عادل البطي: أحلى ليلة نمت فيها كانت أمس بعد فوز الأخضر .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي عادل البطي عن سعادته العارمة، بعد فوز الأخضر على نظيره العماني، مؤكدًا أن ليلة أمس كانت أفضل ليلة نام فيها، بعد تحقيق هذا الفوز.
وأشار أنه من الرائع والجيد أن يستهل المنتخب مبارياته بـ فوز، حيث أن هذا يحفظ اللاعبين.
وتابع أن المنتخب السعودي في عام 88 و96 استهل مشواره بفوز، ليحقق انتصاره في نهاية البطولة، مشيرًا أنه في عام 88 كان عام غريب حيث لم تتحرك شباك مرمى المنتخب السعودي سوى بهدف واحد وكان ضربة جزاء.
وأوضح البطي أن أصعب بداية مرت على المنتخب السعودي كان عام 84، ولكنها كانت الأفضل أيضًا، حيث لعب الأخضر أمام كوريا الجنوبية، حيث أن هذه المباراة أعطت ثقة كبيرة للاعبين.
وأردف أنه هناك لقطات محفورة في ذاكرته أولها هو الهدف الذي حرك شباك كوريا الجنوبية عام 84، وتابع أنه في عام 96 يرى ان البداية الحقيقية، عندما نزل يوسف الثنيان لأرض الملعب، في مباراة المنتخب ضد الصين.
عادل البطي لـ #في_المرمى: أحلى ليلة نمت فيها كانت أمس بعد فوز #السعودية على #عمان.. وأصعب بداية للأخضر كانت في #كأس_آسيا 84 ولكنها كانت الأجمل أيضاً عندما لعبنا أمام #كوريا_الجنوبية pic.twitter.com/snbxvFJA4d
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: افتتاحيات المنتخب السعودي عادل البطي
إقرأ أيضاً:
السعودية.. فيديو الأمير الوليد بن طلال يزور الفيلا التي ولد فيها يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار رجل الأعمال السعودي، الأمير الوليد بن طلال، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد مقطع فيديو نشره يقود دراجة هوائية ويزور الفيلا التي ولد فيها.
مقطع الفيديو المتداول نشره الوليد بن طلال على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) بتعليق اكتفى به بنشر أيقونة العلم السعودي.
ويُذكر، أن الوليد بن طلال هو حفيد مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود، ورغم أن الأمير لا يتبوأ أي منصب حكومي، إلا أن محفظته الاستثمارية جعلته صوتاً مؤثراً داخل بلده الأم، إذ تُقدّر ثروته الشخصية بحسب تقرير لمجلة "فوربس" بحوالي 17 مليار دولار.
ويتصدر الأمير الوليد بن طلال القائمة كأغنى سعودي، ويُعزى نحو 40% من هذه الثروة إلى حصته في شركة "المملكة القابضة" المدرجة في السوق المالية السعودية، والتي تستثمر في فنادق فور سيزونز، وفندق جورج الخامس في باريس، وتمتلك 10% من شركة "إكس" (تويتر سابقًا) بالشراكة مع إيلون ماسك.
وكان الأمير السعودي قد بدأ أعماله في العام 1979، مستثمراً في سوق العقارات السعودية، ومشاريع البناء، ولكنه سرعان ما تحول اهتمامه إلى المصارف، واستحوذ على اهتمام وول ستريت بكونه إحدى أكبر المساهمين في سيتي في العام 1991، وفي وقت لاحق، عندما تسببت الأزمة المالية العالمية في تراجع أسهم المصرف، زاد الأمير حصته، في خطوة لتعزيز الثقة، ما أنقذ مجموعة سيتي.