لجريدة عمان:
2025-05-15@15:52:27 GMT

قرار المحكمة الدولية

تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT

عدم صدور قرار فوري من محكمة العدل الدولية أمس الأول بوقف إطلاق النار لم يكن أبدا هزيمة للشعب الفلسطيني. وهو بأي درجة من الإنصاف والنزاهة خطوة ايجابية ولكن في طريق طويل قد يكتمل وقد ينتكس مثل خطوات وفرص أخرى لاحت لنا كأمة ولكنها سرعان ما تلاشت.

لكن بنفس الدرجة من الإنصاف لا يمكن وصف قرار المحكمة الدولية بأنه انتصار حاسم والدليل أنه أتاح الفرصة للحكومة الإسرائيلية -التي قتل جيشها وأصاب ١٠٠ ألف فلسطيني في 3 أشهر ونصف - لكي تدّعي أن المحكمة أبقت لإسرائيل على ما أسماه كذبا بحق الدفاع عن النفس وأنها اجتازت اختبار المحكمة بثمن بخس للغاية.

القرار في روحه وكذلك في الأسباب والمقدمات التي أسست المحكمة بها لحكمها والإجراءات التي طالبت إسرائيل فورا بتطبيقها يميل بشكل كبير إلى منطوق دعوى جنوب إفريقيا وبالتالي للعدالة ويكسر ثقبا في جدار سميك من إفلات إسرائيل من العقاب طيلة ٧٥ سنة بسبب الحماية الغربية عموما والأمريكية خصوصا.

إلا إنه مقارنة بحكمه الصريح بوقف الحرب فورا في أوكرانيا في مارس ٢٠٢٢، نجده هنا وقد انطوى على قدر نسبي من الغموض مما أعطى لكل طرف الفرصة لتفسيره أو على الأصح تفسير أجزاء منه تفسيرا مختلفا بل ومتناقضا.

لم يكن السبب في هذا الغموض وعدم الحسم راجعا بأي صورة من الصورة إلى حقيقة أننا أمام مثال غير مكتمل لعملية إبادة جماعية.. فالحقيقة أن نصوص الاتفاقية الدولية الصادرة عام ١٩٤٩ تنطبق بحذافيرها على جرائم الحرب الإسرائيلية في غزة.

كما لا تتعلق أبدا بنقص في كفاءة واقتدار العرض القانوني الذي قدمه وفد دولة جنوب إفريقيا أمام المحكمة وأشادت به كل المنظمات الحقوقية المستقلة.

ولكن ترتبط بحقيقة توازن القوى السياسي المحيط بالحرب في غزة والذي جعل قرار المحكمة في جوهره عبارة عن توازن دقيق بين السياسة والقانون وليس قرارا قانونيا مهنيا تماما. وعادة ما يؤدي السعي إلى التوفيق بين عاملين متناقضين في صيغة قرار إلي إنتاج غموض يجيره كل طرف في النزاع لمصلحته. أشهر مثال تاريخي على ذلك ويعرفه العرب وعانوا منه أشد المعاناة حتى يومنا هذا هو القرار ٢٤٢ لمجلس الأمن الدولي وهل هو انسحاب من كل الأراضي المحتلة بعد ٤ يونيو أو من أراض محتلة.

حظي قرار المحكمة بشأن وقف فوري لإطلاق النار في حرب أوكرانيا بدعم سياسي مطلق من الولايات المتحدة المتحكمة في النظام الدولي القائم ومؤسساته السياسية والمالية والقانونية وبالتالي ورغم الاعتراف بأن المحكمة ليست أداة سياسية مباشرة لواشنطن ويتمتع قضاتها بقدر نسبي من الاستقلال إلا أنه من باب المثالية الموجبة للسخرية توقع أن قرارات المحكمة يتم استنباطها واستخراجها من نصوص الاتفاقيات الدولية وقواعد القانون الدولي بعيدا عن واقع العلاقات الدولية وحقائق القوة السياسية التي تمثل السياق بكل نزاع يعرض على هذه المحكمة.

الحالة الأوكرانية يمكن وصفها بأنها حرب بالوكالة تخوضها كييف نيابة عن الولايات المتحدة ضد الطرف المشكو بحقه والمدعى عليه وهو روسيا. العكس تماما هو في دعوى جنوب إفريقيا/ غزة إذ أن المشكو في حقها والمدعى عليها وهي إسرائيل هي التي تقوم بحرب وكالة عن واشنطن لحماية مصالحها الهائلة في الشرق الأوسط، ومصدر التأثير السياسي واتجاه الريح وهي واشنطن يقاوم أن يصدر قرار حاسم بوقف العمليات العسكرية لأنها تريد منح إسرائيل كل الوقت الذي تحتاجه لتحقيق ولو حتى صورة نصر تقوم بتسويقه إعلاميا.. هذه الحرب التي تفلت أهدافها يوما بعد الآخر من قبضة يدها و قبضة جيشها رغم كل الوحشية والدموية التي يمارس بها حربه.

