الدعم السريع يعلن انضمام مجموعة من الاحتياطي المركزي لقواته بشرق دارفور
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الدعم السريع يعلن انضمام مجموعة من الاحتياطي المركزي لقواته بشرق دارفور، أعلنت قوات الدعم السريع من طرف واحد، في بيان اليوم الأحد، انضمام ضباط وجنود من شرطة الاحتياطي المركزي بمدينة الضعين عاصمة ولاية شرق دارفور .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدعم السريع يعلن انضمام مجموعة من الاحتياطي المركزي لقواته بشرق دارفور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت قوات الدعم السريع من طرف واحد، في بيان اليوم الأحد، انضمام ضباط وجنود من شرطة الاحتياطي المركزي بمدينة الضعين عاصمة ولاية شرق دارفور إليها، فيما لم يعلق الجيش رسمياً حتى كتابة الخبر. الخرطوم:التغيير وحسب البيان، فإن عدد القوة المنضمة بقيادة مقدم شرطة، بلغ 270 من الضباط وضباط الصف والجنود، مع 10 مركبات قتالية بكامل …
الدعم السريع يعلن انضمام مجموعة من الاحتياطي المركزي لقواته بشرق دارفور صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جوتيريش: تقارير مروعة عن إعدامات جماعية علي يد الدعم السريع في الفاشر
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش من تقارير مروعة تفيد بوقوع عمليات إعدام واسعة النطاق في مدينة الفاشر، شمال دارفور، وذلك عقب دخول قوات الدعم السريع إلى المدينة خلال الأيام الماضية.
وقال جوتيريش مساء اليوم الثلاثاء، إن ما ورد من معلومات حول قتل المدنيين ونهب الممتلكات وارتكاب انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي “يثير صدمة بالغة ويدق ناقوس الخطر بشأن تدهور الأوضاع في السودان”.
ودعا الأمين العام إلى تحقيق دولي عاجل في الجرائم المرتكبة، مؤكداً أن مرتكبي الانتهاكات لن يفلتوا من المساءلة، مطالباً جميع الأطراف باحترام القانون الدولي الإنساني وحماية المدنيين.
وأشار جوتيريش إلى أن الأمم المتحدة تلقت إفادات تفيد بوجود مقابر جماعية في محيط المدينة، وعمليات نزوح كثيف للسكان باتجاه المناطق الحدودية، محذراً من أن استمرار العنف سيقود إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.
ويأتي هذا التصعيد في وقتٍ تشهد فيه ولايات دارفور انهياراً شبه كامل للخدمات الصحية والغذائية، وسط عجز المنظمات الإنسانية عن الوصول إلى المتضررين بسبب الحصار وانعدام الأمن.