لمرضى السكري وارتفاع الكوليسترول.. أفضل 6 طرق لتناول الثوم منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، لمرضى السكري وارتفاع الكوليسترول أفضل 6 طرق لتناول الثوم ،سواء كان الشخص من محبي رائحة الثوم المميزة أم لا، يبقى أنه أحد الطرق اللذيذة والطبيعية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لمرضى السكري وارتفاع الكوليسترول.. أفضل 6 طرق لتناول الثوم ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
سواء كان الشخص من محبي رائحة الثوم المميزة أم لا، يبقى أنه أحد الطرق اللذيذة والطبيعية لتعزيز الصحة. تتراوح فوائد الثوم ما بين السيطرة على مستويات الكوليسترول إلى تحسين الحالة الصحية لمرضى السكري. ووفقًا للدكتور أنوو براساد، خبير التغذية، فإن دمج الثوم في النظام الغذائي المعتاد يمكن أن يساعد في تعزيز صحة القلب وخفض مستويات الدهون الثلاثية. تم استخدام الثوم بفعالية لعدة قرون في العلاجات التقليدية.بحسب ما نشره موقع "Health Shots"، فإن جعل الثوم جزءًا يوميًا من النظام الغذائي دون إرباك للذوق يمكن التغلب عليه من خلال الطرق اللذيذة والسهلة التالية:1. الثوم النيء على معدة فارغةيمكن أن يساعد تناول الثوم النيء مع كوب ماء على معدة فارغة في خفض مستويات الكوليسترول وتعزيز صحة القلب. يوضح دكتور براساد أن "الأليسين، وهو مركب موجود في الثوم النيء، معروف بخصائصه الخافضة للكوليسترول وتحسين صحة الدم". يقول دكتور براساد: "يتم تخفيف تركيز الأليسين عند طهي الثوم، لذا فإن الطريقة المثلى لتناول الثوم هي تناوله نيئًا وعلى معدة فارغة". وإذا كان الشخص قلقًا بشأن رائحة الثوم، فيمكنه تناوله مع الليمون أو خل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علامات صحية تكشف حاجتك لتناول القرفة يوميًا.. فوائد مُذهلة وتحذيرات ضرورية
تُعد القرفة واحدة من أكثر التوابل استخدامًا في الطب التقليدي والحديث، نظرًا لخصائصها العلاجية المتعددة وتأثيرها الإيجابي على الصحة.
علامات تؤكد حاجتك إلى تناول القرفةوتشير تقارير طبية إلى وجود علامات واضحة تدل على أن الجسم قد يستفيد بشكل كبير من إضافة القرفة إلى النظام الغذائي اليومي، شرط الالتزام بالاستخدام المعتدل واستشارة الطبيب لتفادي أي آثار جانبية محتملة.
وكشف موقع ويب ميد، أنه توجد مؤشرات صحية تستدعي إدراج القرفة ضمن الروتين الغذائي اليومي، من أبرزها:
ـ مشاكل الهضم مثل الانتفاخ، عسر الهضم، والغثيان؛ إذ تساعد القرفة على تحسين حركة الأمعاء وتنظيم إفرازات الجهاز الهضمي.
ـ ضبط مستويات الجلوكوز في الدم، مما يجعلها خيارًا مناسبًا لمن يعانون من اضطرابات السكر أو الرغبة في تنظيمه.
ـ تعزيز جهاز المناعة بفضل خصائصها المضادة للبكتيريا والالتهابات.
ـ دعم الذاكرة والتركيز، إذ أصبحت القرفة مكونًا شائعًا في مشروبات الطاقة الطبيعية.
ـ زيادة الاسترخاء وتقليل التوتر بفضل تأثيرها المهدئ.
ـ المساهمة في التحكم بالشهية وخسارة الوزن، بالإضافة إلى دورها في تدفئة الجسم خلال الطقس البارد.
متى يجب الحذر من تناول القرفة؟
ورغم فوائدها المتعددة، إلا أن هناك حالات تتطلب الحذر:
ـ الأشخاص الذين يعانون من حساسية القرفة قد يُصابون بتهيج الجلد أو تورم بالفم.
ـ احتواء القرفة على مادة الكومارين قد يسبب ضررًا للكبد عند الإفراط في تناولها.
ـ على مرضى السكري توخي الحذر، إذ قد يؤدي تناول القرفة مع الأدوية إلى انخفاض شديد في مستوى السكر.
ـ تناول القرفة لدى الحوامل قد يتسبب في تقلصات رحمية غير مرغوبة.
ـ احتمال تفاعل القرفة مع بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية، مما يستدعي استشارة الطبيب قبل الاستمرار عليها.