رونالدو ينضم لجزيرة المليارديرات بدبي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
إشترى النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، قصراً في دبي في جزيرة النخلة، المنطقة المعروفة باسم جزيرة المليارديرات.
وكشفت وكالة بلومبيرج أن رونالدو، اشترى قصراً في جزيرة المليارديرات، بدبي ضمن مجموعة من الأثرياء الذين اختاروا الاستثمار في المدينة العالمية التي تشهد مشروعات ضخمة فاخرة.
وسيستلم رونالدو قصره الجديد في دبي خلال العام الجاري، حيث إنه من الزوار الدائمين لدولة الإمارات.
ويضم القصر ست غرف نوم، مع إمكانية الوصول إلى الشاطئ الخاص، وصالة عرض تتسع لسبع سيارات.
إضافة إلى منتجع صحي، وسكن للموظفين، ومسبح على السطح، مع إطلالات كاملة على وسط دبي.
وتبلغ قيمة القصور بهذه المنطقة أكثر من 100 مليون درهم، حيث تعد جزيرة نخلة جميرا أكثر الوجهات المفضلة بالنسبة إلى العملاء الأثرياء.
وتعد دبي من أبرز الوجهات التي يزورها كريستيانو رونالدو سنوياً، منذ أن كان لاعباً في صفوف ريال مدريد الإسباني.
بينما واصل الدولي البرتغالي اهتمامه بالسفر إلى دولة الإمارات، عقب انضمامه إلى نادي النصر السعودي في جانفي الماضي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الوداد الرياضي ينهزم في ثاني اختبار أمام بورتو البرتغالي قبيل كأس العالم للأندية
انهزم الوداد الرياضي في ثاني اختبار أمام بورتو البرتغالي بهدف نظيف، قبيل مونديال الأندية، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم السبت، على أرضية المركب الرياضي محمد الخامس بالدار البيضاء، في إطار ودي، استعدادا لمنافسة كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة الممتدة ما بين 15 يونيو و13 يوليوز المقبلين.
وبدأت المباراة في جولتها الأولى بندية كبيرة بين الطرفين، خصوصا وأنهما مشاركان معا في كأس العالم للأندية، المقام في الولايات المتحدة الأمريكية، شهري يونيو ويوليوز المقبلين، حيث بحثا عن الوصول إلى الشباك بشتى الطرق الممكنة، من خلال المحاولات التي أتيحت لهما، أمام مدرجات ممتلئة عن آخرها بالجماهير الودادية، علما أن هذا اللقاء هو ثاني اختبار للمارد الأحمر، قبل شد الرحال إلى أمريكا.
وتمكن بورتو من افتتاح التهديف في الدقيقة 37 بفضل اللاعب سامو، ليجد الوداد الرياضي نفسه متأخرا في النتيجة، ومطالبا بإحراز التعادل للعودة في أجواء اللقاء، الذي فضل فيه محمد أمين بنهاشم، إقحام يوسف المطيع، مكان المهدي بنعبيد، في حراسة المرمى، حيث تواصلت الندية بين الطرفين، أملا في إضافة الهدف الثاني من قبل رفاق جواو ماريو، ومن أجل التعديل من طرف المارد الأحمر، دون تمكنهما من تحقيق مرادهما، لتنتهي بذلك الجولة الأولى بتقدم الفريق البرتقالي بهدف نظيف.
وسارت الجولة الثانية كسابقتها، هجمات متكررة من الطرفين، بحثا عن زيارة الشباك، خصوصا من قبل الوداد الرياضي، الذي كثف من هجماته، معتمدا على الضغط العالي لإدراك التعادل، وسط العديد من التغييرات، لتجريب العديد من اللاعبين، قبل موعد كأس العالم للأندية، شأنه شأن بورتو البرتغالي، الذي قام مدربه بإقحام البدلاء للوقوف على مدى جاهزيتهم، لتتواصل المباراة في شد وجذب، على أمل الوصول إلى الشباك.
واستمرت الأمور على ما هي عليه فيما تبقى من دقائق، هجمة هنا وهناك، بغية إدراك التعادل من قبل الوداد الرياضي، الذي اعتمد على التسديدات من بعيد، ومن أجل إضافة الهدف الثاني من طرف بورتو، دون أن يتمكن أي منهما من تحقيق مبتغاه، بالرغم من المحاولات التي أتيحت لهما، لتنتهي بذلك المباراة بانتصار الفريق البرتغالي بهدف نظيف على أبناء محمد أمين بنهاشم، في ثاني اختبار دولي ودي قبيل المونديال.