الولايات المتحدة التي تتحكم في السياق السياسي والبيئة السياسية التي تحيط بقرارات المحكمة الدولية وقرارات مؤسسات النظام الدولي كافة كانت بين عنصرين متناقضين تهدف إلي التوازن بينهما الأول هو الحفاظ على ما تبقى من مصداقية ما للنظام الدولي القائم بعد الحرب العالمية الثانية وهو النظام الذي طورت واشنطن دينامياته وآليات العمل في مؤسساته السياسية والمالية والقانونية بحيث يكرس هيمنتها على نظام العلاقات الدولية.. وكان قرار للمحكمة يتجاهل جريمة الإبادة الجماعية لغزة التي تراها البشرية على مدار الساعة لـ ١١٥ يوما حتى الآن ليكون بمثابة إطلاق رصاصة الرحمة على هذا النظام الدولي خاصة بعد إصابة مجلس الأمن بالشلل التام.

وهنا سمحت واشنطن بمساحة أو فرجة للمحكمة رفضت فيه طلب إسرائيل بإسقاط الدعوى وقالت إنها مختصة بنظر القضية واتخاذ تدابير فورية لحماية الفلسطينيين كمجموعة عرقية قد تكون معرضة لإبادة جماعية من جيش الاحتلال وهو ما مثل سابقة في وضع إسرائيل في قفص الاتهام. سابقة تاريخية فهم نتانياهو مغزاها الخطير وأصابته بالجنون والهياج في رد فعله وتعليقه على قرار المحكمة. الهدف الثاني المتعارض الذي كانت واشنطن تحاول الحفاظ عليه في نفس الوقت هو الحفاظ على كبريائها، وكبرياء إسرائيل السياسي وعدم خسارة ماء وجهيهما بالاضطرار إلى الاعتراف بالفشل في حربهما على المقاومة وما يعنيه من تراجع علني نحو قبول مطلب وقف الحرب ولهذا لم يكن بوسع المحكمة المضي إلي النهاية مع المقدمات المنطقية التي ذكرتها في بداية حكمها فاكتفت بالتدابير المحدودة التي أصدرتها وكانت تحت سقف التوقعات العادلة للقضية والدعوى.

توازن القوى السياسي الذي وقف بحكم المحكمة عند أقل من نصر وأكبر من هزيمة كان أحد أسبابه إصرار النظام العربي الرسمي على إعطاء أمريكا كل مفاتيح الأزمة من أول يوم وحتى الآن ومساعدتها في إقصاء كل الأطراف الدولية التي كان بوسعها توفير بيئة سياسية دولية توازن الانحياز الأمريكي المطلق لإسرائيل والتطابق الحقيقي بين أهدافهما الاستراتيجية على حساب العرب عموما والفلسطينيين خصوصا.

حسين عبد الغني إعلامي وكاتب مصري

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: قرار المحکمة

إقرأ أيضاً:

آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟

نشر موقع "arabnews" تقريراً جديداً قال فيه إن الجبهة الإسرائيلية مع سوريا قد تكون واحدة من العديد من الجبهات".   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه "منذ زمن طويل، حذر استراتيجيون في إسرائيل من الحروب متعهددة الجبهات والأسوأ من ذلك، الحروب التي تطول"، وتابع: "تنبع الحاجة إلى حملات عسكرية حاسمة وقصيرة من اعتماد الجيش بشكل رئيسي على جنود الاحتياط والمتطوعين، وبالتالي، لأسباب اقتصادية واجتماعية، لا يتمتع الجيش برفاهية خوض حرب طويلة الأمد، وخاصة بالنسبة لدولة صغيرة".   وتابع: "كذلك، يتطلب الجيش الإسرائيلي مستوى عالياً من الإجماع بشأن أهداف الحرب والوسائل المستخدمة، وهو أمر نادراً ما تتمتع به الحكومة الإسرائيلية الحالية بين شعبها. علاوة على ذلك، فإن صغر حجم إسرائيل وضعف عمقها الاستراتيجي، حيث تقع المراكز السكانية والأصول الاستراتيجية بالقرب من حدودها، يشكلان أيضاً مصدر ضعف يخلق عقلية أمنية معينة".   وأكمل: "تخوض إسرائيل حرباً متعددة الجبهات، بعضها أكثر نشاطاً من غيرها، منذ أكثر من 18 شهراً، في حين يتصاعد الصراع مع الحوثيين، وبالتالي مع إيران، مجدداً، بينما هناك ترقب متوتر لهجوم شامل على غزة ستكون له عواقب وخيمة. ومع ذلك، تبرز الجبهة مع سوريا. فعلى عكس غزة أو لبنان أو حتى اليمن، لم يكن هناك أي عمل عدواني أولي من جانب دمشق قبل أن تتخذ إسرائيل خطوة أحادية الجانب للاستيلاء على مساحات من الأراضي السورية تتجاوز ذلك الجزء من مرتفعات الجولان المحتلة منذ عام 1967، بالإضافة إلى استخدامها للقوة العسكرية المفرطة في أعقاب ثورة كانون الأول الماضي التي أطاحت بنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد".   وأردف: "منذ انتفاضة عام 2011 في سوريا والصراع المميت الذي تلاه هناك، عملت إسرائيل بحرية تامة في سوريا، حيث هاجمت بشكل رئيسي قوافل الأسلحة والذخيرة من إيران في طريقها إلى حزب الله في لبنان ومستودعاته في سوريا، واستهدفت حزب الله والعسكريين الإيرانيين الذين كانوا يدعمون نظام الأسد حتى سقوطه. كان من المفترض أن تُشكّل نهاية النظام السابق في سوريا مصدر ارتياح لإسرائيل، خاصةً أنها جاءت في أعقاب إجراءات إسرائيل التي قلّصت بشكل كبير القدرات العسكرية لحزب الله في لبنان وقضت على قيادته في خريف العام الماضي، ونهاية النظام الموالي لطهران في دمشق. ففي نهاية المطاف، لطالما ساور إسرائيل القلق من استمرار وجود إيران ووكلائها بالقرب من حدودها. لكن هذا لم يعد الحال الآن بعد أن تضررت القدرات العسكرية لحماس وحزب الله بشدة، ومع تغيير القيادة في دمشق، قُطعت شريان إمدادات الأسلحة لحزب الله في لبنان، مما أدى إلى إنشاء منطقة عازلة بين إسرائيل وعدوها الإقليمي الأول".   وقال: "مع ذلك، جاء تغيير القيادة في سوريا بأحمد الشرع إلى السلطة. وهذا مصدر قلق لإسرائيل، التي اتخذت قراراً باستخدام القوة العسكرية للاستيلاء على أراضٍ من الحكومة الجديدة، ليس رداً على أي عمل عدائي، بل كدفعة أولى لردع قيادة قد تكون عدائية أو لا تكون. وحتى الآن، لم يُشر أي مؤشر على أن سوريا تلغي اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 التي حافظت على هدوء هذه الحدود. ومع ذلك، كانت إسرائيل أول من انتهك اتفاقية الهدنة بسيطرتها الفورية على أكثر من 400 كيلومتر مربع من الأراضي التي كانت، وفقاً لاتفاقية ما بعد حرب 1973، منطقة عازلة منزوعة السلاح في عمق الأراضي السورية".   ورأى التقرير أنه "لدى إسرائيل مخاوف مشروعة بشأن شكل الدولة التي ستؤول إليها سوريا بعد الأسد، باعتبار أن الجماعة المسلحة الرئيسية التي قادت الثورة قد انبثقت من فلول جبهة النصرة، الفرع السوري السابق لتنظيم القاعدة"، وأردف: "إن إسرائيل لا تتبع ما بعد 7 تشرين الأول 2023 سوى أسلوب عمل واحد، وهو استخدام القوة العسكرية المفرطة، وهو ما يثير استياء حتى الدول التي لا تكنّ لها بالضرورة نوايا سيئة".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف Lebanon 24 هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة Lebanon 24 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 16:48 | 2025-05-12 12/05/2025 04:48:43 Lebanon 24 Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:38 | 2025-05-12 12/05/2025 05:38:17 Lebanon 24 Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:12 | 2025-05-12 12/05/2025 05:12:01 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 17:02 | 2025-05-12 12/05/2025 05:02:19 Lebanon 24 Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:43 | 2025-05-12 12/05/2025 04:43:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) Lebanon 24 قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) 01:56 | 2025-05-12 12/05/2025 01:56:53 Lebanon 24 Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! 03:51 | 2025-05-12 12/05/2025 03:51:18 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو 08:00 | 2025-05-12 12/05/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر 09:42 | 2025-05-12 12/05/2025 09:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) 04:41 | 2025-05-12 12/05/2025 04:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 16:48 | 2025-05-12 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 17:38 | 2025-05-12 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:12 | 2025-05-12 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:02 | 2025-05-12 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 16:43 | 2025-05-12 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:20 | 2025-05-12 بالأرقام والأسماء... نتائج أولية للانتخابات في بلدية الميناء – طرابلس! فيديو "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) 23:34 | 2025-05-09 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • المحكمة الجنائية الدولية تطالب بتوقيف «أسامة نجيم» وتكشف انتهاكات خطيرة في ليبيا
  • هيومن رايتس ووتش: دور المحكمة الجنائية الدولية حاسم لتحقيق العدالة في ليبيا رغم محاولات عرقلتها
  • عقوبات ترامب على الجنائية الدولية تشلّ عمل المحكمة والمدعي العام يفقد بريده الإلكتروني
  • المحكمة العليا ببريطانيا تنظر دعوى تطالب بوقف إمداد إسرائيل بقطع غيار إف 35
  • ما الذي على ترامب أن يسمعه في الرياض غدًا؟!!
  • المحكمة العليا البريطانية تنظر في تواطؤ محتمل بتزويد إسرائيل بأسلحة حرب غزة
  • نجا من هجوم سابق.. من الصحفي حسن إصليح الذي اغتالته إسرائيل بغزة؟
  • لوبوان: إسرائيل عالقة في فخّ غزة الذي نصبه يحيى السنوار
  • آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
  • أبو الغيط: التدمير الذي حدث في قطاع غزة يجرمه القانون الدولي