Apple Podcasts تطرح النصوص تلقائيًا في نظام التشغيل iOS 17.4
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
من المفترض أن يصبح اللحاق بالبودكاست الجديد أسهل قريبًا جدًا. أعلنت شركة Apple أنها ستقوم بنسخ ملفات البودكاست تلقائيًا، مما يسمح لعدد أكبر من الأشخاص بالاستمتاع بالحلقات. سيسمح Apple Podcast للمبدعين بتحميل النص الخاص بهم للعرض أو اختيار Apple لإنشاء نسخة.
هناك بعض التحذيرات التي يجب أن تكون على دراية بها.
يجب أن يتبع القائمون على البودكاست متطلبات الجودة التي تفرضها شركة Apple فيما يتعلق بحلقاتهم ليتم نسخها بشكل صحيح. وفقًا لشركة Apple، قد لا تحتوي ملفات البودكاست التي يتحدث فيها الأشخاص مع بعضهم البعض أو الموسيقى على نسخ جيد. إذا اختار شخص ما تحميل ملف خاص به، فيجب أن يكون ملف VTT أو SRT. يمكن لمذيع البودكاست أيضًا تحرير النص للحصول على دقة أكبر.
من المفترض أن يتم إطلاق نسخ Apple Podcasts في الربيع على نظام التشغيل iOS 17.4 باللغات الإنجليزية والألمانية والإسبانية والفرنسية. الميزة متاحة في أكثر من 170 دولة ومنطقة، مع نسخ الحلقات القديمة بمرور الوقت
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أمير عزمي مجاهد: منظومة الكرة منهارة.. ولا يجوز تحميل طولان المسؤولية وحده
وجّه أمير عزمي مجاهد، نجم الكرة المصرية السابق، انتقادات حادة لمنظومة كرة القدم في مصر، مؤكداً أن الهزيمة الثقيلة أمام منتخب الأردن في كأس العرب ليست مسؤولية الجهاز الفني فقط، بل نتيجة طبيعية لما وصفه بـ"المهازل" التي تعيشها الكرة المصرية.
وقال مجاهد في تصريحات عبر برنامج " نمبر وان"، المذاع على قناة cbc والذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة:"ما حدث أمام الأردن انعكاس واضح لحالة الفوضى في كرة القدم المصرية. لا يجب تحميل حلمي طولان أو أسامة نبيه المسؤولية كاملة، فالمشكلة أكبر من مجرد جهاز فني."
وأضاف:"لدينا دوري يُلغى فيه الهبوط، وتأجيلات بالجملة، وسوء تنظيم واضح، وبالتالي من الطبيعي أن تكون هذه هي النتائج."
وشدد نجم الزمالك السابق على أن قطاعات الناشئين تتطور في كل دول المنطقة بينما تتراجع محليًا:"العرب تطوروا بشكل كبير.. المغرب والأردن تقدّموا بعدما كانوا بعيدين تمامًا، أما نحن فما زلنا في نفس المكان. رغم ذلك، هناك أيضًا أزمات فنية لا يمكن تجاهلها."
وتساءل أمير عزمي بلهجة انتقادية:"ما هي معايير اختيار مدربي منتخب مصر؟ وكيف تُدار هذه الملفات الحساسة؟"
وتأتي تصريحات مجاهد لتفتح الباب مجددًا أمام تساؤلات عديدة حول طريقة إدارة الكرة المصرية، وخاصة بعد خروج المنتخب من كأس العرب بنتائج مخيبة للآمال.