الرياض تحتفل بعام 2024 بإضاءة الألعاب النارية| فيديو
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
احتفلت العاصمة السعودية الرياض، اليوم الأحد، بالعام الجديد 2024، حيث أضاءت سماءها الألعاب النارية، وعروض الليزر.
ووثق مقطع فيديو نشرته قناة "العربية"، الرياض وهي تحتفل بعام 2024، بإضاءة سماءها بالألعاب النارية.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، تتفاوت مواعيد استقبال دول العالم للعام الجديد بحسب المنطقة الزمنية، ويصل الفاصل الزمني بين أول مكان يستقبل الدقائق الأولى من العام وآخر مكان حوالي 26 ساعة.
وكانت منطقة كيريباتي في أوقيانوسيا أول بقعة على سطح الأرض تشهد ميلاد العام الجديد، ثم نيوزيلندا وتونجا وساموا وأستراليا.
وبعد ذلك، تنضم اليابان وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية وتيمور الشرقية وبالاو، الذين دخلوا جميعا العام الجديد في الساعة 15:00 بتوقيت جرينتش.
واستقبلت مدينة أوكلاند في نيوزيلندا عام 2024، لتصبح أول مدينة في العالم تشهد ميلاد الساعات الأولى من العام الجديد، بعرض الألعاب النارية السنوي النابض بالحياة في برج سكاي تاور الشهير بالمدينة.
فيما سيكون آخر مكان يودع عام 2023 ويستقبل 2024 هو جزيرة بيكر في وسط المحيط الهادئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العام الجديد السعودية الرياض الالعاب النارية أوقيانوسيا العام الجدید
إقرأ أيضاً:
مياه دمشق تعلن البرنامج الجديد لتزويد مدينة دمشق وريفها بالمياه
دمشق-سانا
أعلنت المؤسسة العامة لمياه دمشق وريفها البرنامج الجديد لتزويد مدينة دمشق وريفها بالمياه، اعتباراً من الرابع عشر من شهر أيار الجاري وحتى نهايته.
وفي تصريح لمراسلة سانا أوضح مدير عام مؤسسة مياه دمشق وريفها المهندس أحمد درويش، أنه بعد انخفاض كمية المياه الواردة من المصادر الرئيسية وخاصة نبع الفيجة نتيجة شح الأمطار الذي حصل، حرصت مؤسسة مياه دمشق وريفها على إيصال الكمية الموجودة من المياه لجميع المواطنين.
وقال درويش: “لو بقي توزيع المياه على برنامج العام الفائت وبوجود كمية قليلة من المياه، فإنها لن تصل إلى كل المستفيدين على نفس الخط ضمن عدد ساعات الضخ، ومن خلال البرنامج الجديد ستقوم مؤسسة مياه دمشق وريفها بعملية تجميع المياه بمعدل يوم للتجميع ويوم للضخ؛ لنحقق عدالة التوزيع لجميع المواطنين”.
وعن سبب فروقات الضخ من منطقة إلى أخرى بين درويش، أن الفروق بسبب جغرافية المنطقة، قربها وبعدها من مركز الضخ، وارتباط أكثر من حي على نفس خط شبكة توزيع المياه.
وأكد درويش أهمية الوعي في هذا المجال وضرورة ترشيد استهلاك المياه وعدم استخدامها لأغراض غير الشرب، لأن المحافظة على كمية المياه الموجودة أصبح ضرورة ملحة وجزءاً مهم من خطة المؤسسة الحالية، فالمواطن شريك المؤسسة لمواجهة تحديات شح المياه.
وكانت مؤسسة دمشق وريفها أعلنت مؤخراً عن رفع حالة الطوارىء في المؤسسة، كما أطلقت حملة بعنوان “بالمشاركة نضمن استمرار المياه”، والتي تعتبر بمثابة إنذار مبكر بأن فصل الصيف القادم سيشهد ضعفاً في إمدادات كمية المياه الواردة للمواطنين، في ظل استنزاف الآبار الاحتياطية في مدينة دمشق، والتي يتم الاعتماد عليها الآن بشكل رئيسي.
تابعوا أخبار سانا على