مرّ الدكتور هشام شوقي مسعود، وكيل وزارة الصحة بالشرقية، على مركز طب الأسرة بالعزيزية، التابع للإدارة الصحية بمنيا القمح، لمتابعة انتظام سير العمل والخدمات الطبية المقدمة، ضمن المبادرة الرئاسية «خدمات الرعاية الأولية»، وذلك بعد المرور على مستشفيات الصدر بالزقازيق، ومنيا القمح المركزي.

تغيب الموظفين 

تابع وكيل وزارة الصحة، سير العمل بالمركز الطبي، خلال الفترة المسائية، ومناظرة تواجد القوى البشرية، وتلاحظ عدم تواجد فنية المعمل وفنية الأشعة المكلفين بالنوبتجية.

ووجه وكيل الوزارة، بندب الفنيين إلى خارج الإدارة الصحية بمنيا القمح، وتوزيعهما وفقًا لحاجة العمل.

توافر الأدوية والمستلزمات الطبية

اطمأن «مسعود» على توافر الأدوية والمستلزمات الطبية، وصرف العلاج اللازم لمرضى العيادات المسائية، كما تابع مع أطباء العيادات المسائية مؤشرات التردد على العيادات في التخصصات المختلفة، مثل «الأمراض الباطنية، والنساء والتوليد، والأطفال، والعلاج الطبيعي، والجلدية، والأسنان»، مطمئنًا على انتظام تقديم الخدمة الطبية بالمركز وفقًا لفترات العمل المحددة ضمن خطة المبادرة الرئاسية.

كما تفقد غرفة ملفات طب الأسرة، واطمأن على تسجيل نسبة كبير للأسر الموجودة بالقرية والمناطق المحيطة بها، والمستفيدة من خدمات المركز الطبية، موجهًا بالعمل على استكمال كافة ملفات طب الأسرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشرقية الصحة المستلزمات الطبية العزيزية طب الأسرة

إقرأ أيضاً:

أطباء الأسنان الإسبان يخشون من منافسة العيادات المغربية: “سياحة علاجية بأسعار مغرية”

عبّر عدد من أطباء الأسنان الإسبان عن قلقهم المتزايد إزاء ما وصفوه بـ”المنافسة غير المتكافئة” من قبل عيادات الأسنان في المغرب، والتي أصبحت تقدم خدمات تجميلية داخل باقات سياحية متكاملة بأسعار منخفضة، تجذب آلاف الأوروبيين، خاصة من إسبانيا.

وتروج شركات سياحية على منصات مثل “تيك توك” لعروض تشمل تذاكر الطيران، الإقامة، الأنشطة الثقافية، إضافة إلى خدمات مثل تركيب قشور الأسنان المصنوعة من الكومبوزيت، وكل ذلك مقابل أسعار تبدأ من 1250 يورو للفرد أو 2000 يورو لثنائي.

واعتبرت الجهات المهنية في إسبانيا أن هذه الباقات تمثل تهديدًا مباشرًا لقطاع طب الأسنان الإسباني، إذ أن فرق السعر كبير، بينما لا يمكن للعيادات المحلية مجاراة العروض السياحية المدعومة بعوامل الجذب والترفيه.

وفي تصريح لموقع Informativos Telecinco الإسباني، قالت الطبيبة نايادي لييفا، مديرة مؤسسة IO Zambrano لطب الأسنان:
“هناك مرضى يختارون العلاج خارج البلاد لأن السعر أقل، لكننا نتساءل: من يضمن جودة هذا العلاج؟ وما مصير المريض إذا ظهرت مضاعفات بعد عودته؟”

بدوره، عبّر رئيس مجلس أطباء الأسنان الإسبان، الدكتور أوسكار كاسترو رينو، عن قلقه من أن هذه العلاجات تُجرى في وقت قياسي دون دراسة تشخيصية كافية، وهو ما قد يؤدي إلى نتائج صحية خطيرة، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة لا تمس فقط صحة المرضى، بل تضر أيضًا بمهنة طب الأسنان داخل إسبانيا.

مقالات مشابهة

  • شخص يلاحق زوجته بمحكمة الأسرة ويتهمها بالاستيلاء على ملايين الجنيهات.. تفاصيل
  • وكيل تعليم الغربية يشهد الملتقى التوظيفي لربط 1000 خريج بسوق العمل
  • إلهام أبو الفتح تكتب: قانون جديد للتعليم
  • «قفزة مرعبة».. عمرو عثمان: 50% من مرضى الإدمان في مصر بسبب المخدرات التخليقية| فيديو
  • الأهلي ينقل معسكر الإعداد إلى تونس
  • بسبب تهميشها.. أزمة بين نقابة البيطريين واتحاد المهن الطبية
  • أطباء الأسنان الإسبان يخشون من منافسة العيادات المغربية: “سياحة علاجية بأسعار مغرية”
  • إيرادات فيلم «في عز الضهر» بالسينما تصدم أبطال وصناع العمل
  • إستمرار تدفق الأقماح المحلية لشون وصوامع الشرقية
  • توقف مؤقت لإنتاج الكهرباء في معمل جون.. بسبب أعمال تنظيف بركة الأولي