لندن-راي اليوم على الرغم من الثروة الهائلة التي تملكها العائلة المالكة البريطانية والعقارات المترامية في مختلف أنحاء المملكة المتحدة، فإن التقارير الإعلامية تفيد بأن الأمير وليام “أصّر” على دفع الإيجار لوالده الملك تشارلز عند الإقامة في منزل مملوك له في فترة العطلة. ووفقًا لصحيفة “ميل أون صنداي” البريطانية، يخطط الأمير ويليام (41 عاماً) لتأجير منزل ريفي جذاب يملكه في ويلز، والذي اشتراه الملك تشارلز عام 2007 مقابل 1.

5 مليون دولار. تم تجديد المنزل بالكامل منذ ذلك الحين بمساعدة المهندس المعماري كريغ هاميلتون واستشارات من الملكة كاميلا وشقيقتها المصممة الداخلية أنابيل إليوت. بعد وفاة الملكة إليزابيث الثانية عن عمر ناهز 96 سنة العام الماضي، حصل الأمير ويليام على ملكية منزل “Llwynywermod” في حديقة بريكون بيكونز الوطنية، حيث اعتاد الملك تشارلز قضاء فترة أسبوع أو أسبوعين في الصيف. وبعد تولي الأمير ويليام ملكية المنزل المؤلف من 3 غرف نوم، قرر تأجيره كمنزل لقضاء العطلات، وهو ما يعكس “خياره الشخصي” بالإقامة فيه. ذكرت مصادر أن “الملك كان مستاءً للغاية” بالقرار، لكنه وافق على طلب ابنه. من المتوقع أن يكون المنزل الخلاب، الذي يقع على 192 فداناً، متاحًا للإيجار بعد سبتمبر، ليصبح إضافة جديدة إلى القائمة الرائعة من العقارات الملكية التي يتم تأجيرها للإقامة فيها خلال العطلات.

المصدر: رأي اليوم

كلمات دلالية: الملک تشارلز

إقرأ أيضاً:

زاخاروفا: “إسرائيل” التي تمتلك أسلحة نووية تقصف مع أمريكا إيران التي لا تمتلكها

الثورة نت /..

قالت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، إن “إسرائيل” الوحيدة في المنطقة التي تمتلك أسلحة نووية وهي تقصف مع أمريكا إيران التي لا تمتلكها.
وكتبت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية في قناتها على تلغرام اليوم الاحد أن “إسرائيل” هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تتجاهل المبادرة الخاصة بإنشاء منطقة خالية من السلاح النووي”.
واضافت: “حتى اليوم، الدولة الوحيدة في المنطقة التي تمتلك أسلحة نووية هي “إسرائيل”، التي تتجاهل بشكل منهجي المبادرات الهادفة إلى إنشاء منطقة خالية من السلاح النووي في الشرق الأوسط، وهي الآن تقصف، بالتعاون مع الولايات المتحدة، إيران التي لا تمتلك أسلحة نووية”.
وقالت زاخاروفا ردا على تصريحات مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي الذي دعا إلى العودة لطاولة المفاوضات والسماح لمفتشي الوكالة بالوصول للمنشآت النووية الإيرانية: “الصواريخ أصابت طاولة المفاوضات اليوم”، وكان من الصعب عدم رؤية مصدر إطلاقها. فلماذا مرة أخرى يتم تنميق البيانات وتجريدها من أي إشارة واضحة؟”.
في ليلة 22 يونيو شنت الولايات المتحدة ضربات على ثلاث منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان.
وأثارت الضربات الأمريكية استنكارا دوليا واسعا، حيث وصف الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الهجمات بأنها تصعيد خطير في المنطقة وتهديد مباشر للسلم والأمن الدوليين.
كما أدانت روسيا الضربات الأمريكية ووصفتها بالانتهاك الصارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، مطالبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالرد على الأحداث.

مقالات مشابهة

  • ديفيد بيكهام يهنئ الأمير ويليام بعيد ميلاده الـ43
  • مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة “مسام” ينزع (1.243) لغمًا في الأراضي اليمنية خلال أسبوع
  • زاخاروفا: “إسرائيل” التي تمتلك أسلحة نووية تقصف مع أمريكا إيران التي لا تمتلكها
  • “عرش ومسيرة”.. مهدي الشوابكة يوثّق في مشروع تخرجه 25 عامًا من التحول في عهد الملك عبدالله الثاني
  • الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل السفير البريطاني في المملكة
  • هل يضيع حقك إذا لم تكتب “إيجار” في التحويل البنكي؟ اتحاد المستهلكين يوضح
  • أحدث ظهور لريم البارودي من العطلة الصيفية
  • شرطة حي الأندلس تكشف تشكيلًا عصابيًا متورطًا في سرقة منزل بطرابلس
  •  إخماد حريق في منزل بمنطقة شملان
  • قناة “العالم” الإيرانية: مقتل عالم نووي وزوجته في هجوم إسرائيلي على منزله