيهات منخفضة الحجم والنغمات بدلا من ذلك.
تعطيل ردود الفعل اللمسية تعمل على توفير طاقة البطارية.
التوقف عن وظيفة الاهتزاز عند اللمس فى هاتفك لتوفير طاقة البطارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمر البطاریة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب يعمل جاهدا لإنهاء الحرب الوحشية بغزة
توالت التصريحات من واشنطن بشأن ضرورة التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وأكد البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب يعمل جاهدا لإنهاء الحرب، وذلك بعد يوم من الإعلان عن مقترح قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنها تدرسه.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت خلال لقائها مجموعة من الأسرى المفرج عنهم من غزة، أن ترامب يعمل جاهدا على إنهاء ما وصفتها بالحرب الوحشية في غزة وإعادة جميع المحتجزين إلى ديارهم.
بدورها، قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس إن ترامب كان واضحا في ضرورة قبول المقترح المطروح بشأن وقف إطلاق النار في غزة، محذرة من أن الوضع قد يزداد سوءا إن لم يتم قبوله.
وكان الرئيس الأميركي أعلن أمس الأول الثلاثاء، في منشور على منصته تروث سوشيال، أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما، مبيّنا أن الوسطاء القطريين والمصريين سيتولون تقديم مقترح نهائي، وأضاف "آمل أن تقبل حماس هذا الاتفاق لأنه لن يتحسن، بل سيزداد سوءا".
وقالت حركة حماس إنها تتعامل بمسؤولية عالية، وتجري مشاورات وطنية لمناقشة مقترحات جديدة تلقتها من الوسطاء، من أجل الوصول إلى اتفاق يضمن إنهاء العدوان، وتحقيق الانسحاب، وتقديم الإغاثة بشكل عاجل في قطاع غزة.
وأوضحت الحركة أن الوسطاء يبذلون جهودا مكثفة من أجل جسر الهوة بين الأطراف، والوصول إلى اتفاق إطار، وبدء جولة مفاوضات جادة.
تفاصيل المقترحوقال مصدر مطّلع على المحادثات لوكالة الصحافة الفرنسية إن المقترح الجديد "يتضمن هدنة مدتها 60 يوما، وإفراج حماس عن نصف الأسرى الإسرائيليين الأحياء المحتجزين في قطاع غزة في مقابل إفراج إسرائيل عن أعداد من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين".
لكنّ مصدرا آخر أشار إلى "عقبة كبيرة" تتمثل في آلية توزيع المساعدات الحالية التي وصفها بأنها "سيئة جدا".
إعلانونقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي كبير أن الولايات المتحدة أوضحت لإسرائيل وحماس أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن شروط إنهاء الحرب خلال وقف إطلاق النار مدة 60 يوما، فإن إدارة ترامب ستدعم تمديده إذا كانت هناك مفاوضات جادة بشأن هذه القضية.
وقال المسؤول الإسرائيلي إن الأميركيين يريدون مواصلة المفاوضات حتى لو لم يتم التوصل إلى اتفاق خلال 60 يوما، وأضاف أنه إذا كان الطرفان قريبين من الاتفاق فلن تكون هناك مشكلة، لكن إذا كانا بعيدين عن الاتفاق فإن إسرائيل لن تسمح لحماس بإضاعة الوقت.
ومن دون الإشارة مباشرة إلى تصريحات ترامب، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أمس إن "الغالبية العظمى من الشعب والحكومة تؤيد اتفاقا يفضي إلى تحرير المحتجزين من غزة، وأضاف "يتعين عدم تفويت فرصة كهذه إن توفرت".
نتنياهو يهددفي المقابل، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتحرير كل الأسرى في قطاع غزة، وبالقضاء على حركة حماس، وقال إنهما "هدفان متلازمان، لا تعارض بينهما".
وأضاف خلال اجتماع حزبي "حماس لن تبقى موجودة، سنقضي على هذا الأمر من جذوره، ولن تبقى هناك حماسستان في غزة".
ونقلت شبكة "سي بي إس" عن مصادر إسرائيلية قولها إن حكومة نتنياهو تدعم مقترحا لوقف إطلاق النار في غزة وليس اتفاقا نهائيا لإنهاء الحرب.
وذكرت القناة الـ14 الإسرائيلية -نقلا عن مصدر سياسي- أن أي صيغة اتفاق تتناول إنهاء الحرب في غزة ستُرفق برسالة من الجانب الأميركي، تضمن لإسرائيل استئناف إطلاق النار إذا لم تُلبَّ مطالبها المتعلقة بنزع سلاح حماس ونفي قادتها.
وتُقدر إسرائيل وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، في حين يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، مما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وتواصل إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 191 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين.