أعلنت هيئة الأمن الفدرالية الروسية، إحباط محاولة مجموعة من «النازيين» الجدد لتنفيذ اغتيال رئيسة تحرير RT مارجريتا سيمونيان والصحفية كسينيا سوبتشاك.

أخبار متعلقة

روسيا: مستمرون في العمليات العسكرية بأوكرانيا بعد قمة «الناتو»

روسيا لوزير خارجية أوكرانيا: يجب أن «تتقن اللعب مع الغرب»

روسيا: الناتو يشارك في الصراع المباشر مع موسكو

وقالت الأمن الفدرالية في بيان لها، لقد أحبط جهاز الأمن الفدرالي بالتعاون مع لجنة التحقيق ووزارة الداخلية الروسية، استعدادات الأجهزة المختصة الأوكرانية لتنفيذ اغتيال مارجريتا سيمونيان، رئيسة تحرير قناة RT التلفزيونية ووكالة «روسيا سيجودنيا» للأنباء.

وأوضح البيان أن رجال الأمن احتجزوا ي موسكو ومقاطعة ريازان، أعضاء مجموعة «فقرة -88» النازيين الجدد، الذين قاموا باستطلاع عناوين العمل والإقامة للصحفيتين.

وأضافت البيان: «أثناء التحقيق أكد هؤلاء التحضير لمحاولات اغتيال بتوجيه من جهاز أمن الدولة الأوكراني مقابل مكافأة قدرها 1.5 مليون روبل عن كل عملية قتل».

وصودرت من المحتجزين بندقية كلاشينكوف و90 طلقة ذخيرة لها وسكاكين ومقبض نحاسي وهراوات مطاطية وأصفاد وشارات وأعلام تحمل رموزا نازية، وأدبيات نازية وأجهزة اتصال وأجهزة كمبيوتر فيها بيانات تثبت نواياهم الإجرامية، وذكر البيان أن لجنة التحقيق الروسي بصدد رفع قضايا جنائية ضد المحتجزين على صلة بالتطرف والإرهاب، وفقا لـ «تاس».

روسيا روسيا وأوكرانيا أمريكا

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين روسيا روسيا وأوكرانيا أمريكا

إقرأ أيضاً:

رئيس حزب إسرائيلي: من المستحيل تحرير المحتجزين وتدمير حماس في الوقت ذاته

قال رئيس حزب العمل الإسرائيلي يائير غولان، اليوم الجمعة، إنه من المستحيل تحرير المحتجزين وتدمير حماس في الوقت ذاته، مضيفا أنه كان من الممكن التوصل لصفقة وإنهاء الحرب منذ 4 أشهر، لكن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منع ذلك وفضل مصلحته.

وأوضح أنه ليست هناك أي أهداف واقعية للحرب في غزة، كما أن إسرائيل ليس لديها خطة لليوم التالي للحرب، ولا تعلم من سيتولى إعادة الإعمار أو إدارة القطاع.

وأمس الخميس، اتهم الوزير السابق بمجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، نتنياهو بعرقلة إبرام صفقة تبادل أسرى مع الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة، انطلاقا من حسابات سياسية خاصة به.

والأحد الماضي، أعلن غانتس، زعيم حزب معسكر الدولة والوزير الآخر بحزبه غادي آيزنكوت استقالتهما من حكومة الطوارئ، متهمين نتنياهو بأنه يعرقل تحقيق النصر في حرب إسرائيل على غزة، ودعا كلاهما إلى تحديد موعد متفق عليه لإجراء انتخابات برلمانية مبكرة.

وأظهر استطلاع رأي لصحيفة معاريف، اليوم الجمعة، أن 41% من الإسرائيليين يرون أن غانتس هو الشخصية الأنسب لرئاسة الحكومة الإسرائيلية، يليه نتنياهو بـ35% من الأصوات.

وانضم غانتس وآيزنكوت إلى حكومة نتنياهو إثر اندلاع الحرب، وباتت تُسمى حكومة الطوارئ، وعلى أثرها جرى تشكيل مجلس حرب مصغر.

وانسحاب غانتس وآيزنكوت لا يعني تفكيك الحكومة، فحين انضما إليها كان نتنياهو مدعوما بالفعل من 64 نائبا، ما يخول حكومته الاستمرار في السلطة ما دامت تحظى بثقة 61 نائبا على الأقل.

وتقول المعارضة في إسرائيل إن نتنياهو يسعى لإطالة أمد الحرب على غزة، لأنه يعلم أن مستقبله السياسي سينتهي مع توقف هذه الحرب التي أخفقت في تحقيق أهدافها، بل يمكن أن يذهب به الأمر إلى محاكمة على قضايا فساد سبق اتهامه بها.

مقالات مشابهة

  • ميدفيدتشوك: رفض مقترح بوتين يملي تحرير أوديسا ومدن أخرى
  • اعتراف إسرائيلي: لن نتمكن من تحرير كل الرهائن
  • إحباط محاولة ترويج 17 طن دقيق مدعم في السوق السوداء
  • الأردن: إحباط محاولة تهريب أسلحة إلى المملكة
  • روسيا تدرج "الفيلق القومي الجورجي" في قائمة المنظمات الإرهابية
  • رئيس حزب إسرائيلي: من المستحيل تحرير المحتجزين وتدمير حماس في الوقت ذاته
  • روسيا تدرج "الفيلق الوطني الجورجي" شبه العسكرية على قائمتها للمنظمات الإرهابية
  • زعيم حزب العمل الإسرائيلي: من المستحيل تحرير المحتجزين وتجمير حماس في نفس الوقت
  • أمريكا وبريطانيا وكندا تتهم روسيا بالتدخل في الانتخابات المولدوفية
  • أمريكا وبريطانيا وكندا تتهم روسيا بالتدخل في انتخابات مولدوفا