مدير سابق بأكاديمية الشرطة: ربنا حفظ مصر وأنقذها من منحدر خطير
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
قال اللواء دكتور أحمد كساب، مدير الإعلام السابق بأكاديمية الشرطة، إن رجال الشرطة قدموا تضحيات كبيرة في معركة الإسماعيلية وسطروا ملحمة مقدسة من البسالة والشجاعة، لافتا إلى أن ذكري موقعة الإسماعيلية 1952 تؤكد أن الشرطة والشعب هما محور الأمن والتضحية.
وأضاف اللواء دكتور أحمد كساب، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مصر ربنا حافظها وأنقذها من منجرف خطير والجميع يشهد على ذلك، مؤكدا أن الالتزام والاحترام المتبادل ركيزة أساسية في العمل الشرطي، بالإضافة إلى الاستعداد على أكمل وجه وهما ما يعطينا قوة للدفاع عن الوطن ومقدرات الشعب المصري ومواجهة الإرهابيين والخارجين عن القانون.
وهنأ مدير الإعلام السابق بأكاديمية الشرطة،: على تهنئة رجال الداخلية بمناسبة الذكرى الـ72 لعيد الشرطة المصرية، قائلا: كل سنة والشعب المصري والشرطة المصرية بكل فئاتها بخير وسعادة وأمن واستقرار وتقدم وازدهار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رجال الشرطة محمد موسى الاحترام المتبادل الاسماعيلية اكاديمية الشرطة الخارجين عن القانون
إقرأ أيضاً:
مي كساب تُشعل إنستجرام باحتفال دافئ وبسيط بعيد ميلادها… لحظة خطفت قلوب الجمهور
في أجواء مفعمة بالبهجة والدفء، خطفت الفنانة مي كساب أنظار جمهورها عبر موقع إنستجرام بعدما نشرت مجموعة صور مميزة من احتفالها بعيد ميلادها، مُظهرة جانبًا بسيطًا ومشرقًا من شخصيتها، بعيدًا عن ضوضاء الكاميرات وأضواء الاستوديوهات.
فقد ظهرت مي بإطلالة رقيقة تجمع بين النعومة والبهجة، مرتدية فستانًا سماويًا أنيقًا، بينما أمسكت بيدها قالبًا صغيرًا من الكيك تزيَّن بالشموع المضيئة والورود الناعمة، لتصنع لحظة إنسانية جذبت آلاف التفاعلات خلال ساعات قليلة.
ورغم بساطة الاحتفال، إلا أن صور مي حملت رسالة طاقة إيجابية واضحة؛ فالابتسامة الواسعة التي ارتسمت على وجهها، والمشهد المحاط بالبالونات الملوّنة، بدت وكأنها دعوة صادقة للاحتفاء بالحياة مهما كانت التحديات. وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع الصور، إذ انهالت التعليقات المليئة بالحب، والدعوات الصادقة بعام جديد يحمل لها السعادة والتوفيق.
مي بدورها حرصت على مشاركة اللحظة مع متابعيها بطريقة عفوية، مؤكدة ارتباطها بجمهورها الذي لطالما دعمها في كل محطات حياتها الفنية والشخصية. كما عكست الصور حالة من الامتنان والطمأنينة، حيث حرصت على إبراز ملامح الهدوء الداخلي الذي تعيشه، ما جعل الجمهور يشعر بأن الاحتفال ليس مجرد مناسبة عابرة، بل لحظة حقيقية لاستعادة البهجة.
ويأتي احتفال مي كساب بعيد ميلادها هذا العام بينما تواصل نشاطها الفني على مختلف المستويات، محافظة على حضورها القوي في الدراما والغناء، ومستمرة في التواصل مع جمهورها بشكل شبه يومي عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وفي ظل الاهتمام الكبير الذي حظيت به صور الاحتفال، أكد المتابعون أن مي كساب باتت تُجيد تقديم لحظاتها الخاصة بروح تلقائية جعلتها أقرب إلى قلوبهم. وربما كان سر التفاعل الكبير هو أن الجمهور لم يشاهد فقط "عيد ميلاد فنانة"، بل شاهد امرأة تحتفل بمرحلة جديدة من حياتها بكل صدق وبساطة.
وبينما تستقبل مي عامًا جديدًا، تابعت التعليقات تتدفق تحت منشورها، متمنية لها الصحة والنجاح والمزيد من الإشراق، في وقت يترقّب فيه الجمهور أعمالها المقبلة بشغف كبير.