ذا دبلومات: ليبيا ودول إفريقية لم تقترض من الصين منذ 23 عامًا
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
ليبيا – أكد تقرير اقتصادي نشرته مجلة “ذا دبلومات” الأميركية انخفاض حجم الاقتراضات المالية للدول الإفريقية ومن بينها ليبيا من أموال الصين.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم المرتبط منه بالسياق الليبي صحيفة المرصد أشار لعدم اقتراض العديد من هذه الدول من الصين منذ فترة طويلة إذ كانت آخر مرة حصلت فيها الجزائر رابع أكبر اقتصاد في إفريقيا على قرض صيني في العام 2004.
وبحسب التقرير لم تحصل بوتسوانا وتونس على قرض من الصين منذ العام 2010 فيما لم يتم إقراض النيجر وتنزانيا وسيشيل وتوغو بعد العام 2017 مؤكدا أن ليبيا وإفريقيا الوسطى وغينيا بيساو والصومال وإسواتيني وساو تومي وبرينسيبي لم تأخذ قروضا منذ 23 عاما.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مديرية تعليم قنا تعلن نتائج مسابقتى التقرير والمجلة الإليكترونية
أعلن توجيه عام الصحافة المدرسية والإعلام التربوي بمديرية التربية والتعليم بـ قنا، نتائج مسابقات التقرير الإلكتروني والمجلة الإليكترونية التي نظمها التوجيه بين مدارس المديرية تحت رعاية هاني عنتر الصابر، وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا وبإشراف سمية عبد الفتاح، مدير عام الشئون التنفيذية، ونفذها محمود مرغني أحمد، موجه عام الصحافة المدرسية والإعلام التربوي وأعضاء التوجيه.
حصلت مدرسة قوص التجارية بنات على المركز الأول في إعداد التقرير الالكتروني متفوقة على مدارس التعليم الفني بالمديرية، كما حصلت قفط الثانوية المشتركة التابعة لإدارة قفط التعليمية على المركز الأول في منافسات التقرير الإلكتروني لمدارس التعليم العام.
بينما في منافسات المجلة الاليكترونية، أحرزت مدرسة السيدة زينب الثانوية بنات التابعة لإدارة قنا التعليمية المركز الأول عن المرحلة الثانوية، ومدرسة الشيخ حاكم الإعدادية التابعة لإدارة نقادة التعليمية على المركز الأول لمنافسات المرحلة الإعدادية.
وأشاد وكيل وزارة التربية والتعليم بـ قنا، بما قدمته مدارس التعليم العام والفني من أعمال حازت إعجاب لجنة التحكيم بالمديرية وأصبحت سفيرة وممثلة للمديرية في منافسات الوزارة بالمسابقتين، مثمناً دور الإشراف والتوجيه في تنفيذ تلك المجلات والتقارير التي اختيرت وغيرها.
وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم بـ قنا، إلى أن المنافسة تثري حماس ودافعية الطلاب نحو الإتقان والتميز واكتساب خبرات ومهارات التواصل التقنى مع المجتمع الخارجي وفق ضوابط وقواعد علمية مدروسة.