استطلاع: 52% من المغاربة يعتقدون أن “ChatGPT” يشكل خطورة على البشرية
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن استطلاع 52بالمائة من المغاربة يعتقدون أن “ChatGPT” يشكل خطورة على البشرية، قال أكثر 52 في المائة من المغاربة إن “شات جي بي تي” يشكل خطورة على البشرية، وفقا لاستطلاع أجرته شركة “سانيرغيا” للأبحاث التسويقية،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استطلاع: 52% من المغاربة يعتقدون أن “ChatGPT” يشكل خطورة على البشرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال أكثر 52 في المائة من المغاربة إن “شات جي بي تي” يشكل خطورة على البشرية، وفقا لاستطلاع أجرته شركة “سانيرغيا” للأبحاث التسويقية.
شات جي بي تي ChatGPT (المُحوّل التوليدي المُدرَّب مُسبقًا للدردشة)، روبوت محادثة طوّرته أوبن إيه آيOpenAI وأُطلق في نوفمبر 2022، وضبط بدقة باستخدام تقنيات التعلم المراقب والتعليم المدعوم.
لقد وجد الاستطلاع أن 30 في المائة من المستجيبين المذكورين يوافقون بشدة على العبارة القائلة بأنChatGPTيشكل تهديدا للإنسانية بينما قال 22 في النائة إنهم يوافقون إلى حد ما.
كما أثبت أيضا أن المغاربة الأكبر سنا يميلون إلى الشعور بالضجر من خطر التكنولوجيا التخريبية الجديدة، حيث أعلن 100 في المائة من كبار السن (65 عاما فأكثر) أن صندوق الدردشة يهدد الإنسانية، يليهم 76 بالمائة من المغاربة الذين تتراوح أعمارهم بين 35 و 35 عامًا.
ويشير تقرير الاستطلاع إلى أن المغاربة الذين تتراوح أعمارهم بين 45-54 هم الأقل تشككا، حيث قال 68 في المائة إنهم يرون أن نموذج معالجة اللغة يمثل تهديدًا.
في السنوات الأخيرة، حذر العديد من الخبراء أيضًا من الآثار الأخلاقية لتدريب نموذج لغوي يمكن أن يكتسب الوعي في مرحلة متقدمة.
واتخذ آخرون موقفًا أكثر تشاؤمًا من ثورة الذكاء الاصطناعي ، محذرين من العواقب المروعة المحتملة لأنظمة الذكاء الاصطناعي ذات الأغراض العامة المتقدمة التي يمكن أن تضع حدًا لوجود الجنس البشري.
من ناحية أخرى، تتخذ الحكومات والمنظمات الدولية خطوات واسعة نحو تنظيم تطوير الذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المائة من المغاربة فی المائة من
إقرأ أيضاً:
بووانو: 5 جهات فقط تستحوذ على 64% من المؤسسات الاستشفائية و %79% من المصحات الخاصة
رصدت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية بمجلس النواب، اختلالات في المنظومة الصحية جراء ضعف تطور القدرة الوظيفية للمستشفيات العمومية بالمغرب مقارنة بالحاجيات السكانية المتزايدة، مما يطرح تساؤلات حول جودة التجهيز أو توفر الأطر الطبية.
وفي هذا السياق، كشف عبد الله بووانو، رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، خلال ندوة صحفية استباقية نظمها هذا الأخير اليوم الجمعة، حول اختلالات ورش تعميم التغطية الصحية والحماية الاجتماعـية في أفق الجلسة الشهرية المقبلة لرئيس الحكومة بمجلس النواب، تراجع معدل شغل الأسرة (TOM) ما بين 2019 و 2023 بنسبة 17 في المائة، وهو أمر نتج عنه ضعف النشاط بالمستشفى العمومي.
وأكد بووانو أيضا، تراجع اللجوء إلى المستشفى العمومي ما بين 2021 و 2022 وانخفاض معدل (TROT) إلى مستوى أقل من 50 في المائة، منبها إلى ارتفاع الفجوات الزمنية بين ولوج المرضى للمستشفيات العمومية من يومين إلى حوالي 3
أيام.
وشدد بووانو في الندوة ذاتها، على عدم تناسق نسبة استغلال الأسرة بين الجهات، مما يؤكد وجود
تفاوتات في الولوج إلى الخدمات الصحية، كاشفا أن أعلى نسبة مسجلة في جهة طنجة تطوان 77% فى حين جهة كلميم وادنون تسجل أقل
نسبة %27.
وقال رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، إن متوسط الاستشفاء الوطني يمثل 3.5 يوم مسجلا أعلى مدة بجهة مراكش آسفي 4.5 يوم وأقل مدة بجهة العيون الساقية الحمراء بـ 1.7 يوم، مما يؤكد ضعف تكفل المستشفى العمومي بالمرضى واستفحال سياسة الخروج المبكر وهو أقل من المتوسط العالمي ( ما بين 5 و 10 أيام).
قبل أن يكشف بووانو أيضا أن معدل استغلال أسرة المستشفى العمومي (TOM) يتجاوز المتوسط العالمي (أقل من 50 في المائة بالنسبة لـ 67 في المائة من الجهات ويقترب من العتبة الحرجة بنسبة 75 في المائة بجهة طنجة تطوان.
وفي سياق متصل، رصد بووانو، تفاوتات بين المجالات الترابية على مستوى العرض الصحي، كاشفا أن 5 جهات فقط تستحوذ على 64% من المؤسسات الاستشفائية و %79% من المصحات الخاصة، مشيرا إلى النقص في مهنيي الصحة، حيث بات يتوفر المغرب على 1.8 مهني صحة لكل 1000 نسمة.
وأكد رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، على عدم وضوح الرؤية بشأن البرمجة الزمنية لإصلاح منظومة الصحة، لافتا إلى وجود تطور سريع للقطاع الخاص دون تقنين مسار العلاج وبدون ترابط بين القطاع العمومي ومراكز الصحة الأولية. منبها إلى محدودية المبالغ المسترجعة، وضعف مستوى الانخراط، حيث أن 52% من الأشخاص غير مشمولين بالتغطية الصحية وليسوا على استعداد للانخراط فيه، علاوة على ضعف التغطية التكميلية، حيث أن 8% من المؤمنين فقط يستفيدون منها.
كلمات دلالية الصحة العدالة والتنمية المستشفيات رئيس الحكومة عزيز اخنوش