شفق نيوز/ أفاد جهاز مكافحة الإجرام في بغداد، يوم الجمعة، أن مفارزها في مكتب النهروان للمكافحة تمكنت من إلقاء القبض على متهم مطلوب عن جريمة قتل والده مستخدما سلاح ناري ضمن مجمع بسماية ببغداد.

وأوضح الجهاز في بيان اليوم، أن عملية القبض تمت بعد أن توفرت معلومات عن وجود حادث قتل، ليتم تشكيل فريق عمل لمتابعة الحادث، وبعد التحري وجمع المعلومات أثمرت بالتوصل الى المتهم والقبض عليه وعرض الأوراق التحقيقية أمام أنظار قاضي التحقيق وقرر توقيفه وفق أحكام المادة 405 من قانون العقوبات .

الى ذلك ألقت مفارز مكتب الكاظمية لمكافحة الإجرام القبض على متهم ضبط بحوزته عملة مزيفة كان ينوي استخدامها لغرض التعامل التجاري، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحقه وتوقيفه وفق أحكام المادة 51 من قانون البنك المركزي لينال جزاءه العادل، وفقا للبيان.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي متهم اعتقال بغداد قتل مجمع بسماية

إقرأ أيضاً:

حكم نقل الخصية من شخص إلى آخر

أوضح الدكتور حماد الشريف حكم نقل الخصية من شخص إلى آخر، قائلا إن نقل الخُصيتين معًا من شخص إلى آخر لا يجوز، لأنه خِصاء للمنقول منه، والخِصاء حرام بنصِّ حديث النبي ـ ﷺ ـ كما رواه البخاري حيثُ لم يأذَن فيه لأبي هُريرة الذي لم يجِد ما يتزوّج به، وهو شابٌّ يخاف الزِّنى.

أما نقل خُصية واحدة ـ فهو كنقل إحدى الكُليتَيْن ـ يجوز بشرطين هما مطلوبان في نقل أي عضو من شخص إلى آخر، وهما عدم الضّرر الكبير بالمنقول منه، وغلبة الظن هي في استفادة المنقول إليه به، ولا شكَّ أن الخُصية هي المَعمَل الذي يُفرز المادة المنويّة ويتخلّق منها الحيوان المنويّ . وهذه المادة عند ما تكثُر لابدّ من إفراغِها بطريقةٍ أو بأخرى، فإذا نقلت الخُصية بما فيها من مادة مع افتراض أن الحَيوانات المنويّة بعد القطع ستبقَى حيّة وزُرعت كان فيها خَليط من مادة الشّخص الأول ومادة الشخص الثاني، فلو فُرض تلقيحُ زوجة الثاني من هذا الخليط فلا يُعرف الحمل من أيِّ الشّخصين يكون، وتحليل الدّم أو الشّبَهِ في الخلقة قد يحدِّد ذلك. ولو ثبت أنه للشّخص الأول كان الاتِّصال الجنسي حَرامًا وتَجيء هنا مشكلة نسبة المولود على فِراش الزوجيّة، وحقُّ الزّوج في ادعائه ونفيِه، وما قيل في التلقيح الصناعي.

ولذلك يرجح منع عملية النقل أصلًا، وذلك لعدم الضّرورة إليها، فليس عُقْمُ الرجل مُفضيًا إلى هَلاكه أو إلى إلحاق الضّرر الشّديد به، ولو تَمّ النقل وجب أن تكون هناك فرصة لتفريغ المادة المخزونة فيها والاطمئنان إلى خلوِّها منها بمعرفة المُختصِّين. وذلك أشبهُ بمدة الاستبراء والعِدّة حتى لا تختلِط الأنْساب بالزواج أو التمتُّع قبل انتهائها وما يُقال في نقل خُصية الرَّجل يُقال في نقل مِبيض المَرأة.

مقالات مشابهة

  • الرئيس المشاط يعزّي مستشار المجلس السياسي محمد أنعم في وفاة والده
  • العلامة مفتاح يعزّي مستشار المجلس السياسي محمد أنعم في وفاة والده
  • العلامة مفتاح يعزّي المستشار محمد أنعم في وفاة والده
  • القبض على متهم بالتحرش بمعلمة فى السلام
  • 80 ألف وحدة العام المقبل ..الحقيل: 938 مليار ريال حجم التمويل السكني في المملكة
  • ارتفاع أعداد ضحايا حريق المجمع السكني في هونج كونج إلى 159 .. واعتقال 6 أشخاص
  • الإيجار القديم يدخل مرحلة الحسم| تفاصيل الزيادات الجديدة على السكني
  • حكم نقل الخصية من شخص إلى آخر
  • أبيشيك باتشان يكشف سبب رفضه إعادة تقديم أفلام والده الأسطورية
  • أمير ويليام يحتفي بدور الملك تشارلز في نهضة ويلز