بمشاهد صادمة من غرفة العمليات.. ريهام سعيد تواصل الهجوم على الطبيب نادر صعب
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
لا تزال الإعلامية ريهام سعيد، تواصل الهجوم على الطبيب اللبناني، نادر صعب، التي اتهمته بإجراء عملية تجميل «خاطئة» منذ أيام، موضحة أنها أجرت عملية تجميل معه في بيروت قبل عدة أشهر، إلا أن نتائجها كانت كارثية، حيث خضعت فيما بعد لخياطة أسفل جفون العين، وبوجهها، لإخفاء ما حدث ولكن دون جدوى.
وخرجت الإعلامية ريهام سعيد، تؤكد أنها لا تزال تعاني من آثار العملية الخاطئة بوجهها، موضحة أنها ستقاضي الطبيب، مرفقة حديثها بالعديد من الصور التي ترصد ملامحها قبل وبعد العملية.
واليوم، شاركت ريهام سعيد، مقطع فيديو عبر حسابها على «إنستجرام» يرصد لحظة خضوعها للعملية، أكدت أن الطبيب هو مَن أرسله لها، وهي في وضع صادم، معلقة: «لما الدكتور يشوهك ويبقى مشغول بيطلع الموبايل وبيتكلم عشان يوريك إنه كان بيشيل أي حاجة، لما الدكتور مايراعيش مشاعر المريضة ويبعت لها فيديو ووشها مفتوح، لما دكتور يخلي واحدة تعيش حزينة ومقهورة على خلقتها اللي راحت، هل ده لي أي علاقه بالمعايير الطب أو الرحمة يا عالم؟».
وتابعت: «يا رب فوضت أمري إليك، لا إله إلا الله سبحانك إني كنت من الظالمين، حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم، يا رب يا رب يا رب حقي يرجع».
اقرأ أيضًا:
ظهور صادم لريهام سعيد بعد عملية تجميل: «وشي اتحرق وكله متخيط» (فيديو)
ريهام سعيد تنشر صورها قبل وبعد عملية تجميل.. وتتهم الطبيب
وكان الدكتور نادر صعب، رد في بيان عبر «فيسبوك»، مؤكدًا أنه سيتخذ جميع الإجراءات القانونية والتدابير اللازمة ضد كل من الإعلامية والمحطة التليفزيونية التي ظهرت بها، ومن يروج لهذه الاتهامات.
وأوضح الطبيب أنه بصدد رفع دعوى على الإعلامية في لبنان ومصر، وكل من يظهره التحقيق محرضًا كان أو شريكًا بالجرم، وذلك بتهمتي:
- المساس بالسمعة.
- التشهير وإلحاق الضرر.
وأشار إلى أنه سيتم تسليم جميع الأدلة والإثباتات التي تنفي ادعاءاتها الباطلة للجهات المختصة للنظر فيها، وأنه على ثقة بصرامة وشفافية واستقلالية القضاء، وأن لا شيء يعلو فوق القانون.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام سعيد عملية ريهام سعيد الإعلامية ريهام سعيد أزمة ريهام سعيد عملیة تجمیل ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
” هندوستان تايمز”: الجيش الهندي يطلق عملية في جامو وكشمير الحدودية لمطاردة الإرهابيين
الهند – أفادت تقارير إعلامية بأن القوات الهندية أطلقت عملية أمنية واسعة في غابات كيلر بمنطقة شوبيان في ولاية جامو وكشمير المتنازع عليها مع باكستان، إثر مواجهات مسلحة مع عناصر مشبوهة.
ونقلت صحيفة “هندوستان تايمز” عن مصادر مطلعة قولها: “اندلعت الاشتباكات صباح اليوم بعد أن بدأت القوات الأمنية عملية تمشيط في الغابات، حيث يُشتبه بوجود 2-3 عناصر إرهابية”.
وبدأت عملية اليوم في وقت مبكر من هذا الصباح ولكن لم يتضح ما إذا كان الإرهابيون المختبئون في غابات شوبيان متورطين في عمليات القتل في باهالجام.
وجاءت هذه العملية ضمن سلسلة عمليات أمنية تشنها القوات الهندية منذ الهجوم الدامي الذي وقع في باهالجام نهاية أبريل الماضي وأسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة العشرات
يذكر أن العلاقات بين الهند وباكستان شهدت توترا حادا إثر الهجوم حيث اتهمت نيودلهي الاستخبارات الباكستانية بالوقوف خلفه فيما نفت إسلام آباد هذه المزاعم.
وردا على الهجوم نفذت القوات الهندية عملية عسكرية أطلقت عليها اسم سيندهور استهدفت مواقع وصفتها بالارهابية داخل الأراضي الباكستانية
في المقابل، أكدت باكستان أنها تحتفظ بحقها الكامل في الرد على العملية العسكرية التي شنتها الهند ووصفتها بأنها “عمل حربي صارخ” يهدد سيادة واستقرار باكستان، وأعلنت في 10 مايو إطلاق العملية العسكرية “البنيان المرصوص” ردا على الهجمات الهندية.
وكان الجانبان قد أعلنا في وقت سابق عن اتفاق لوقف إطلاق النار عبر الحدود بدءا من العاشر من مايو الجاري مع بدء مفاوضات لانسحاب القوات من المناطق الحدودية.
المصدر: نوفوستي