شبكة ABC الأسترالية تطرد صحفية بسبب منشور عن غزة.. ما هو؟
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
طردت شبكة ABC الأسترالية، صحفية لديها شاركت منشورا عبر حسابها في منصة "إنستغرام" يشير إلى الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وتعرضت الصحفية أنطوانيت لطوف، إلى الطرد من هيئة الإذاعة العامة الأسترالية بعدما أعادت نشر مقطع فيديو لـ "هيومن رايتس ووتش" جاء فيه: "الحكومة الإسرائيلية تستخدم تجويع المدنيين كسلاح حرب في غزة".
This is the 100% accurate video that Australia's @ABCNews fired Antoinette Lattouf for posting on Instagram. Why? Because it was "controversial," a euphemism for criticizing Israel. @antoinette_news https://t.co/xBRWTpbnVV — Kenneth Roth (@KenRoth) January 18, 2024
وبررت الهيئة الأسترالية إنهاء عقد لطوف بدعوى "انتهاك سياستها الاجتماعية" من خلال مشاركة منشورات تتعلق بالأزمة الإنسانية في "إسرائيل" وفلسطين.
ووصلت أنطوانيت لطوف وشبكة "إيه بي سي"، إلى طريق مسدود في الوساطة في قضية الإنهاء غير القانوني.
وفي حديثها خارج مكتب محاميها في سيدني، قالت لطوف إن الطرفين لم يتمكنا من التوصل إلى اتفاق بعد الدخول في وساطة لجنة العمل العادل عبر مؤتمر عبر الفيديو.
وأضافت الصحفية: “لكن القتال مستمر وأنا مستعدة ومستعدة للقتال مهما كلف الأمر”.
وأردفت "هذه قضية مهمة لأنها لا تتعلق بي فقط. يتعلق الأمر بحرية التعبير. يتعلق الأمر بالعنصرية. يتعلق الأمر بالدور المهم الذي يلعبه الصحفيون في قول الحقيقة، والأهم من ذلك، أنه يتعلق أيضا بهيئة ABC عادلة ومستقلة وقوية".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الفلسطيني غزة فلسطين أستراليا غزة الاحتلال المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة من هنا وهناك سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
استراتيجيات فعّالة لتخليص الطفل من المصاصة أو مص الإبهام.. ما هي؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بعد ليالٍ أرق لا حصر لها، قررت والدة طفلان من أتلانتا، طلب مساعدة "جنية المصاصة" التي كانت تأتي في منتصف الليل لتبدّل مصاصة طفلتها البالغة من العمر 18 شهرًا، بمجموعة جديدة من الملصقات. وقد نجح ذلك.
قالت فيناي هاردن: "لقد دهشت من سهولة الأمر مع ابنتي".
عندما يتعلق الأمر بالقلق حول كيف ومتى يجب التدخّل في عادة المصاصة، أو مصّ الإبهام لدى الطفل، تعتبر فيناي هاردن واحدة من العديد من الأمهات والآباء الذين يواجهون صعوبة، وفقًا لاستطلاع أجرته مستشفى الأطفال سي إس موت التابع لجامعة ميتشيغان، في 19 مايو/ أيار.