- الإعلام المدريدي مخطئ بشأن هذا الفرضية عن مبابي
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الإعلام المدريدي مخطئ بشأن هذا الفرضية عن مبابي، _ يعتقد الإعلام المدريدي إنه بعد 31 يوليو سيكون كيليان مبابي أقل بـ 40 مليون يورو من قيمته الحالية حيث سيتعين على .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإعلام المدريدي مخطئ بشأن هذا الفرضية عن مبابي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
_ يعتقد الإعلام المدريدي إنه بعد 31 يوليو سيكون كيليان مبابي أقل بـ 40 مليون يورو من قيمته الحالية حيث سيتعين على باريس سان جيرمان دفع نصف مكافأة الانتقال للمهاجم الفرنسي في نهاية الشهر وهذا قد يجعل العملية أقل تكلفة حتى ينتهي ريال مدريد من التوقيع معه.
هذا الاعتقاد خاطئ لأنه إن اضطر باريس لدفع نصف قيمة مكافأة الولاء سيفكر في بقائه حتى نهاية الموسم والاستفادة منه فنيا بدلا من بيعه لذلك على الريال ومبابي تحديد الاستراتيجية في كل الظروف ، فاستمرار تلك الأزمة لن يكون في صالح كل الأطراف المعنية بالمشكلة .
:
أردا غولر يتخطى ليونيل ميسي في أسبوع واحد فقط … شاهد الأرقام
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فوضى لا يمكن السكوت عليها، اختراق أمني غير طبيعي
أمس مذيع الجزيرة مباشر كان بيستجوب في وزير الطاقة والنفط زي المتهم في المحكمة، وبيسأل فيه عن المستودعات الاحتياطية، وشكل التأمين حولها، والوزير بيقدم في معلومات في منتهى الخطورة، واليوم مدير فندق كورال مارينا في بورتسودان بيدلي لقناة الحدث بمعلومات ذات طبيعة أمنية، لدرجة أن سمى نزلاء الفندق وأماكن تواجدهم حاليًا، ولم يراعي حتى للخصوصية.!!
دي فوضى لا يمكن السكوت عليها، اختراق أمني غير طبيعي وإعلام أجنبي يسرح ويمرح على كيفه، كما لو أن البلد ليست في حالة حرب وجودية، وهو نفس الإعلام الذي ظل يتحكم في مسارات الأحداث منذ ٢٠١٩، ويقدم الرواية الأولى_ بطريقته الاستخباراتية التي تخدم أجندة الدول التي ينطلق منها_ ومع ذلك وزير الإعلام يحتفظ بلقب (السوخوي)، وقيادة الدولة ما عاوزة تحدد صراحة من الذي يستهدف السودان بهذه الأسلحة الجوية، ولا عاوزة تضبط الفوضى والفساد، ولا عاوزة توقع اتفاقية دفاع مشترك مع أي دولة قوية لتحمي شعبها وسيادتها ومواردها؟!
عزمي عبد الرازق