ألزهايمر لص الذاكرة.. أحدث إصدار علمي بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
صدر حديثا كتاب "ألزهايمر لص الذاكرة.. بين الوقاية والتعايش" للكاتبة الصحفية هبة حسين رئيس القسم العلمي ومدير تحريرصحيفة أخبار اليوم .
يرصد الكتاب عبر 17 فصلا بأسلوب علمى مبسط المخاوف التي تسيطر على الكثيرين من شبح الإصابة بألزهايمر وسبل الوقاية منه، وكيفية التعايش معه والدور الخطير الذي يؤديه مقدمو الرعاية في تهيئة بيئة أفضل لمرضى ألزهايمر للحد من تطوره من خلال أحدث الدراسات العلمية وخبرات كبار الأطباء المتخصصين.
يعد الكتاب إضافة مهمة للمكتبة العربية في تناول هذا المرض الخطير الذي يكتسب كل يوم أرضا جديدة بضحايا تجاوز عددهم 55 مليون شخص حول العالم حتى اليوم.
صدر للمؤلفة من قبل عدة كتب من بينها "رحلة آلي العالم الآخر"، "أغرب من الخيال"، "طفلك وإحترام ذاته"، "رسائل من عالم مجهول".
وحصلت على جائزة دبي للصحافة العربية في مجال العلوم والتكنولوجيا. كما حازت جائزة منظمة الصحة العالمية للصحفيين العلميين.
يعرض الكتاب بجناحى مؤسسة أخبار اليوم ودار المعارف صالة 1 بمعرض القاهرة الدولي للكتاب.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: كأس الأمم الإفريقية معرض القاهرة الدولي للكتاب أسعار الذهب الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء فانتازي الحرب في السودان طوفان الأقصى سعر الفائدة رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 معرض القاهرة الدولي للكتاب مرضى ألزهايمر طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمدرسة بنات مصرية تُعيد الذاكرة إلى زمن الانضباط التعليمي
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة تعود لعام 1968، توثّق لحظة من داخل مدرسة للبنات في مدينة المنصورة بمصر، حيث تظهر الطالبات بزي موحد أنيق وهنّ يسيرن بانضباط في ساحة المدرسة، في مشهد يعكس روح النظام والاحترام التي كانت تميز المؤسسات التعليمية آنذاك.
وقد أثارت الصورة إعجاب الكثيرين، معتبرين أنها تُمثل جزءًا من الذاكرة الجميلة للتعليم في مصر، حينما كانت المدارس لا تُخرّج طلاباً فقط، بل تُخرّج قيماً وسلوكًا وذوقًا رفيعًا.
وحمّل البعض الصورة رسائل للواقع الحالي، مؤكدين أن استعادة روح التعليم في الماضي تتطلب العودة إلى الجدية، والاهتمام بالشكل والمضمون داخل المدارس.
الصورة ليست مجرد مشهد عابر، بل وثيقة تاريخية تلخّص عصرًا ذهبيًا للتعليم المصري كانت فيه المدارس منارات للتربية والتهذيب قبل أن تكون مؤسسات للعلم فقط.