«الدبيبة» يُجدد دعمه لقطاع الرياضة
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
أجرى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، مساء السبت، زيارة تفقدية لمتابعة سير أعمال صيانة وتطوير ملعب طرابلس الدولي، رفقة وكيل وزارة الرياضة لشؤون الأندية جمال أبونوارة، ورئيس جهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية إبراهيم تاكيتة، ووزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية وليد اللافي.
وأكد الدبيبة خلال زيارته على ضرورة مطابقة الملعب للمواصفات العالمية العالية وأن يليق بالجمهور الرياضي في ليبيا والأندية والمنتخبات الوطنية، ويكون مجهزا بأحدث الأجهزة والتقنيات والمعايير المعتمدة لدى الاتحادين الدولي والإفريقي لكرة القدم.
وشدد الدبيبة على ضرورة الاهتمام بشكل دوري ومستمر بأرضية الملعب وكامل مرافقه بعد استكمال صيانته وتطويره، مجددا دعمه لقطاع الرياضة والمنتخبات الوطنية وكافة الأندية الرياضية في كل المناطق الليبية.
الدبيبة يتابع سير أعمال صيانة وتطوير ملعب طرابلس#مباشر | رئيس الوزراء #عبدالحميد_الدبيبة يتابع سير أعمال صيانة وتطوير ملعب #طرابلس الدولي. #حكومتنا #ليبيا #حكومة_الوحدة_الوطنية
تم النشر بواسطة حكومتنا في السبت، ٢٧ يناير ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدبيبة حكومة الوحدة الوطنية قطاع الرياضة ملعب طرابلس الدولي وزارة الرياضة
إقرأ أيضاً:
أمنية مأرب تتعهد بالتصدي للممارسات التخريبية وأعمال التقطع والقتل على الخط الدولي
تعهدت اللجنة الأمنية بمحافظة مأرب، بالتصدي بكل قوة وحزم لأي أعمال تخريبية ومحاولات لنشر الفوضى، والتي كان آخرها قيام عناصر تخريبية بممارسة أعمال التقطع وقتل مسافرين على الخط الدولي.
وأشارت اللجنة في بيان لها، لقيام "عناصر تخريبية بأعمال التقطع والنهب للمسافرين في الخط الدولي (مأرب- حضرموت،) وارتكابها لأعمال القتل والحرابة، كان آخرها جريمة الاعتداء الآثم والجبان على دينا وقتل سائقها وجرح مرافقه، وكذلك قتل سائق قاطرة آخر، والاعتداء على أفراد الحماية المُكلّفة بمُرافقة ناقلات المحروقات".
وأكدت اللجنة الأمنية أن "كافة الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة لن تتوانى ولن تتخلى لحظة واحدة في القيام بواجباتها الدستورية والقانونية في حماية المنشآت السيادية والمصالح العامة، وتأمين المواطنين والحفاظ على سلامة المسافرين".
وأوضحت "أنها لن تسمح بالتعدي على المصالح العامة والخاصة والإساءة لمكانة مأرب ومواقف قياداتها وقبائلها ورجالها وساكنيها الشرفاء والتشويه أو النيل من تضحياتهم".
وقال البيان، إن اللجنة الأمنية "ستتعامل بكل قوة وحزم مع أي أعمال تخريبية ومحاولات لنشر الفوضى، والتصدي لكل من تسول له نفسه المساس بالأمن والاستقرار وإقلاق السكينة العامة وكل ما من شأنه خدمة مشروع تنظيم مليشيا الحوثي والجماعات الإرهابية الأخرى".
ولفتت إلى أنها ستقوم بـ "ملاحقة كل العناصر الخارجة عن النظام والقانون والمتورطة في تلك الأعمال، وكل من يتعاون معهم، أياً كانوا، والقيام بكافة الإجراءات القانونية للقبض عليهم، بما في ذلك التعميم عليهم في كافة المنافذ البرية والجوية والبحرية".
ودعت اللجنة "كل من يدّعي أن له مظالم أو حقوق أو مطالب، إلتزام الطرق المشروعة الرسمية"، مشيرة إلى "أن القضايا العادلة لا تعني الاعتداء على حقوق المواطنين وانتهاك مصالحهم، وليست مبرراً لنشر الفوضى والتخريب التي لن تعود إلا بالويل والثبور على مرتكبيها ومشجعيها قبل غيرهم".