محافظة يوضح بخصوص احتساب علامة امتحان الرياضيات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن محافظة يوضح بخصوص احتساب علامة امتحان الرياضيات، صراحة نيوز 8211; قال وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة، أن العلامة الكاملة في السؤال المثير للجدل في مادة الرياضيات للتوجيهي، .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظة يوضح بخصوص احتساب علامة امتحان الرياضيات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – قال وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة، أن العلامة الكاملة في السؤال المثير للجدل في مادة الرياضيات للتوجيهي، ستحتسب بناءً على خطوات الحل وليس الإجابة النهائية ومن أكمل الخطوات وكتبها سيحصل على علامة السؤال كاملة.
وقال محافظة خلال حديثه لبرنامج مسارات على شاشة التلفزيون الأردني أنّ امتحان الثانوية العامة (التوجيهي) يسير كما هو مخطط له مع وجود بعض الشكاوى الطبيعية.
وحول تحديث مسار الثانوية العامة، أكدّ أن إصلاح الثانوية العامة طال انتظارها وبدأ تنفيذها وفقاً لوجودها بخطة التحديث الاقتصادي منها تدريب المعلمين وتعديل الدراسة والمسارات، والتوسع في رياض الأطفال، وقد عرضت على مجلس التربية والتعليم وجلالة الملك.
وبين أنّها أقرت من مجلس التربية وسترسل إلى مجلس التعليم العالي للتوفيق مع أسس القبول إلى حين البدء بتطبيق هذه الخطة حيث تقوم على توزيع الطلبة إلى فرعين أكاديمي ومهني بعد الصف التاسع أي لن يكون هناك أدبي وعلمي وباقي الفروع ولا أدبي وعلمي وإنما مسارين اكاديمي ومهني
وسيدرس الطالب في المسار الأكاديمي جميع المواد في الصف العاشر والحادي عشر ويدرس 7 مواد في الصف الثاني عشر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمل جديد لعلاج صعوبات تعلم الرياضيات
توصّل فريق من العلماء الثلاثاء إلى أنّ تحفيزاً كهربائياً للدماغ يُساعد مَن يواجهون صعوبة في فهم الرياضيات، وقد سلّطت نتائجهم الضوء على الروابط بين نشاط الدماغ وعمليات التعلّم.
في حين أن التفاوتات في إتقان الرياضيات معروفة جيداً وتسهم في توسيع فجوة التفاوتات الاجتماعية، تُسلّط دراسة نُشرت في مجلة «بلوس بايولوجي» PLOS Biology الأميركية الضوء على طريقة مُحتملة لتصحيحها.
وقال روا كوهين كادوش، المتخصص في علم الأعصاب والعلوم المعرفية في جامعة سوراي في المملكة المتحدة والمعد الرئيسي للدراسة، في حديث عبر وكالة فرانس برس إنّ «الناس لديهم أدمغة مختلفة، وتتحكم أدمغتهم بجزء كبير من حياتهم».
وأضاف «نفكر في محيطنا طوال الوقت. غالبا ما نتساءل عما إذا كنّا نرتاد المدرسة المناسبة، وما إذا كان لدينا المُدرّس المناسب. لكن الأمر يتعلق أيضاً ببيولوجيتنا. بعض الناس يُعانون من صعوبات، وإذا استطعنا مساعدة أدمغتهم على تحقيق كامل إمكاناتها، فسنفتح أمامهم أبواباً كثيرة كانت لتكون مُغلقة في وجوههم لولا ذلك».
وأظهرت دراسات سابقة انخراط بعض الأنشطة العصبية ومناطق في الدماغ، بما في ذلك القشرة الجبهية الظهرية الجانبية والقشرة الجدارية الخلفية، في عمليات اكتساب المعرفة والتعلم.
لذلك، قرر الباحثون دراسة نشاط هاتين المنطقتين، لا سيما في حل المشكلات والذاكرة، لدى الطلاب من مختلف المستويات الرياضية.
بعد اكتشافهم إمكانية التنبؤ بالأداء في الحساب الذهني بناء على ذلك، سعوا إلى تحسينه باستخدام تكنولوجيا واعدة تُسمّى التحفيز الدماغي عبر الجمجمة بواسطة الضوضاء العشوائية. بمعنى آخر، تُوضع أقطاب كهربائية حول الرأس ترسل تنبيهات كهربائية غير مؤلمة.
وأوضح البروفيسور كوهين كادوش أن تجربتهم التي شملت أكثر من 70 طالباً، أظهرت تحسناً في الأداء بنسبة تراوحت بين 25% و29% لدى أضعف الطلاب.
وأمل في تأكيد هذه النتائج المُشجعة جداً من خلال تجارب مستقبلية على مجموعات أخرى، وأن تمتد إلى مجالات تعليمية أخرى، مثل تعلم اللغات الأجنبية.
يتمثل الهدف النهائي في توفير أجهزة تحفيز عصبي للأشخاص الذين يعانون من صعوبات تعلمية.
أخبار ذات صلة