أبو مازن: موجودون في فلسطين قبل الإسرائيليين.. وأتمنى اعتراف أوروبا بنا
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، إن هناك 142 دولة تعترف بدولة فلسطين وبحل الدولتين، بما يمثل أغلبية الأمم المتحدة.
وأضاف أبو مازن، في حواره مع الإعلامية لميس الحديدي، مقدمة برنامج «كلمة أخيرة»، عبر قناة on: «انضممنا إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة، وأمريكا أصدرت قرارا ضدنا في مجلس الأمن، وذهبنا على الجمعية العامة وحصلنا على عضو مراقب من 2012 وإلى الآن نطالب أولا دول أوروبا للآن هناك دول معترفة وفيه دول غير معترفة».
وتابع الرئيس الفلسطيني: «أتمنى أن يعترف العالم بأن فلسطين عضو في الأمم المتحدة، نحن في الأمم المتحدة ونحن عضو مراقب بلا مبالغة من أنشط الأعضاء في الأمم المتحدة، وترأسنا مجموعة 77 زائد الصين ونريد أن تعترف دول أوروبا حتى نستكمل الصورة».
إسرائيل لديها نظرية خاطئةوحول ما إذا كان حل الدولتين ما زال قائما، قال: «إسرائيل لديها نظرية خاطئة، أو نظرية مخترعة، اسمها أرض بلا شعب لشعب بلا أرض، هذا الشعار طلع في سنة 1900 عندما زار هرتزل فلسطين، قال إنها مليئة بالناس، ويجب أن نقضي عليهم حتى تصبح فلسطين أرضا بلا شعب لشعب بلا أرض، لكن إحنا موجودين من أيام الكنعانيين، موجودين قبل الإسرائيليين إحنا أهل البلد أنا موجود في هذا البلد، عندي دولة وعندي اعتراف عالمي برؤية الدولتين إسرائيل لو ترك الأمر ليها ما تقبل شيء أنا لا أسمح لنتنياهو الذي رفض أوسلو أصلا من زمان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبو مازن فلسطين الأمم المتحدة الرئيس الفلسطيني فی الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بريطانيا:موافقة إسرائيل على مستوطنات بالضفة عقبة أمام قيام دولة فلسطين
أكدت بريطانيا أن موافقة إسرائيل على مستوطنات جديدة بـ الضفة الغربية عقبة متعمدة أمام قيام دولة فلسطينية.
جاء ذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الأخبارية فى نبأ عاجل لها.
مدير عام المستشفيات الميدانية بغزة
ومن جانبه قال الدكتور مروان الهمص، مدير عام المستشفيات الميدانية بغزة، إن غزة تعاني منذ نحو 600 يوم وما زال الاحتلال الإسرائيلي يستهدف أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والمنظومة الصحية بشكل خاص، حيث وصل عدد الشهداء إلى 54 ألف شهيد حتى الآن إضافة إلى 124 ألف إصابة وهي أقل حصيلة لأن الكثير من الإصابات لم تسجل.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن المستشفيات مكتظة بالجرحى والمصابين حتى العنايات المركزة ممتلئة هي الأخرى ولا يمكن أن نجد أي سرير إلا إذا استشهد أحد المصابين على سرير في داخل العناية المركزة فيكون هناك متسعا لإدخال مريض آخر.