الرياض

روت الفارسة السعودية نورة الجبر قصة عشقها للخيل والفروسية ومشاركاتها في البطولات الدولية، وكيف أصبحت مدربة معتمدة.

وقالت نورة الجبر أنها أول مدربة معتمدة للرماية من على ظهر الخيل بالمملكة، وبدأت في الخيل كتجربة وبعدها التعلم وبعدها الشغف بالمشاركة.

وأضافت الجبر بأنها سافرت إلى الدول المجاورة وتعملت المهارة بشكل صحيح، وبدأت تقرأ بشكل أكبر في مجالها، وشاركت في بطولات محلية وكذلك شاركت كأول فارسة للمنتخب السعودي في التقاط الأوتاد في دولة الأردن.

وتابعت الجبر بأن الإمتياز في الفروسية تشمل تعلم ركوب الخيل و المطاعنة بالرماح، المداورة بالسيف والرماية بالقوس.

الفارسة السعودية نورة الجبر تحكي قصة عشقها للخيل والفروسية ومشاركاتها في البطولات الدولية.. وكيف أصبحت مدربة معتمدة
القصة الكاملة في تقرير ريهام السيد@reham_a1sayed#MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/wq3nwowbYS

— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) January 27, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الخيل نورة الجبر

إقرأ أيضاً:

المنتخب السعودي يواصل تغيير قيادته الفنية وسط البطولات التاريخية والمستمرة

شهد المنتخب السعودي الأول لكرة القدم سلسلة من التغييرات في القيادة الفنية خلال البطولات الكبرى، وهو أمر أصبح متكررًا لأسباب متنوعة، أحدثها تزامن حضور المدرب الفرنسي هيرفي رينارد لقرعة كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة، مما أدى إلى غيابه عن مباراة الأخضر أمام جزر القمر في كأس العرب الجارية في قطر، وأسندت مهمة قيادة الفريق مؤقتًا إلى مواطنه فرانسوا رودريجيز، مساعده المقرب، للمباراة الواحدة. ويأتي هذا التغيير في توقيت متزامن تقريبًا مع مراسم سحب قرعة كأس العالم، رغم الفارق الزمني البسيط بين الحدثين.

وليس فرانسوا رودريجيز هو أول بديل يتولى قيادة الأخضر خلال البطولات، إذ سبقته عدة تجارب استثنائية مع مدربين محليين تولوا المهمة مؤقتًا بعد إقالة أجانب أو تغييرات مفاجئة، وكان أبرزهم خليل الزياني، ومحمد الخراشي، وناصر الجوهر مرتين، بالإضافة إلى الهولندي مارتن كويمان.

ويعود تاريخ التغيير الطارئ للقيادة الفنية في المنتخب السعودي إلى أكثر من أربعة عقود، حيث تم تسجيل أول حالة بعد خسارة صفر-4 أمام العراق ضمن كأس الخليج 1984 في عمان، والتي أفضت إلى إقالة البرازيلي ماريو زاجالو. وقد تولى خليل الزياني قيادة الفريق فورًا، ونجح في تعديل مسار النتائج، حيث تعادل مع الكويت 1-1 وفاز على الإمارات والبحرين بنتيجة 2-0، ليختتم البطولة في المركز الثالث.

واستمر نمط التغيير خلال نسخ متعددة من البطولات الكبرى. ففي كأس العالم 1998، شهد المنتخب خسارتين متتاليتين أمام الدنمارك وفرنسا، ما أدى إلى إقالة البرازيلي كارلوس ألبرتو بيريرا بعد الجولتين الأوليين، وأسندت المهمة إلى محمد الخراشي الذي قاد الفريق لتحقيق تعادل 2-2 مع جنوب إفريقيا قبل مغادرة المونديال.

وبالنسبة لكأس آسيا 2000، افتتح السعوديون مشاركتهم بخسارة 1-4 أمام اليابان، ما تسبب في إقالة التشيكي ميلان ماتشالا، وتم استدعاء ناصر الجوهر لقيادة الفريق مؤقتًا، حيث نجح في قلب مسار النتائج ووصل بالمنتخب إلى المباراة النهائية، التي خسرها بهدف وحيد أمام اليابان. أما في كأس آسيا 2011، فقد أعيد الجوهر لتولي المهمة بعد خسارة الفريق أمام سوريا 1-2، ولكن النتائج لم تكن كما في النسخة السابقة، إذ تعرض الأخضر لهزيمتين متتاليتين أمام الأردن واليابان بنتيجة 0-1 و0-5 على التوالي.

وفي كأس العرب 2002، مرض المدرب الهولندي جيرهارد فاندرليم، الذي قاد الفريق إلى النهائي، فناب عنه مواطنه مارتن كويمان، وتمكن من قيادة الأخضر للفوز على البحرين بهدف ذهبي ومنح اللقب للمنتخب، بينما كان المدرب الأصلي غائبًا.

يظهر التاريخ أن المنتخب السعودي معتاد على التغييرات الطارئة في القيادة الفنية أثناء البطولات، سواء لأسباب فنية، أو صحية، أو تنظيمية، ويستعين في أغلب الأحيان بمدربين محليين أو مساعدين أجانب مؤقتين لضمان استمرارية الأداء وحفظ النتائج. ومع كل حدث، يبرز دور هذه البدائل في إعادة توازن الفريق وإدارة المباريات بشكل فعّال، مما يعكس مرونة الجهاز الفني السعودي وقدرته على التعامل مع الأزمات أثناء البطولات الكبرى.
 

مقالات مشابهة

  • انطلاقُ مهرجان إبراء للخيل والهجن التراثي الأهلي بشمال الشّرقية
  • المنتخب السعودي يواصل تغيير قيادته الفنية وسط البطولات التاريخية والمستمرة
  • سفراء العطاء وتضامن تعقدان جلسة حوارية حول “الخدمات المقدمة للنساء خلال الأزمات وبعدها”
  • قرار ثم نفي.. العراق يصنف حزب الله اللبناني والحوثيين تنظيمات إرهابية وبعدها يتراجع
  • زوجة مسئول بشركة مقاولات شهيرة تروي وحشية سائق مدرسة التجمع بابنتها.. خاص
  • نفسيتي صعبة ارحموني.. أم مكة تروي لحظاتها الأولى بعد العودة للشارع
  • بنتي كانت بتولّع.. والدة إسراء ضحية الميراث تروي تفاصيل اللحظة المروّعة لحرق طفلتها|فيديو
  • جامعة الأميرة نورة تُنظِّم معرضًا للفنون البصرية والتصوير الضوئي
  • 10 لاعبين يمثلون الإمارات في «مونديال» الريشة الطائرة
  • بوتين مُحذرًا: روسيا مُستعدة إذا أرادت أوروبا الحرب