عقد اللواء أشرف الداودى، محافظ قنا، اجتماعا عاجلا لمتابعة انتظام حركة السير بموقف قفط / قوص الكائن بمنطقة بورة الضبعة خلف مسجد عبد الرحيم القنائى.
وحضر الاجتماع الدكتور حازم عمر، نائب محافظ قنا، ومحمد صلاح أبوكريشة، السكرتير العام المساعد، ومحمد طايع، عضو مجلس النواب، وعبدالفتاح دنقل، عضو مجلس الشيوخ، والعميد محمد رضوان، مدير إدارة مرور قنا، والمقدم أدهم يوسف، رئيس مباحث المرور، وشاذلي البرنس، نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، وأحمد فيصل، مدير إدارة مواقف قنا، ومحمد مبارك، مدير مواقف قفط، وبكري حسن، نقيب السائقين، ومحمد حسن، مدير إدارة المواقف بالمحافظة.

محامي السائق المتهم بحادث مقطورة قنا يكشف تفاصيل دهس السيارات والمواطنين|شاهد

دهستهم تريلا.. 3 وفيات و21 مصابا حصيلة حادث مقطورة قنا
وقال عمر عبد الباقى، المتحدث الرسمى لمحافظة قنا، إن محافظ قنا وجه بتوفير سيارتين سرفيس لنقل الركاب من مجمع مواقف قنا مروراً بميدان الساعة والمحطة، ثم مروراً بموقف الضبعة حتي جامعة جنوب الوادى.
وتابع عبدالباقى، فضلاً عن توفير 5 سيارات سرفيس، جارى ترخيصهم للعمل على ذات الخط لضمان انتظام حركة ركوب المواطنين ومنع التكدس والازدحام.
وأضاف المتحدث الرسمى لمحافظة قنا ، أنه تم توفير خدمات أمنية على مدار اليوم، وتواجد مسؤولي إدارة المواقف للتعامل مع أى شكوى من قِبل الركاب على مدار الساعة، مع مراجعة كشافات الإنارة في الطريق المؤدي للموقف، لتوفير أقصي درجات الراحة والأمان للسائقين والركاب.
اجتماع موقف قوص وقفط

IMG-20231227-WA0047

IMG-20231227-WA0049

IMG-20231227-WA0042

IMG-20231227-WA0044

IMG-20231227-WA0052

IMG-20231227-WA0054

IMG-20231227-WA0056
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
قنا
انتظام حركة السير
قوص
جامعة جنوب الوادي
مجمع مواقف قنا
محافظ قنا
IMG 20231227
إقرأ أيضاً:
العراق يحرج دول الخليج في قمة بغداد العربية بموقف إنساني تجاه غزة
الجديد برس| وضعت العراق، السبت، زعماء دول الخليج أمام موقف محرج
خلال انطلاق أعمال
القمة العربية الـ34 في العاصمة بغداد، بعد أن أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني تخصيص 40 مليون دولار لإعادة إعمار غزة ولبنان، في خطوة لاقت ترحيباً واسعاً، وبدت بمثابة صفعة سياسية وإنسانية لمواقف دول
عربية تجاه العدوان الصهيوني. وجاء هذا الإعلان في حضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الذي شارك شخصيًا في القمة، في مقابل مقاطعة من دول خليجية بارزة كالسعودية والإمارات، واللتين اكتفيتا بتمثيل منخفض، حيث أوفدت الرياض مسؤولاً دون رتبة وزير، فيما حضرت أبو ظبي عبر نائب رئيس الدولة، وغاب زعماؤها عن الحضور، على الرغم من مشاركتهم الواسعة سابقًا في قمم “التطبيع” وصفقات بمئات المليارات. وتبرز المفارقة المؤلمة في سخاء السعودية والإمارات المالي في إنفاق ما يُقدر بـ 2.5 تريليون دولار خلال زيارات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، ومساعيهم الحثيثة لرفع العقوبات عن النظام السوري، بينما تتجاهل تلك الأنظمة المأساة الإنسانية في غزة ولبنان منذ بدء “طوفان الأقصى” في أكتوبر 2023. كما غاب عن القمة زعماء دول عربية أخرى مثل الأردن، لبنان، سوريا، الجزائر، المغرب، تونس، فيما حضر أمير قطر ليمثل بلاده في القمة. ورغم أن القمة لم تُصدر قرارات حاسمة ضد الاحتلال الصهيوني، إلا أن الكلمات
التي أُلقيت خلال جلساتها حملت نبرة تحرر واضحة من القيود التي كانت تفرض على القمم التي انعقدت سابقًا في السعودية ومصر. وتأتي قمة بغداد كـ ثالث قمة عربية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة، وسط أجواء من الانقسام العربي غير المسبوق، وتواصل الصمت الرسمي العربي حيال المجازر في القطاع، في وقت باتت فيه شعوب المنطقة أكثر وعيًا بتمييز من يقف مع القضية الفلسطينية ومن يتاجر بها.