شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن إحداث ازيد من 4000 مقاولة جديدة بجهة مراكش خلال الأشهر الـ 5 الأولى من 2023، أفاد المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية بأن عدد المقاولات التي تم إحداثها بالمغرب بلغ 40.354 مقاولة من ضمنها ازيد من 4 الاف مقاولة بجهة .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إحداث ازيد من 4000 مقاولة جديدة بجهة مراكش خلال الأشهر الـ 5 الأولى من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إحداث ازيد من 4000 مقاولة جديدة بجهة مراكش خلال...

أفاد المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية بأن عدد المقاولات التي تم إحداثها بالمغرب بلغ 40.354 مقاولة من ضمنها ازيد من 4 الاف مقاولة بجهة مراكش خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة الجارية.

وأوضحت لوحة القيادة العامة الصادرة عن المكتب أن هذه المقاولات تتوزع بين الأشخاص الاعتباريين بما مجموعه 27.336 مقاولة، والأشخاص الذاتيين بـ13.018 مقاولة.

وأشار المصدر ذاته إلى أن التوزيع القطاعي للمقاولات المحدثة كشف عن هيمنة القطاع التجاري بحصة 36,47 في المائة، متبوعا بالبناء والأشغال العمومية والأنشطة العقارية (18,62 في المائة)، والخدمات المتنوعة (17,74 في المائة)، والنقل (8,25 في المائة)، والصناعات (7,05 في المائة) والفنادق والمطاعم (6,25 في المائة)، وقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (2,89 في المائة)، والفلاحة والصيد البحري (1,75 في المائة)، والأنشطة المالية (0,97 في المائة).

وحسب الشكل القانوني، فإن 63,4 في المائة من المقاولات المحدثة عبارة عن شركات ذات مسؤولية محدودة بشريك وحيد، و36,3 في المائة شركات ذات مسؤولية محدودة، و0,2 في المائة شركات مجهولة الاسم، و0,1 في المائة شركات ذات اسم جماعي.

وحسب الجهات، استحوذت جهة الدار البيضاء-سطات على ما مجموعه 11.731 مقاولة محدثة، متقدمة على جهة طنجة-تطوان-الحسيمة (5983)، وجهة الرباط-سلا-القنيطرة (4791)، وجهة مراكش-آسفي (4044)، وجهة فاس-مكناس (2868)، والجهة الشرقية (2542)، وجهة سوس-ماسة (2500)، وجهة العيون-الساقية الحمراء (2045)، وجهة بني ملال-خنيفرة (1290)، وجهة درعة-تافيلالت (1221)، وجهة الداخلة-واد الذهب (1015)، وجهة كلميم واد نون (324).

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المائة الأولى من

إقرأ أيضاً:

الحصيد.. رواية جديدة

 

لا يبدو الكاتب يوسف زيدان في روايته الجديدة «الحصيد» مشغولاً بالتجديد في شكل البناء الفني أو رسم الشخصيات أو تقنيات السرد، بقدر انشغاله بـ«الرؤية الفكرية» التي يود أن يطرحها وتتعلق هنا بالعلاقة بين الأنا و«الآخر» في الثقافة العربية، ومدى قدرتنا على قبول المختلف عرقياً ودينياً وفكرياً وسياسياً عنا.

يبدو النص للوهلة الأولى وكأنه بحيرة سطحها هادئ وباطنها يضطرب بقوة، لتستعيد الأحداث ما جرى خلال العام السابق على انفجار الثورات العربية، أو ما عرف بـ«الربيع العربي» في 2011، والتي أودت بعدة بلاد وجعلتها حصيداً، حسب رؤية المؤلف وقناعاته.

يلتقي (بهير)، الشاب المصري الذي ينحدر من أسرة متوسطة الحال بـ(يارا)، الفتاة اللبنانية ذات الأصول الدرزية في شوارع الإسكندرية، فيقع في غرامها على الفور، لكن يستبد به القلق من احتمال رفض أهلها له بسبب تباين المستوى الاجتماعي والاقتصادي بينهما. تتضاعف هواجسه حينما يظهر صديقه المقرب (أنو) المهووس بأفكار «الأنوناكي» التي تفسر نشأة الحضارات وغموض التاريخ الإنساني بمنطق غير مألوف، والذي تنجذب إليه يارا وتبدأ بالوقوع في غرامه. وبينما يسعى بهير لإنقاذ حبه من الانهيار، يقع تفجير «كنيسة القديسين» بمدينة الإسكندرية الصادم ليلة رأس السنة عام 2011 ليفجر معه حياة الأبطال الثلاثة.

تمزج الرواية بنعومة بين الرومانسية والتاريخ، وتطرح في الوقت ذاته أسئلتها الفلسفية في سمة بارزة لكتابات يوسف زيدان الروائية، على نحو يدعو القارئ لإعادة التفكير في معنى الوجود الإنساني ودور القدر في حياة البشر والتناقض اللافت بين وحشية الإنسان وروحانيته.

ومن أجواء الرواية نقرأ:

«كان ميقات الحب قد حان حينما رأى الشاب الحائر بهير للمرة الأولى الفتاة الرقيقة حريرية السمت والاسم يارا، جرى لقاؤهما من دون قصد ولا تمهيد بعد ظهيرة اليوم الغائم المصادفة للجمعة الأولى من العام العاشر بعد الألفين، بحسب ما يحسب الناس ويظنون، فيعدون أيامهم، وما كان بهير يدرك آنذاك أن كل حب هو في الأصل حب من طرف واحد وقد يلاقيه حب أو يقابله حرمان وحسرة.

يوم لقائهما الأول هذا لمحها مصادفة في الحديقة غير الغناء النائمة على الجانب الأيسر من بهو الفندق المنفرد، مريب الحضور، الواقف مبناه الأسطواني في غموض غير مخيف على يمين الطريق الساحلي الصحراوي الواصل إلى الساحل الشمالي الذي تمتد شواطئه من الإسكندرية إلى المدينة التي كان اسمها في القدم (البلدة الآمونية) نسبة إلى الإله المعبود ثم صار اسمها اليوم «مرسى مطروح» من دون تحديد لشخصية هذا الرجل المدعو (مطروح) أو للسبب الذي دعاه إلى الطرح أو الرسو هناك».

 

 

مقالات مشابهة

  • التجارة الخارجية للصين ترتفع إلى 5.82 تريليون دولار خلال الأشهر الـ11 الأولى
  • القليوبية تعلن عن 329 فرصة عمل جديدة داخل 6 شركات كبرى خلال ديسمبر
  • تقارير تكشف وجهة محمد صلاح حال رحيله عن ليفربول
  • الحصيد.. رواية جديدة
  • شاي «الرويبوس» لتعزيز صحة الأمعاء والحد من الالتهابات
  • راموس يرحل عن مونتيري المكسيكي ويبحث عن وجهة جديدة
  • سماء بلا أرض.. فيلم تونسي يفوز بجائزة النجمة الذهبية بمهرجان مراكش
  • باحثون يكشفون دور بكتيريا الأمعاء في إحداث طفرات تقود إلى سرطان القولون
  • أمريكا تحقق في التزام شركات الطيران بخفض الرحلات خلال الإغلاق الحكومي
  • قانون البنك المركزي .. اشتراطات جديدة لتأسيس شركات تحويل الأموال